البنك المركزي المصري

يرى المصدرون المصريون للسلع الزراعية تزايدا في الطلب عليها حيث تشق طريقها إلى أسواق أجنبية جديدة بعد أشهر فقط من تحرير سعر صرف العملة المحلية وسط سعي الكثيرين لزيادة الطاقة التصديرية لتغطية ذلك الطلب.

وخسر الجنيه نحو نصف قيمته منذ أن تخلى البنك المركزي المصري في الثالث من نوفمبر تشرين الثاني الماضي عن سياسة ربط سعر صرف الدولار عند 8.8 جنيه مما جعل الخضروات والفاكهة المصرية تبدو رخيصة الثمن وجذابة للمشترين الأجانب حسبما يقول مصدرون.