آخر تحديث GMT 08:03:06
اليمن اليوم-

كشفت لـ"اليمن اليوم" كيفية الاستفادة من هذه المخلوقات

لبنى أحمد تؤكد أن الإنسان يحتاج لقوة تساعده في تحقيق أهدافه

اليمن اليوم-

اليمن اليوم- لبنى أحمد تؤكد أن الإنسان يحتاج لقوة تساعده في تحقيق أهدافه

استشاري العلاج بالطاقة الحيوية لبنى احمد
القاهرة - اليمن اليوم

كشفت استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والكريستال "grand master" لبنى أحمد عن أهمية طاقة الملائكة في مساعدتنا في الحياة.

وقالت لبنى أحمد لـ" اليمن اليوم" إن كل إنسان يحتاج إلي قوة خارجية قوية تساعده في تحقيق أهدافه وهي قوة الله سبحانه وتعالى ؛ ثم قوة كلام الله المتمثل في كتاب الله "القران الكريم" و قوة أنبياء الله .

وأضافت:" يحتاج الإنسان أن يستمد القوة من كل شيء حوله من الطعام الذي يأكله والشراب الذي يشربه والأحجار الكريمة التي يستخدمها وتقوم بتنظيف طاقته وكذلك يحتاج إلي قوة الألوان التي يرتديها ويستخدمها؛ ولكن هناك قوة لا يعرف الإنسان كيفية استخدامها وهي قوة الملائكة".

وتابعت:" فقد جعل الله سبحانه وتعالى الملائكة تدور من حولنا وفي كل مكان نتواجد به؛ فهناك ملاك على يمين الإنسان وملاك على يسار الإنسان يقومون بتسجيل أعماله من حسنات وسيئات، فالملائكة ربنا فوضها حتى تساعد الإنسان وتيسر له كافة الأمور الصعبة بأمر من الله عز وجل؛ فكل شيء في هذا الكون يحدث بأمر الله، ولكن هناك شروط للاستعانة بالملائكة لعل أهمها الطهارة وذكر الله والصلاة على النبي وكذلك مساعدة الآخرين وان يكون الإنسان بداخله طاقة قوية للتقرب من الله ؛ كما انه لا يمكن أن نستعين بالملائكة في عمل شر لان الملائكة لا تفعل إلا الخير فقط.

وأكدت أن الملائكة ليس لها قيود مكانية أو زمانية فهم يعيشون في عالم آخر يختلف تماما عن عالم الإنسان والبشر، وأن هناك بعض الملائكة من الضروري الاستعانة بهم في حياتنا مثل الملاك ميكائيل فهو يعتبر من الملائكة المساعدة والتي تحمي الإنسان فهو مدافع عن النور والعدل والصلاح فعندما يشعر الإنسان بالخوف والهلع فهو يحسسه بالطمأنينة والهدوء وعدم الخوف فإذا كنت تخشى التحدث مع شخص ما يمكننا أن نطلب مساعدته ولكن قبل كل هذا نطلب ذلك من الله أولا ونصلي على النبي.

وأشارت إلى أن الملاك جبريل فهو من أقوى الملائكة المعروفة في جميع الأديان السماوية وهو لديه القدرة على بث الروح في العلاقات المفقودة سواء بين الزوج والزوجة أو بين موظف ومديره أو لكل من يريد أن يبتكر في عمله ويبدع به، كما يوجد أيضا الملاك لوريال وهو من أهم الملائكة فهو يعتبر ملاك الروح الذي يشفي الذكريات المؤلمة ويعالج الإمراض النفسية والندم والأخطاء يحولها إلي محبة وعطاء فهو يأخذ من الطاقات السلبية الموجودة بداخلك ويمدك بالايجابي فهو يساعد أكثر في تأسيس حياة هادئة مستقرة وسعادة دائمة.

وقالت إن الملاك رافايل من أكثر الملائكة المسئولة عن الشفاء من الأمراض العضوية؛ فمن المهم جدا لكل طبيب أو معالج أن يطلبون مساعدته لأنه سيساعدهم على اكتشاف طرق علاج جديدة وإيجاد علاج للأمراض المستعصية ؛  ويعتبر ذرع حماية للمسافرين والذين يتنقلون كثيرا من مكان لمكان.

وتابعت: هناك كثيرون يتساءلون هل يمكننا سماع الملائكة؟  والإجابة تكون نعم ولكن بشروط منها أن تكون إنسان على درجة من النقاء فلا تغتاب الآخرين أو تشك في الغير ولديك الكثير من الطاقات الايجابية من مساعدة الآخرين وحب الغير قبل حب النفس مع المداومة على النظافة الشخصية ونظافة المكان الذي نعيش به وان تتبرع بكل ما هو قديم ويكون بداخلنا عطاء ؛ مع المحافظة على الوضوء  المستمر والصلاة في ميعادها والصوم فإذا فعلت ذلك فسيسخر الله الملائكة لمساعدتك.

وهناك أيضا من يستفسر عن دلائل وجود الملائكة في المنزل وهي كثيرة مثل وجود ريش أو فراشات أو أن نجد تمامنا كتاب مفتوح على عبارة ترد على تساؤل في ذهننا أو حلم ورؤية نشاهدها أثناء النوم وأشياء كثيرة أخرى وقبل كل هذا أن يكون الإنسان لديه ثقة كبيرة في الله في انه يقول للشيء كن فيكون وان الله وحده لديه القدرة على تسخير الكون من اجل خدمتك ومن ضمنهم الملائكة.

وأخيرًا من الضروري قطع الروابط الأثيرية مع الأشخاص السيئين حتى نرتقي ونتعامل مع المخلوقات السماوية.

قد يهمك أيضًا:

لبنى أحمد تُؤكِّد على أنّ "حجر الشمس" للعلاج النفسي

لبنى أحمد تكشف شروط سماع الإنسان لـ"الملائكة" في المنزل

alyementoday
alyementoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تؤكد أن الإنسان يحتاج لقوة تساعده في تحقيق أهدافه لبنى أحمد تؤكد أن الإنسان يحتاج لقوة تساعده في تحقيق أهدافه



إطلالة لافتة وجريئة لنسرين طافش في مهرجان كان السينمائي

القاهرة - اليمن اليوم

GMT 19:40 2019 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج في كانون الأول 2019

GMT 16:26 2019 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد في كانون الأول 2019

GMT 21:46 2020 السبت ,08 شباط / فبراير

تزداد الحظوظ لذلك توقّع بعض الأرباح المالية

GMT 22:16 2020 السبت ,08 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 05:53 2024 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

اتجاهات موضة الديكور في غرف الطعام هذا العام

GMT 06:16 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

ضغوط مختلفة تؤثر على معنوياتك أو حماستك

GMT 17:30 2019 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد في كانون الأول 2019

GMT 21:15 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الأيام الأولى من الشهر

GMT 22:55 2019 الأربعاء ,03 تموز / يوليو

تنتظرك أمور إيجابية خلال هذا الشهر

GMT 16:05 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج في كانون الأول 2019

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 17:17 2019 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد في كانون الأول 2019

GMT 16:11 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برجفي كانون الأول 2019

GMT 15:05 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطيب يعلن نيته تحصين الأهلي من سيطرة رجال الأعمال

GMT 13:20 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

مليشيا الحوثي تقصف عشوائيا قرى مريس بالضالع

GMT 19:02 2016 الخميس ,17 آذار/ مارس

النني .. مدفعجي أرسنال الجديد

GMT 19:20 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

اخبار جيدة ورابحة في هذا الشهر
 
alyementoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

alyementoday alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
alyemen, Alyemen, Alyemen