قد تكونين حاملاً ولا تدرين، ويكون الفاصل في ذلك تحليل الدم أو الاختبار المنزلي، ولكن هل توجد طريقة أخرى لمعرفة ذلك؟، نعم، هناك أعراض لابد وأن تمر بها المرأة بداية حملها، وتختلف علامات والأعراض المبكرة للحمل من امرأة لأخرى، وفي بعض الأحيان تتأخّر العلامات قليلاً.
لكن يمكنك التأكّد من حدوث الإخصاب والحمل من خلال مجموعة من الأعراض المبكرة، كالتالي:
* غياب الدورة الشهرية نتيجة إنتاج المشيمة لهرمون HCG الذي يوقف الدورة.
* النزيف المهبلي من العلامات على استعداد الرحم لاستقبال البويضة المخصّبة، ويكون لونه شفافاً أو حليبياً ورائحته كالمسك أحياناً.
* من العلامات المبكرة أيضاً تغير حجم الثدي والحلمة؛ التي تزداد سُمكا ويميل لونها إلى الغامق.
* تقلصات أسفل البطن، والتي تكون على شكل ارتخاء مفاجئ ثم انقباض.
* زيادة مرات التبول.
* الانزعاج من بعض الروائح المألوفة، مثل رائحة الشاي والقهوة.
* في بعض الأحيان تحدث بعض أعراض نزلة البرد، مثل السعال وارتفاع طفيف في درجة الحرارة.
* بعد 8 إلى 10 أيام من الإخصاب ينزل نزيف مهبلي أحمر أو وردي أو بني اللون ويصاحبه تقلص أسفل البطن.
* اشتهاء بعض الأطعمة، وقد يكون لذلك علاقة بنقص مغذيات معينة يحتاجها الجسم لتلبية احتياجات الحمل.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر