برلين ـ اليمن اليوم
أعادت الحكومة الألمانية تحفة فنية مسروقة إلى عائلة المقاوم الفرنسي، جورج ماندل، أحد أشهر القادة المناهضين للاحتلال النازي لفرنسا إبان الحرب العالمية الثانية.والتحفة المُستردة عبارة عن لوحة زيتية ثمينة أخرجها الفنان الفرنسي، توماس كوتور، في القرن التاسع عشر، بينما تعود ملكيتها الحقيقية لماندل، قبل أن يسرقها النازيون من منزله مع اجتياحهم لفرنسا عام 1940، في حين تولى متحف "جو دو بوم" الفرنسي مهمة متابعة القضية التي تكللت باسترجاع التحفة.
أقرأ أيضًا : روائية يابانية توضح الحياة في بلادها بعد الحرب العالمية الثانية
وتمكّن خبراء من التعرف على اللوحة لأول مرة، في عام 2012، من خلال رصد عيب فيها لطالما تميزت به عن باقي اللوحات المشابهة، حيث عُثر عليها ضمن مجموعة فنية تعود لتاجر ألماني بارز، وفي تعليقها على الخبر، صرّحت وزيرة الثقافة الفرنسية، مونيكا غروتيرز، قائلة "أنا سعيدة جدا لرؤية اللوحة وهي تعود لأصحابها الشرعيين".
ألمانيا تعيد تحفة تاريخية سرقها النازيون
أعادت الحكومة الألمانية تحفة فنية مسروقة إلى عائلة المقاوم الفرنسي، جورج ماندل، أحد أشهر القادة المناهضين للاحتلال النازي لفرنسا إبان الحرب العالمية الثانية.
والتحفة المستردة عبارة عن لوحة زيتية ثمينة أخرجها الفنان الفرنسي، توماس كوتور، في القرن التاسع عشر، بينما تعود ملكيتها الحقيقية لماندل، قبل أن يسرقها النازيون من منزله مع اجتياحهم لفرنسا عام 1940. في حين تولى متحف "جو دو بوم" الفرنسي مهمة متابعة القضية التي تكللت باسترجاع التحفة.
وتمكن خبراء من التعرف على اللوحة لأول مرة، في عام 2012، من خلال رصد عيب فيها لطالما تميزت به عن باقي اللوحات المشابهة، حيث عثر عليها ضمن مجموعة فنية تعود لتاجر ألماني بارز.
وفي تعليقها على الخبر، صرحت وزيرة الثقافة الفرنسية، مونيكا غروتيرز، قائلة: "أنا سعيدة جدا لرؤية اللوحة وهي تعود لأصحابها الشرعيين".
وعلى الرغم من وجود العديد من الأعمال التي أعلن صناعها مشاركتها في الدراما الرمضانية مثل الفنان أكرم حسني الذي أعلن مشاركته في دراما رمضان المقبل، إلا أن مسلسله حتى الآن لم يتم تسويقه للقنوات الفضائية وبالتالي فهو مُهدّد هو الاخر بعدم المشاركة في دراما رمضان.
يأتي ذلك في وقت نجحت فيه شركة "روزمانا" في تسويق مسلسل دنيا سمير غانم لشركة "إعلام المصريين"، وهو ما ينطبق على مسلسل عادل إمام الذي تنتجه شركة نجله "ماغنوم"، بينما تغيب أي إنتاجات أخرى لشركات خاصة، بعدما سيطرت شركة إعلام المصريين على معظم القنوات الفضائية ومعها شركة "سينرجي" للمنتج تامر مرسي والمندرجة تحت لواء مجموعة "إعلام المصريين" أيضا.
ومن هنا يبقى مصير المنافسة الرمضانية مجهولا لحين العدول على قرار تقليص عدد الأعمال الدرامية التي سيتم إنتاجها.
قد يهمك أيضًا:كتاب كفاحي لأودولف هتلر يتقدم قائمة الأكثر انتشارًا في ألمانيا
ناومان يروي حقائق بشأن المدينة المحرمة في ألمانيا
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر