واشنطن - اليمن اليوم
دقَّ مجلس الأمن الدولي ناقوس الخطر حول العلاقة بين بوكوحرام وداعش في الوقت الذي تجري فيه قمة الأمن في نيجيريا لمناقشة جهود مكافحة المتطرفين.
وطالب مجلس الأمن بإجماع الخمسة عشر عضوًا في بيان، وقف بشكل فوري ولا لبس فيه كل أعمال العنف وانتهاكات حقوق الإنسان وانتهاكات القانون الدولي.
وقال المجلس إنهم دقوا ناقوس الخطر حول علاقات بوكوحرام بداعش، وطالب مجلس الأمن بإطلاق سراح الآلاف من الأسرى التي تحتجزهم الجماعة، وبينهم أكثر من 200 فتاة في ولاية بورنو النيجيرية عام 2014.
ودعم البيان "المبادرة الهامة" الرئيس النيجيري محمدو بخاري لعقد قمة في العاصمة النيجيرية أبوجا اليوم.