لندن ـ اليمن اليوم
قضت فتاة مراهقة من بريطانيا نحو 1.5 ألف ساعة أمام المرآة، لتجعل من نفسها دمية كما في أفلام الرسوم المتحركة.وذكرت صحيفة "ديلي ميل"، أن كريستا ماجيكا، من مقاطعة كينت الإنجليزية، والبالغة من العمر 19 عاما، مغرمة بالأزياء اليابانية وألبسة شخصيات أفلام "الأنيمي"، وتمضي ساعتين على الأقل في اليوم في وضع مستحضرات التجميل واختيار أزيائها.
أقرأ أيضًا :طالبة باكستانية محجبة تصعد إلى الجولة النهائية لمسابقة ملكة جمال بريطانيا
وصبغت ماجيكا شعرها أول مرة باللون الوردي عندما كانت في عمر 17 عاما وكانت سعيدة بالنتيجة. وبدأت بعدها بشراء فساتين "الدمى" بألوان الباستيل من الطراز الفيكتوري، كما تضع مكياجا وترتدي إكسسوارات تكمل أزياءها ومكياجها لتصبح "دمية".
وتقول ماجيكا: "شكّل استخدام مستحضرات التجميل تحديا بالنسبة لي. لكنني تعلمت، على مر السنوات، إبراز العيون وكأنها كبيرة فعلا، مثل الدمى، باستخدام العدسات والرموش الصناعية، كما اعترفت الفتاة أيضا بأن وضع مستحضرات التجميل للحظات في أوقات القلق والاكتئاب يساعد على تهدئتها.
وساعدت الشخصيات الكرتونية التي تقمصتها المراهقة محبة الأنيمي على مساعدتها في الاسترخاء. حيث تعترف بنفسها بأن هذه الهواية في رسم شخصيتها بما يشبه بطلات أفلام الرسوم المتحركة، جلبت لها الانتباه من قبل الأشخاص المحيطين وجعلتها مميزة في عيون الشباب.
شاهد كيف تحولت فتاة بريطانية إلى "دمية"
قضت فتاة مراهقة من بريطانيا نحو 1.5 ألف ساعة أمام المرآة، لتجعل من نفسها دمية كما في أفلام الرسوم المتحركة.
وذكرت صحيفة ديلي ميل، أن كريستا ماجيكا، من مقاطعة كينت الإنجليزية، والبالغة من العمر 19 عاما، مغرمة بالأزياء اليابانية وألبسة شخصيات أفلام الأنيمي، وتمضي ساعتين على الأقل في اليوم في وضع مستحضرات التجميل واختيار أزيائها .
وصبغت ماجيكا شعرها أول مرة باللون الوردي عندما كانت في عمر 17 عاما وكانت سعيدة بالنتيجة. وبدأت بعدها بشراء فساتين "الدمى" بألوان الباستيل من الطراز الفيكتوري، وتضع مكياجا وترتدي إكسسوارات تكمل أزياءها ومكياجها لتصبح "دمية".
وتقول ماجيكا: "شكل استخدام مستحضرات التجميل تحديا بالنسبة لي. لكنني تعلمت، على مر السنوات، إبراز العيون وكأنها كبيرة فعلا، مثل الدمى، باستخدام العدسات والرموش الصناعية.
كما اعترفت الفتاة أيضا بأن وضع مستحضرات التجميل للحظات في أوقات القلق والاكتئاب يساعد على تهدئتها.
وساعدت الشخصيات "الكرتونية" التي تقمصتها المراهقة محبة الأنيمي على مساعدتها في الاسترخاء. وتعترف ماجيكا بنفسها بأن هذه الهواية في رسم شخصيتها بما يشبه بطلات أفلام الرسوم المتحركة، جلبت لها الانتباه من قبل الأشخاص المحيطين وجعلتها مميزة في عيون الشباب.
قد يهمك أيضًا:سفارة بريطانيا تؤكّد النظر بعناية في جميع طلبات اللجوء وبشكل فردي