آخر تحديث GMT 08:03:06
اليمن اليوم-

وصفها البعض بأنها "وصمة عار وخادعة"

ظهور مجموعة من الملصقات العنصرية ضد المسلمين في سيدني

اليمن اليوم-

اليمن اليوم- ظهور مجموعة من الملصقات العنصرية ضد المسلمين في سيدني

ملصقات عنصرية تشبه بطاقات بوكيمون
سيدني ـ سليم كرم

ظهرت ملصقات عنصرية تدعو وليد علي ، وياسمين عبد المجيد، والآسيويين، وعصابة أبيكس التي سيتم ترحيلها في أنحاء سيدني كافة ، كما صممت الملصقات لتشبه بطاقات بوكيمون في دعوة صادمة إلى السناتور سارة هانسون يونغ وقد إدعى أحد الملصقات التي تحمل إسم "وليدامون" أن المشروع "خادعًا" ، وكان "ساحرًا بعد غدرًا" بشئ يسمى "التقي والإيمان التي يستخدمها المسلمون للكذب على غير المؤمنين لهزيمتهم".

ظهور مجموعة من الملصقات العنصرية ضد المسلمين في سيدني
 
وهناك ملصق آخر يهاجم عبد المجيد ويسميه "وصمة عار" ، والذي كان مع "النسوية المزعجة واعترف ذاتيًا الأكثر يكرهون المسلمين في أستراليا" كما سخرت الملصقات من إدعاءها بأن الإسلام هو "الدين النسويي وقد تم رسم السيناتور هانسون-يونغ في الخلف كرسوم كاريكاتورية مع ، أنت رجل أبيض أبيض وكانت الملصقات تسمى الخائن الذي كان قادرًا على تدمير أستراليا من خلال تعزيز الكراهية الذاتية وفتح الحدود".
 
وجاءت آخر بطاقه أو ملطق كاركتيري لرجل صيني على وشك أن يلتهم شريحة لحم على شكل أستراليا في حين يقول "المحتالين وقد حذرالمستثمرون الصينيون من أموال غير محدودة ، وكانوا بها يقومون بشراء غير واضح لعقارات والاستثمارات وبنية تحتية أسترالية" ، وكانت البطاقة النهائية تسمى عصابة أبيكسمون الأفريقية في ملبورن، وشملت الرسوم الكاريكاتورية وعنصرية تعود إلى أوائل القرن العشرين معدل الذكاء 75 والتزام عنصري بالجريمة ، بدعم من الرعاية وعائدات الجريمة، حملت البطاقات كافة شعار "الصيد والترحيل" باستثناء السيناتور هانسون يونغ الذي حل محل "ترحيل" مع شنق تم رصد الملصقات لأول مرة في بيترشام، في غرب سيدني الداخلي، وتم ربطها بموقع بلوق اللذين ينتمون إلى مجموعة تسمى "القوميين الأستراليين" ، وشجع الموقع أنصار "نشر الحب" من خلال وضع الملصقات.

ظهور مجموعة من الملصقات العنصرية ضد المسلمين في سيدني
 
ورصده أحد سكان المنطقة الغربية في شارعه يقوم  بنشر صور لبعض الملصقات على "فسيبوك" ، وتنفيس غضبه، لكنه قال "الجيران ضربوه وخرج  بعض القوميين الأستراليين من كهوفهم وانتهى الأمر قاب قوسين أو أدنى من بيتي كتب شخص هل هناك في مكان ما يمكن أن يرحلهم لانهم لا يبدون أنهم هنا في أستراليا."

alyementoday
alyementoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ظهور مجموعة من الملصقات العنصرية ضد المسلمين في سيدني ظهور مجموعة من الملصقات العنصرية ضد المسلمين في سيدني



إطلالة لافتة وجريئة لنسرين طافش في مهرجان كان السينمائي

القاهرة - اليمن اليوم

GMT 13:24 2021 الإثنين ,28 حزيران / يونيو

ياسمين صبري بإطلالات أنيقة وجذابة في إيطاليا

GMT 21:18 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 17:17 2019 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد في كانون الأول 2019

GMT 15:11 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

بول هيمان يشيد بأداء نجم المصارعة إي جي ستايلز

GMT 19:16 2017 السبت ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

سعر الشيكل الإسرائيلي مقابل الدولار الأميركي السبت

GMT 01:15 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

علماء آثار يكشفون عن حمامات في الصين بها أنظمة صرف صحي

GMT 02:37 2016 الأحد ,25 كانون الأول / ديسمبر

تخطيط الشارقة توقع مذكرة تفاهم مع الإنماء التجاري

GMT 14:27 2016 السبت ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

"سيروم الشعر" فوائده وكيفية استخدامه

GMT 20:52 2016 الخميس ,07 إبريل / نيسان

البورصة الفلسطينية تغلق على ارتفاع بنسبة 0.05%

GMT 08:23 2017 الأحد ,08 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح مهمة من أجل تنسيق التنورة الطويلة مع الحجاب
 
alyementoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

alyementoday alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
alyemen, Alyemen, Alyemen