أحمد عز


يقرر فخر النجاح  مع المحامين والجيران وأطلق عليه محامي الغلابة في الحلقة السادسة  ، يقع الزلزال عام 1992 وتسقط العمارات التي يمتلكها مرشح الحزب الوطني فيقرر الوقوف مع الغلابة ويكتب عدة دعاوي ويتلقى عز تهديدًا مباشرًا من مرشح الحزب الوطني أو فتحي عبد الوهاب ، وفجأة يتم اختطاف عز أو فخر ويتم حبسه في المعتقل مع التعذيب والضرب والجوع والعطش وفجأة تظهر حبيبته أو أورى جوده تلتقي بأصدقائه وجيرانه وتقرر الوقوف معهم للبحث عنه لأنه محامي الغلابة ، فتقرر الذهاب لفتحي عبد الوهاب وتهدده بقوة أما أن يظهر فخر ويخرج أو تفتح عليه طاقة جهنم من المستندات ، من ناحية أخرى يعود المسلسل للفلاش باك بفخر وهو يجلس مع ابنه ويحكي له عن زوجته شيرين أو أروى جوده ، وابنه يقوم بالشرود في النجوم ويقول لوالده أنه يقرأها مثلما علمه الشيخ حمزة وتعود الحلقة للفلاش بالك مرة ؟أخرى ويقوم خطيب شيرين وهو عباس أبو الحسن بتفهم وضع شيرين ويفكر في نفس الوقت في فسخ خطبته منها.