مخيمات جيبوتي

يعاني اللاجئون اليمنيون في جيبوتي من أوضاع حياتية صعبة، ورغم معاناة الحرب والجوع في بلادهم يفضل الكثير العودة للوطن على البقاء في المخيمات.

إلى جانب واقع اللجوء، يشتكي الناس في مخيم مركزي للاجئين اليمنيين في أبوخ من الحر الشديد والعواصف الرملية مما دفع الكثيرين إلى المغادرة.

35 ألف يمني عبروا منذ مارس/آذار 2015 مضيق باب المندب إلى جيبوتي التي فتحت أبوابها للهاربين من الحرب.

ورغم أن البلاد تشهد موجة من الاستثمارات الغربية بفعل موقعها اللوجيستي، فإن الفقر ما زال منتشرا.