زيت الزيتون

فى السنوات العشر الأخيرة تزايد أستهلاك زيت الزيتون (الذهب السائل) بشكل لافت، أى ما يزيد على ثلاث مرات أكثر، وهذا طبيعى نظراً لطعمه اللذيذ وفوائده المتعدده، وهو يتوفر بنكهات معطره منوعه ونظراً لأهميته، نقدم طريقة لمعرفة كيفية اختيار النوع الجيد منه.
الزيوت المتوفره الآن، هى تقريباً ذات نوعيه جيده، عندما تكون مصنوعة من زيت صرف تقل حموضته عن 0.8 درجة فى المئة، وهذا ما يفرق بين الطعم الطبيعي والطعم الصناعى .

أن الزيوت الموزعه بشكل كبير، هى من زيتون له خصائصه وتختلف مصادره : أسبانيا، أيطاليا، اليونان، وباقى دول البحر المتوسط مثل المغرب والجزائر وتونس أضافة إلى لبنان وسوريا وغيرها.

بعد قطف الزيتون وجمعه بالأطنان، يخضع للعصر لينتج عنه زيوت ذات معايير ثابته، والزيوت الجيدة تصنع فى منطقة مصدرها وتتميز بخصائص معينه موزعه بحسب نوعية الزيتون وجودته، لذا نجد أن هناك الآف المعاصر التى تنتج كميات صغيرة من الزيت ذات جودة عالية، ويختلف الأنتاج من سنة إلى سنة، وكل منطقة تتميز بنكهاتها.فى السنوات العشر الأخيرة تزايد أستهلاك زيت الزيتون (الذهب السائل) بشكل لافت، أى ما يزيد على ثلاث مرات أكثر، وهذا طبيعى نظراً لطعمه اللذيذ وفوائده المتعدده، وهو يتوفر بنكهات معطره منوعه ونظراً لأهميته، نقدم طريقة لمعرفة كيفية اختيار النوع الجيد منه.
الزيوت المتوفره الآن، هى تقريباً ذات نوعيه جيده، عندما تكون مصنوعة من زيت صرف تقل حموضته عن 0.8 درجة فى المئة، وهذا ما يفرق بين الطعم الطبيعي والطعم الصناعى .

أن الزيوت الموزعه بشكل كبير، هى من زيتون له خصائصه وتختلف مصادره : أسبانيا، أيطاليا، اليونان، وباقى دول البحر المتوسط مثل المغرب والجزائر وتونس أضافة إلى لبنان وسوريا وغيرها.

بعد قطف الزيتون وجمعه بالأطنان، يخضع للعصر لينتج عنه زيوت ذات معايير ثابته، والزيوت الجيدة تصنع فى منطقة مصدرها وتتميز بخصائص معينه موزعه بحسب نوعية الزيتون وجودته، لذا نجد أن هناك الآف المعاصر التى تنتج كميات صغيرة من الزيت ذات جودة عالية، ويختلف الأنتاج من سنة إلى سنة، وكل منطقة تتميز بنكهاتها.

فى السنوات العشر الأخيرة تزايد أستهلاك زيت الزيتون (الذهب السائل) بشكل لافت، أى ما يزيد على ثلاث مرات أكثر، وهذا طبيعى نظراً لطعمه اللذيذ وفوائده المتعدده، وهو يتوفر بنكهات معطره منوعه ونظراً لأهميته، نقدم طريقة لمعرفة كيفية اختيار النوع الجيد منه.
الزيوت المتوفره الآن، هى تقريباً ذات نوعيه جيده، عندما تكون مصنوعة من زيت صرف تقل حموضته عن 0.8 درجة فى المئة، وهذا ما يفرق بين الطعم الطبيعي والطعم الصناعى .

أن الزيوت الموزعه بشكل كبير، هى من زيتون له خصائصه وتختلف مصادره : أسبانيا، أيطاليا، اليونان، وباقى دول البحر المتوسط مثل المغرب والجزائر وتونس أضافة إلى لبنان وسوريا وغيرها.

بعد قطف الزيتون وجمعه بالأطنان، يخضع للعصر لينتج عنه زيوت ذات معايير ثابته، والزيوت الجيدة تصنع فى منطقة مصدرها وتتميز بخصائص معينه موزعه بحسب نوعية الزيتون وجودته، لذا نجد أن هناك الآف المعاصر التى تنتج كميات صغيرة من الزيت ذات جودة عالية، ويختلف الأنتاج من سنة إلى سنة، وكل منطقة تتميز بنكهاتها.

الزيت الجيد