القاهرة - اليمن اليوم
ليست وحدها شنط لويس فويتون Louis Vuitton ما يثير إعجابنا، فلساعاتها أيضاً وقع جميل على إطلالاتنا، وعادةً ما تكمّل ستايلنا بلمسة فيها الكثير من الرقي المعاصر الذي نبحث عنه.
فإن كنتِ تشاركيننا تقديرنا الكبير لهذه العلامة الفرنسية، وتهتمين بمتابعة أحدث الإصدارات في عالم الساعات، فلا تفوّتي فرصة التعرّف معنا إلى النسخة الجديدة من ساعات تامبور الأيقونية.
تستقي الموجة الجديدة من ساعات تامبور تصميمها من أحدث مجموعة منتجات جلدية أصدرتها الدار. تُعدّ علامة "V" الأسطورية الخاصة بالدار أكثر من مجرّد رمز لكلمة ڤويتون بل تُظهر أيضاً انتماء مرتدي الساعة لجيل شاب ملهمٍ يهتم بالعمل الحرفي للقطع ويبحث دائماً عن الأيقونات الجديدة.
إليك التفاصيل المثيرة للاهتمام في الساعة الجديدة:
قرص مبطّن جديد
وضع صانعو الأقراص في مشغل لا فابريك دو تان التابع للويس ڤويتون نصب أعينهم تحدّياً تجلّى في إعادة إحياء نعومة الجلد ولو بصرياً على طرف قطعة تتّسم عادة بسطحٍ مستوٍ. وقد بنى الحرفيون على خبرتهم في مجال صنع الأقراص للحصول على الأثر المرغوب من خلال استخدام ختمٍ خاص. ينضح رمز "V" بالبريق المتميّز، الأمر الذي يُعطي الساعة ميزة خاصة بها ويسمح لعلامة "ڤويتون" بالتربّع في وسط القرص.
تشطيبات الساعات التقليدية
يترافق القرص الدقيق مع عقارب مصقولة بصورة تامة لقراءة الساعة. على الحافة، تتخلّل الدائرة الدقيقة أزهار رمزية بنمط نقشة الشعار، ينقل صداها عقرب الثواني الصغير المتمركز عند إشارة الساعة 6. يدور العقرب حول نفسه ويؤدّي رقصة مرحة وتقنية تلخص روح الساعة بأكملها.
ساعة قابلة للتخصيص
بفضل نظام شريط لويس ڤويتون القابل للتبديل الحاصل على براءة اختراع، يمكن تخصيص مجموعة الموجة الجديدة من ساعات تامبور، من اللامع إلى العادي ومن المطاط الرياضي إلى المرقّط بنقشة التمساح المتميزة... مع مرور الوقت، تستطيع امرأة "V" الاختيار من بين مئة شريط مختلف، من دون الشعور بالحاجة إلى التقيد بشريط جمالي واحد فقط. نُقشت نسخة "قوس قزح" على الجلد الأبيض ومن ثمّ لُونت بألوان متعددة، بحيث تُشكّل رمزاً لروح مجموعة الموجة الجديدة.
تتوفّر هذه الساعة من طراز كوارتز بثلاثة أقطار مختلفة (28 و34 و39.5 ملم)، كما تأتي مزودة بحبوب الماس على إصدار 34 ملم. يملك طراز 39.5 ملم وظيفة كرونوغراف.
تُعدّ ساعة تامبور الموجة الجديدة شعاراً مستقبلياً لجيل "V" الجديد، إذ إنّها شريكنا اليومي في عالم دائم التغيّر، وتتأقلم معه تماماً كالحرباء، وفقاً لرغباتنا.