بيروت ـ ميشال حداد
أصبح طلاق النجم الشهير من زوجته أمراً واقعاً بعد أن قررت السكن بعيداً عنه، إثر أزمات أسرية من العيار الثقيل، أدت إلى اقتسام الحسابات المصرفية والعقارات، وكل الأمور التي تربطهما مع بعضهما البعض، وتشير المعلومات إلى أن الانفصال سيبقى سرياً عملاً بالاتفاقية التي تم اللجوء إليها لإنهاء العلاقة الزوجية التي دامت لسنوات، وحتى لا يتم العبث في التفاصيل الدقيقة التي ربما تساهم في أذى الطرفين.
وتقول المعلومات إن الفنان هو من سارع إلى الطلاق بعد أن أصرت زوجته على قلب حياته رأساً على عقب، نتيجة ازمة نفسية تعرضت لها، وقد بدت أجواء منزله محزنة وقاتمة بفعل المشاكل اليومية التي كانت تفتعلها، حتى وصل الأمر إلى تمزيق غرفة الجلوس التي أرادت تبديلها، وكان الزوج في رحلة أوروبية فجن جنونها وأحضرت السكين وراحت تتصرف بأسلوب هستيري في البيت، من أجل إجباره على شراء " صالون" جديد كانت قد تابعت إعلاناته في إحدى المطبوعات الخاصة بالديكور المنزلي.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر