آخر تحديث GMT 08:03:06
اليمن اليوم-

كشف لـ "اليمن اليوم " تأثيرها على جسم الإنسان

شعبان يوضح أن المشاعر السلبية تحمل طاقة إيجابية وسلبية

اليمن اليوم-

اليمن اليوم- شعبان يوضح أن المشاعر السلبية تحمل طاقة إيجابية وسلبية

الاستشاري أحمد شعبان
القاهرة - شيماء مكاوي

كشف استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة "grand master" أحمد شعبان إن لكل شعور طاقة محددة وتأثير في جسم الإنسان.

وقال في حوار خاص إلى "اليمن اليوم " "أن لكل شعور طاقة محددة وتأثير في جسم الأنسان، فجميع المشاعر السلبية لها جانب طاقي إيجابي وسلبي في نفس الوقت , فعلى سبيل المثال شعور "التوتر" له خاصية ايجابية وسلبية في نفس الوقت ، فالتوتر في بدايته تعمل طاقته على التفعيل والتحفيز والتنشيط وأيضًا طرد الطاقة , لذلك تشعر في بداية التوتر بالحرارة وهذا تحفيز وتشعر أيضًا بالتعرق وأحيانًا بالرغبة في التبول وهذا هو النوع المخرج وطارد للطاقات، ولكن مع استمرار التوتر يبدأ الموضوع ينتقل من حيز التحفيز والطرد أو الإنتاج الطاقي والطرد الطاقي إلى طرد أقوى أو تقليل إنتاج الطاقة لدرجة شبه التوقف عن الإنتاج الطاقي والاستمرار في عملية طرد الطاقة ومن هنا يبدأ أن يكون هذا الشعور سلبي كليًا".

وتابع " هذا معناه إذا كنت شخص تتوتر سريعًا، إذا استطعت أن تتحكم في توترك وتوقفه بسرعه، فبالتأكيد ستستفيد من الجانب الإيجابي منه، ولكن إذا كنت لا تستطيع السيطرة على توترك ستجد نفسك تشعر بالتعب سريعًا والإرهاق، وأحيانًا تشعر بالرغبة في النوم، أو آلام في جسمك مع التوتر الشديد ويستمر لفترات طويلة".

وأوضح قائلًا" إن حل التوتر والتحكم به يتمثل في عمل تدريبات التأمل في السكون ، أو كما يطلق عليها التأمل في لا شئ , أو إذا كنت تتوتر من عمل ما حاول أن تحضر له جيدًا حتى تتفادى نوبات التوتر، وهناك حل أخر هو أن تتجاهل كل شيء ولا تهتم بأي شيء وتترك الأمر برمته فزيادة الاهتمام بالشيء وإحساسك بأنك تريد الوصول إلي مرحلة معينه تجعلك تشعر بالتوتر وأنك تحت ضغط نفسي قوي".

واختتم قائلًا "أعرف نفسك جيدًا وعلى هذا الأساس حدد كيف تتعامل مع هذا التوتر لأن هناك من يستطيع العمل الجيد تحت هذا التوتر، وهناك من لا يستطيع العمل تحت توتر وضغط، فلابد أن تعرف أنت إلى أي من النوعين السالف ذكرهما تنتمي".

alyementoday
alyementoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شعبان يوضح أن المشاعر السلبية تحمل طاقة إيجابية وسلبية شعبان يوضح أن المشاعر السلبية تحمل طاقة إيجابية وسلبية



GMT 01:51 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنى أحمد تُؤكّد أنّ "العقيق" يُساعد على الاسترخاء والهدوء

GMT 00:57 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الدكتور مجدي بدران يكشف ضرورة تناوُل اليود للنمو والذكاء

GMT 03:15 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنى أحمد تؤكّد ضرورة تكرار "التخاطر" مرة أسبوعيًا

GMT 03:13 2018 الخميس ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

شعبان يكشف من يضر غيره طاقيًا يؤذي نفسه

إطلالة لافتة وجريئة لنسرين طافش في مهرجان كان السينمائي

القاهرة - اليمن اليوم

GMT 19:40 2019 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج في كانون الأول 2019

GMT 16:26 2019 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد في كانون الأول 2019

GMT 21:46 2020 السبت ,08 شباط / فبراير

تزداد الحظوظ لذلك توقّع بعض الأرباح المالية

GMT 22:16 2020 السبت ,08 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 05:53 2024 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

اتجاهات موضة الديكور في غرف الطعام هذا العام

GMT 06:16 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

ضغوط مختلفة تؤثر على معنوياتك أو حماستك

GMT 17:30 2019 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد في كانون الأول 2019

GMT 21:15 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الأيام الأولى من الشهر

GMT 22:55 2019 الأربعاء ,03 تموز / يوليو

تنتظرك أمور إيجابية خلال هذا الشهر

GMT 16:05 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج في كانون الأول 2019

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 17:17 2019 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد في كانون الأول 2019

GMT 16:11 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برجفي كانون الأول 2019

GMT 15:05 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطيب يعلن نيته تحصين الأهلي من سيطرة رجال الأعمال

GMT 13:20 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

مليشيا الحوثي تقصف عشوائيا قرى مريس بالضالع

GMT 19:02 2016 الخميس ,17 آذار/ مارس

النني .. مدفعجي أرسنال الجديد

GMT 19:20 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

اخبار جيدة ورابحة في هذا الشهر
 
alyementoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

alyementoday alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
alyemen, Alyemen, Alyemen