نيويورك – العربي الجديد
اعتبرت الوكالة الأمريكية للمحيطات والمناخ أن شهر فبراير الماضي هو أكثر الشهور حرارة منذ أن تم تسجيل درجات الحرارة في العالم منذ عام 1880.
وبلغت درجة الحرارة على سطح الأراضي والمحيطات 1ر12 سنتيجراد متعدية بذلك ما تم تسجيله في القرن العشرين، حيث بلغ متوسط درجة الحرارة 2ر1 سنتيجراد، وهذا الفرق جعل من شهر فبراير 2016 هو الشهر الذي تعرض لأضخم اختلاف في درجات الحرارة بالمقارنة للمتوسطات التي تم تسجيلها في ألف و646 شهرا، والذي تم قياس فيها الحرارة منذ 1880.
جدير بالذكر أن شهر يوليو 2015 احتفظ بالرقم القياسي في الأكثر حرارة وسجل على الكرة الأرضية بحرارة بلغت 8ر15 سنتيجراد.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر