حوادث القطار

منذ بداية تاريخ السينما المصرية، قامت بتقديم مجموعة من الحالات التي تناولت حوادث قطارات، وكانت هذه الحوادث خيط أساسي في الدراما الخاصة بالعمل بدأت السينما تنتبه لذلك منذ عام 1952 في فيلم سيدة القطار للفنانة الراحلة ليلى مراد التي كانت حادثة القطار لها شئ مختلف وقلب حياتها، من خلال تعرضها لحاثة قطار وتفقد الذاكرة وتبعد عن ابنتها 25 عامًا، وبعد ذلك يتقابلا من خلال قطار الخير وتعرف الابنه عليها، وتحاول أن تعيديها إلى المنزل بكل الطرق وتنجح في ذلك خاصة بعد رحيل والد الإبنة، أثر سقوطه من باب المصعد الفيلم حقق نجاحًا عند عرضه وكان الفيلم الأول الذي عرض حادثة قطار كجزء أساسي من العمل.

 فيلم صوت من الماضي

فيلم صوت من الماضي عام 1956، بطولة أحمد رمزي، وناقش الفيلم حول شاب يحلم دائما بحادثة قطار، وأنه يلتقي بأمه ومع مرور الوقت يتعرض الشاب إلى حادثة بالفعل وينجي منها، وأثناء تعرضه إلى الإغماء، نتيجة هذه الحادثة يحلم بأمه تقول له أنه هو وشقيقته سيموتان قريبًا، ويحاول بقدر الأمكان تنبيه شقيقته، ولكنها لا تسمع وتموت في ليلة زفافها مع زوجها.

 

فيلم القطار

 يعود المخرج أحمد فؤاد بفيلم القطار بطولة نور الشريف وميرفت أمين، وتدور أحداثه حول موت شائق القطار وسير القطار بدون سائق مما يعرض حياة الراكابين إلى خطر قاتل ثم يتطوع أحد الركاب بإنقاذ القطار عن طريق دخوله لكبينة السائق وينجح في ذلك.

فيلم ساعة ونص

ويأتي فيلم ساعة ونص ليتعرض إلى حادث القطار، الذي وقع بالصعيد من خلال عرض مجموعة من القصص الإنسانية للركاب وأشترك في العمل مجموعة كبيرة من النجوم الكبار والشباب، وقادهم المخرج المبدع وائل إحسان، بطولة العمل كان لمحمد عادل إمام , واحمد الفيشاوي، وإياد نصار، إلى جانب كريمة مختار، وأحمد بدير.