الاستياء من العمل

أكدت دراسة جديدة،أن الاستياء بشأن العمل يمكن أن يكون ضارا لكل جوانب حياتنا بدءا من صحتنا الجسدية وحتى علاقاتنا ، وذلك وفقا لما نشر بصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وقال عالم النفس بيتر دويل المشرف على الدراسة إن التفكير السلبي يمكن أن يكون واحدا من أكثر الأعراض المضرة الناجمة عن الشعور بالسخط وعدم الشعور بالسعادة في العمل ، موضحا أن الأفكار الداخلية أو التفكير مرارا وتكرارا في مدى كراهيتك لعملك قد يكون مدمرا بشكل خاص للذات.