الفنانة ريم البارودي

رفضت الفنانة ريم البارودي الحديث عن تفاصيل وأسباب انفصالها عن خطيبها المطرب "أحمد سعد".

وأضافت في حديث خاص إلى "العربي الجديد" أنَّها لا تحب أن تتحدث عن حياتها الخاصة؛ فهي ملك لها مثل أي إنسان؛ لذا قررت ألا تتحدث مع أي صحفي في الفترة الأخيرة؛ لأنَّهم يريدون فقط أن يتحدثوا عن هذا الأمر، ممَّا أثار استياءها الشديد، وأعلنت لهم جميعًا أنَّ حياتها الخاصة مِلكٌ لها وحدها، ولا يصحُّ لأحد أن يتدخل فيها أو يقتحمها.

كما أعلنت أنَّها ستشارك في شهر رمضان القادم في مسلسل "أزمة نسب".

أوضحت أيضًا أنَّ كل عناصر العمل مقربون منها بداية من بطلة العمل الفنانة زينة، والتي تربطها بها علاقة صداقة قوية جدًّا وتعتز بها كثيرًا، وكذلك أسرة العمل بالكامل، مثل: الفنان محمود عبد المغني، ونسرين أمين، والفنان سامح الصريطي، والمطربة بوسي، وغيرهم، وبالطبع المخرج العبقري سعيد حامد، فضلًا على كاتب السيناريو المؤلف المُحترِف محمد صلاح عزب، والذي سبق وتعاملت معه في مسلسل "دلع بنات"، وأعلنت أنَّها تحب شركة الإنتاج كثيرًا؛ لأنَّها تهتم جدًّا بالأعمال التي تنتجها، ولا تبخل عليها من أجل إخراج العمل بشكل مميز، وهي شركة MBA للأستاذ طارق صيام، وأستاذ محمود شميس.

كما أعلنت أَّنها لا يمكنها التحدث عن دورها بالتفصيل، وأنَّه سيكون مفاجأة بكل المقاييس، حيث إنَّها تُقدِّم شخصية لأول مرة أن تقدمها خلال مشوارها الفني.

وكشفت أنَّ العمل يدور في نطاق اجتماعي، ويرصد الصراع بين الطبقات في المجتمع، كما يلقي الضوء على مجموعة من الحالات للعديد من الأشخاص، وكل شخص لديه قصة خاصة، وتتوالى الأحداث، لكن العمل برمته مختلف جدًّا، وتعتقد أنَّه سيحقق نجاحًا كبيرًا.

رفضت الفنانة ريم البارودي الحديث عن تفاصيل وأسباب انفصالها عن خطيبها المطرب "أحمد سعد".

وأضافت في حديث خاص إلى "العرب اليوم" أنَّها لا تحب أن تتحدث عن حياتها الخاصة؛ فهي ملك لها مثل أي إنسان؛ لذا قررت ألا تتحدث مع أي صحفي في الفترة الأخيرة؛ لأنَّهم يريدون فقط أن يتحدثوا عن هذا الأمر، ممَّا أثار استياءها الشديد، وأعلنت لهم جميعًا أنَّ حياتها الخاصة مِلكٌ لها وحدها، ولا يصحُّ لأحد أن يتدخل فيها أو يقتحمها.

كما أعلنت أنَّها ستشارك في شهر رمضان القادم في مسلسل "أزمة نسب".

أوضحت أيضًا أنَّ كل عناصر العمل مقربون منها بداية من بطلة العمل الفنانة زينة، والتي تربطها بها علاقة صداقة قوية جدًّا وتعتز بها كثيرًا، وكذلك أسرة العمل بالكامل، مثل: الفنان محمود عبد المغني، ونسرين أمين، والفنان سامح الصريطي، والمطربة بوسي، وغيرهم، وبالطبع المخرج العبقري سعيد حامد، فضلًا على كاتب السيناريو المؤلف المُحترِف محمد صلاح عزب، والذي سبق وتعاملت معه في مسلسل "دلع بنات"، وأعلنت أنَّها تحب شركة الإنتاج كثيرًا؛ لأنَّها تهتم جدًّا بالأعمال التي تنتجها، ولا تبخل عليها من أجل إخراج العمل بشكل مميز، وهي شركة MBA للأستاذ طارق صيام، وأستاذ محمود شميس.

كما أعلنت أَّنها لا يمكنها التحدث عن دورها بالتفصيل، وأنَّه سيكون مفاجأة بكل المقاييس، حيث إنَّها تُقدِّم شخصية لأول مرة أن تقدمها خلال مشوارها الفني.

وكشفت أنَّ العمل يدور في نطاق اجتماعي، ويرصد الصراع بين الطبقات في المجتمع، كما يلقي الضوء على مجموعة من الحالات للعديد من الأشخاص، وكل شخص لديه قصة خاصة، وتتوالى الأحداث، لكن العمل برمته مختلف جدًّا، وتعتقد أنَّه سيحقق نجاحًا كبيرًا.

وأكَّدت أنَّ مسلسل "شطرنج" من المسلسلات الدرامية المميزة وغير التقليدية في كل شيء من السيناريو إلى الإخراج مرورًا بالحبكة الدرامية.

وأوضحت أنَّها تُجسِّد شخصية "ميرفت"، وهي شخصية مركبة، وبها العديد من التنقلات والاختلافات؛ فهي ليست تركيبة واحدة درامية، أو قالبًا واحدًا دراميًّا، بل شخصية تختلف على مدار الحلقات في الأجزاء الثلاثة.

كما كشفت أنَّ مسلسل "شطرنج" لا يتناسب مع العرض الرمضاني؛ لأنَّه أكثر من 30 حلقة، وأكثر من جزء، وأحداثه كثيرة ومتنوعة وطويلة، وشهر رمضان لايُناسبه سوى عرض مسلسلٍ 30 حلقة، حتى تنتهي مع نهاية الشهر.

وأعلنت أنه لا يمكنها أن تصف كمَّ الحب والتعاون والسعادة التي بيينها وبين جميع أسرة مسلسل "شطرنج"، وبخاصة الفنان "نضال الشافعي" جيم كاري العرب – على حد تعبيرها - والذي تعتز بصداقته، فهو شخص يتمتع بالاحترام، والعمل معه شرف لأي فنان، وأنَّها تعاملت معه في أكثر من عمل من قبل،

وكذلك أسرة العمل بالكامل يسود بينهم التعاون والحب من أجل إخراج عمل مميز، وهذا بالطبع انعكس على العمل، وسيبدو واضحًا لكل من يشاهده.

كما كشفت أنَّ كل عرض له طابع خاص، فلا يمكن أن تنكر أنَّ شهر رمضان هو شهر محبب للجميع فنانين ومشاهدين، وله طابع خاص في عرض الأعمال الدرامية، وأنَّها سعيدة للغاية أنَّها تشارك في شهر رمضان في كل عام، فرمضان الماضي شاركت في مسلسل "ولي العهد" مع الفنان حمادة هلال،

والفنانة لوسي، وكانت سعيدة جدًّا بالمشاركة في هذا العمل. أمَّا العرض خارج شهر رمضان؛ فهو أيضًا عرض مميز؛ لأنَّ المشاهد أحيانًا في شهر رمضان لا يستطيع مشاهدة جميع الأعمال الدرامية، ويختار عملًا أو اثنين ليتابعهما، لكن خلق مواسم درامية جديدة أعطى فرصة أكبر لعرض المزيد من الأعمال الدرامية، خاصة ذات الحلقات الطويلة الـ 60 حلقة فأكثر.

كما أعلنت أنَّها مع عرض المسلسلات الطويلة؛ لأنَّها خلقت روحًا جديدة للدراما المصرية كانت غائبة عنها، وفي نفس الوقت هناك أعمال دارمية تحتاج أحداثها للعرض في 60 حلقة وأكثر، مثل مسلسل "شطرنج"، فهذا شيء جيد من وجهة نظرها.

كما أوضحت أنَّها تعشق الدراما؛ لأنَّها تدخل في كل بيت، أمَّا السينما؛ فلم يُعرَض عليها ما يجذبها لتقديمه سينمائيًّا، على الرغم من أنَّها تحلُم بالسينما، وتتمنى المشاركة في عمل سينمائي، لكنَّها تُفضِّل الانتظار حتى يأتيها دورٌ يناسبها ويناسب مشوارها الفني

وأكَّدت أنَّ مسلسل "شطرنج" من المسلسلات الدرامية المميزة وغير التقليدية في كل شيء من السيناريو إلى الإخراج مرورًا بالحبكة الدرامية.

وأوضحت أنَّها تُجسِّد شخصية "ميرفت"، وهي شخصية مركبة، وبها العديد من التنقلات والاختلافات؛ فهي ليست تركيبة واحدة درامية، أو قالبًا واحدًا دراميًّا، بل شخصية تختلف على مدار الحلقات في الأجزاء الثلاثة.

كما كشفت أنَّ مسلسل "شطرنج" لا يتناسب مع العرض الرمضاني؛ لأنَّه أكثر من 30 حلقة، وأكثر من جزء، وأحداثه كثيرة ومتنوعة وطويلة، وشهر رمضان لايُناسبه سوى عرض مسلسلٍ 30 حلقة، حتى تنتهي مع نهاية الشهر.

وأعلنت أنه لا يمكنها أن تصف كمَّ الحب والتعاون والسعادة التي بيينها وبين جميع أسرة مسلسل "شطرنج"، وبخاصة الفنان "نضال الشافعي" جيم كاري العرب – على حد تعبيرها - والذي تعتز بصداقته، فهو شخص يتمتع بالاحترام، والعمل معه شرف لأي فنان، وأنَّها تعاملت معه في أكثر من عمل من قبل،

وكذلك أسرة العمل بالكامل يسود بينهم التعاون والحب من أجل إخراج عمل مميز، وهذا بالطبع انعكس على العمل، وسيبدو واضحًا لكل من يشاهده.

كما كشفت أنَّ كل عرض له طابع خاص، فلا يمكن أن تنكر أنَّ شهر رمضان هو شهر محبب للجميع فنانين ومشاهدين، وله طابع خاص في عرض الأعمال الدرامية، وأنَّها سعيدة للغاية أنَّها تشارك في شهر رمضان في كل عام، فرمضان الماضي شاركت في مسلسل "ولي العهد" مع الفنان حمادة هلال،

والفنانة لوسي، وكانت سعيدة جدًّا بالمشاركة في هذا العمل. أمَّا العرض خارج شهر رمضان؛ فهو أيضًا عرض مميز؛ لأنَّ المشاهد أحيانًا في شهر رمضان لا يستطيع مشاهدة جميع الأعمال الدرامية، ويختار عملًا أو اثنين ليتابعهما، لكن خلق مواسم درامية جديدة أعطى فرصة أكبر لعرض المزيد من الأعمال الدرامية، خاصة ذات الحلقات الطويلة الـ 60 حلقة فأكثر.

كما أعلنت أنَّها مع عرض المسلسلات الطويلة؛ لأنَّها خلقت روحًا جديدة للدراما المصرية كانت غائبة عنها، وفي نفس الوقت هناك أعمال دارمية تحتاج أحداثها للعرض في 60 حلقة وأكثر، مثل مسلسل "شطرنج"، فهذا شيء جيد من وجهة نظرها.

كما أوضحت أنَّها تعشق الدراما؛ لأنَّها تدخل في كل بيت، أمَّا السينما؛ فلم يُعرَض عليها ما يجذبها لتقديمه سينمائيًّا، على الرغم من أنَّها تحلُم بالسينما، وتتمنى المشاركة في عمل سينمائي، لكنَّها تُفضِّل الانتظار حتى يأتيها دورٌ يناسبها ويناسب مشوارها الفني

.