أكد وزير الخارجية اليمني خالد اليماني ، أن الرئيس عبد ربه منصور هادي وافق خلال اجتماعه مع المبعوث الأممي مارتن غريفيث، على تمديد فترة اتفاق الحديدة، على أن يتم وضع برنامج زمني جديد لإتمام الاتفاق.
ونقلت صحيفة “الشرق الأوسط”السعودية عن اليماني قوله، أن الحكومة الشرعية لم تتفق مع الانقلابيين على عقد أي مشاورات جديدة.
وذكر أن الحكومة اليمنية طالبت الدول الـ18 الراعية للعملية السياسية في البلاد بممارسة ضغوط على المبعوث الخاص لليمن والجنرال الهولندي باتريك كومارت رئيس لجنة إعادة الانتشار، لتنفيذ «اتفاق ستوكهولم» الذي تماطل فيه جماعة الحوثي الانقلابية، وتلتف حول ما ورد فيه من بنود.
وأشار اليماني إلى أن اجتماعاً مطولاً عقد مع الدول الراعية للعملية السياسية جرى خلاله توضيح صورة ما يجري من تطورات في الحديدة وتسليمها محاضر وملخصات وتقارير ميدانية واردة من الحديدة لانتهاكات الحوثيين التي تحدث في كل لحظة وأثناء وجود الجنرال الهولندي باتريك كومارت هناك.
وأوضح أن الدول الراعية تسلمت نصّ الرسالة المشتركة التي بعثت بها السعودية والإمارات واليمن إلى الأمين العام للأمم المتحدة، وتضم الانتهاكات كافة التي تقوم بها ميليشيات الحوثي، وتشمل انتهاكاتها لوقف إطلاق النار واستمرارها بإرسال تعزيزات عسكرية للحديدة، إضافة إلى محاولاتهم المستمرة الاعتداء على مواقع الجيش الوطني.
ونصّ اتفاق الحديدة الذي جرى التوصل إليه في منتصف ديسمبر (كانون الأول) الماضي على انسحاب ميليشيات الحوثي من المدينة والميناء خلال 21 يوما، ابتداء من وقف إطلاق النار، وإزالة أي عوائق أو عقبات تحول دون قيام المؤسسات المحلية بأداء وظائفها.
وطبق الاتفاق الذي وافقت عليه الحكومة اليمنية ستشرف لجنة تنسيق إعادة الانتشار على عمليات إعادة الانتشار والمراقبة، بالإضافة إلى عملية إزالة الألغام من الحديدة ومينائها.
أكد وزير الخارجية اليمني خالد اليماني ، أن الرئيس عبد ربه منصور هادي وافق خلال اجتماعه مع المبعوث الأممي مارتن غريفيث، على تمديد فترة اتفاق الحديدة، على أن يتم وضع برنامج زمني جديد لإتمام الاتفاق.
ونقلت صحيفة “الشرق الأوسط”السعودية عن اليماني قوله، أن الحكومة الشرعية لم تتفق مع الانقلابيين على عقد أي مشاورات جديدة.
وذكر أن الحكومة اليمنية طالبت الدول الـ18 الراعية للعملية السياسية في البلاد بممارسة ضغوط على المبعوث الخاص لليمن والجنرال الهولندي باتريك كومارت رئيس لجنة إعادة الانتشار، لتنفيذ «اتفاق ستوكهولم» الذي تماطل فيه جماعة الحوثي الانقلابية، وتلتف حول ما ورد فيه من بنود.
وأشار اليماني إلى أن اجتماعاً مطولاً عقد مع الدول الراعية للعملية السياسية جرى خلاله توضيح صورة ما يجري من تطورات في الحديدة وتسليمها محاضر وملخصات وتقارير ميدانية واردة من الحديدة لانتهاكات الحوثيين التي تحدث في كل لحظة وأثناء وجود الجنرال الهولندي باتريك كومارت هناك.
وأوضح أن الدول الراعية تسلمت نصّ الرسالة المشتركة التي بعثت بها السعودية والإمارات واليمن إلى الأمين العام للأمم المتحدة، وتضم الانتهاكات كافة التي تقوم بها ميليشيات الحوثي، وتشمل انتهاكاتها لوقف إطلاق النار واستمرارها بإرسال تعزيزات عسكرية للحديدة، إضافة إلى محاولاتهم المستمرة الاعتداء على مواقع الجيش الوطني.
ونصّ اتفاق الحديدة الذي جرى التوصل إليه في منتصف ديسمبر (كانون الأول) الماضي على انسحاب ميليشيات الحوثي من المدينة والميناء خلال 21 يوما، ابتداء من وقف إطلاق النار، وإزالة أي عوائق أو عقبات تحول دون قيام المؤسسات المحلية بأداء وظائفها.
وطبق الاتفاق الذي وافقت عليه الحكومة اليمنية ستشرف لجنة تنسيق إعادة الانتشار على عمليات إعادة الانتشار والمراقبة، بالإضافة إلى عملية إزالة الألغام من الحديدة ومينائها.
وقد يهمك أيضًأ :هادي يعقد إجتماعاً موسعاً لكبار المسؤولين للتحضير لمرحلة ما بعد السويد
هادي يؤكّد موافقته على اتفّاق الحُديدة حفاظًا على حياة المدنيين والموانئ
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر