صنعاء - اليمن اليوم
أثار غياب الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي عن القاءات التي أجرها، المبعوثين الأمريكي تيم ليندركينج، والأممي مارتن غريفيث، في العاصمة السعودية الرياض، التساؤلات حولة صحة رئيس الجمهورية وعزز من الشكوك حول وفاته.وأجرى المبعوثين الأممي والأميركي، الثلاثاء سلسلة لقاءات مع عدد من مسؤولي الحكومة الشرعية ونائب وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان، بشأن انهاء الحرب في اليمن.
وكان من المتوقع أن يلتقي الرئيس هادي، مع المبعوثين الأممي والأمريكي لمناقشة الجهود الدولية لإحلال السلام في اليمن، وما تقابله من رفض وتعنت مليشيا الحوثي الانقلابية، ووجهات النظر المتبادلة حول مستجدات الأوضاع في مختلف الجوانب.غياب رئيس الجمهورية عن اللقاءات، أثار التساؤلات والشكوك والتكهنات، لاسيما أن غيابه جاء بعد تداول أنباء على مواقع التواصل الإجتماعي وبعض وسائل الإعلام المحلية تزعم وفاته.
قد يهمك أيضا
الرئيس هادي يصدر قرارا بإقالة اللواء فضل باعش من منصبه