القاهرة - اليمن اليوم
مضت سنوات طويلة على انفصال الفنان ماجد المصري عن زوجته وأم أبنائه، منى إش إش، والتي شارك معها في عدد كبير من الأعمال واشتهرا كدويتو في تسعينيات القرن الماضي، إلا أن طليقته خرجت خلال الأيام الماضية عن صمتها، وقررت أن تروي قصة حياتها الفنية وتفاصيل الدويتو الأشهر في التسعينيات الذي جمعها بالفنان المصري.
تعرضت بعدها السيدة إلى موجة انتقادات، عللها البعض بأن منى اختفت أعواما طويلة والتزمت الصمت، فلماذا اختارت هذا التوقيت للظهور مجددا؟، إلا أنها لم تعر تلك الانتقادات أي اهتمام، وفي ظل حديثها عن ماجد المصري، قرر الأخير الرد بشكل غير مباشر، حيث نشر صورة بصحبة زوجته وعلق عليها قائلا "إنت الحب الكبير الأول والأخير".
وأمام الاتهامات التي لاحقت منى إش إش بالغيرة، قررت أن ترد وتهاجم ماجد المصري بشدة، حيث وجهت رسالة عبر حسابها على "انستغرام" قالت فيها "أنا مش خرابة بيوت ولا غيرة.. لو عايزة أخرب بيت ماجد المصري كنت خربته من أول ما اتجوز من 13 سنة".
وتابعت هجومها على طليقها مؤكدة أنه أنكر الدويتو الذي جمعها به، كما أنكر وجودها وهو أمر لم تلتفت إليه، وصرّحت أنه تعمد تحريض وسائل الإعلام على عدم ذكر سيرتها في أي لقاء معه رغم أنها جزء من نجاحه، كما أنه حاربها في الوسط الفني كي يجبرها على تربية أبنائه فقط.
وتحدثت عن طليقها قائلة: "نسي وأنكر إني أنا وأبويا أصل الخير والنجاح اللي وصله.. وإني أنا كنت زوجة وزميلة وأم أولاده.. ولا همني ولا اتكلمت.. بالعكس كنت بدافع عنه".
وفي ختام رسالتها قالت "الموضوع باختصار إن ماجد المصري أنكر أمومتي لأولادي، وأنكر تضحيتي بعمري عشان أربي ولادي (هذه القشة التي قصمت ظهر البعير).. عشان كده فكّرته مين أنا.. منى إش إش.. خلص الكلام".
قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :