جددت طائرات القوات الحكومية الحربية قصفها لمناطق في حي النشوة الغربية الخاضع لسيطرة القوات الكردية، حيث أفادت مصادر متقاطعة أن القصف استهدف موقعًأ لقوات الأمن الداخلي الكردي "الأسايش"، ولم ترد معلومات عن الخسائر البشرية إلى الآن، فيما تستمر القوات الحكومية باستهداف مناطق سيطرة القوات الكردية في مدينة الحسكة، ما أسفر عن أضرار مادية، دون معلومات عن الإصابات حتى اللحظة، في حين تستمر الاشتباكات بين القوات الكردية من جانب، وقوات الدفاع الوطني والمسلحين الموالين للقوات الحكومية من جانب آخر في القسم الجنوبي من مدينة الحسكة وحي النشوة ومحاور أخرى داخل مدينة الحسكة وبالقرب من كازية مرشو، عقب تمكن القوات الكردية من التقدم في شوارع القسم الجنوبي من المدينة وتعزيز سيطرتها على أجزاء أخرى من المنطقة.
وسقطت المزيد من القذائف اطلقتها الفصائل الإسلامية والمقاتلة على مناطق سيطرة القوات الحكومية في الحيين الثالث والرابع بالحمدانية غرب حلب، ما أدى لسقوط جرحى، بينما تستمر الاشتباكات العنيفة بين القوات الحكومية ومسلحين موالين لها من جنسيات عربية وآسيوية من جهة، والفصائل الإسلامية والمقاتلة وجبهة فتح الشام والحزب الإسلامي التركستاني من جهة أخرى، في محيط الكلية الفنية الجوية قرب الراموسة ومحيط مشروع 1070 وتلة المحروقات والعامرية جنوب غرب حلب، وأنباء عن المزيد من الخسائر البشرية في صفوف الطرفين فيما نفذت طائرات حربية عدة غارات على اماكن في أحياء الراموسة والمشهد والسكري والانصاري، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية
و قصفت طائرات حربية مناطق في مدينة السخنة ومحيطها في ريف حمص الشرقي، ولم ترد أنباء عن خسائر بشرية، بينما سقطت عدة قذائف اطلقها تنظيم "داعش" على مناطق في قريتي جب الجراح ومكسر الحصان في ريف حمص الشرقي، ما أدى لأضرار مادية، فيما ارتفع إلى طفل ورجل عدد القتلى الذين قضوا جراء قصف طائرات حربية لمناطق في بلدة الزعفرانة في ريف حمص الشمالي، كما قصفت القوات الحكومية مناطق في حي الوعر في مدينة حمص، ولم ترد أنباء عن خسائر بشرية، ترافق مع فتح القوات الحكومية نيران رشاشاتها الثقيلة على مناطق في الحي، وقصفت القوات الحكومية مناطق في أطراف مزارع تل سكيك في ريف إدلب الجنوبي، ولم ترد أنباء عن إصابات.
و نفذت طائرات حربية عدة غارات على مناطق في اطراف حوش الضواهرة وبلدة اوتايا بالغوطة الشرقية، ومعلومات عن مقتل مواطنة في بلدة اوتايا، وسقوط جرحى، بينما سقطت قذيفة هاون على منطقة في ضاحية الأسد الخاضعة لسيطرة القوات الحكومية قرب مدينة حرستا في الغوطة الشرقية، وقصفت القوات الحكومية مناطق في الأطراف الشمالية من مخيم درعا في مدينة درعا، دون أنباء عن إصابات.
وتدور اشتباكات بين قوات الدفاع الوطني من جهة، والفصائل الإسلامية والمقاتلة من جهة أخرى، في محيط بلدة جباتا الخشب، وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين، ويسود الهدوء الحذر مدينة الحسكة مترافقاً مع إطلاق نار متبادل في محاور في مدينة الحسكة، بين قوات الأمن الداخلي الكردي "الأسايش" والقوات الكردية من جانب، وقوات الدفاع الوطني والمسلحين الموالين للنظام من جانب آخر، وسط حركة نزوح مكثفة للمدنيين نحو المناطق الآمنة والبعيدة عن القصف والاشتباكات، فيما وجه أهالي من مدينة الحسكة من ذوي الجرحى، نداءاً عبر المرصد السوري لحقوق الإنسان من أجل تدخل المنظمات الطبية والجهات المعنية بالجانب الطبي، لإنقاذ ما تبقى من الجرحى، الذين يعانون من نقص في الدم والأدوية والعلاج المناسب في المشفى الوطني في مدينة الحسكة والمتواجد في مناطق سيطرة القوات الكردية بالمدينة، حيث يعاني المشفى من نقص في الكادر الطبي وفي الادوية والعلاج اللازم، بعد مقتل وإصابة عشرات المواطنين بجراح، بينما أكدت مصادر متقاطعة للمرصد السوري أن القوات الكردية تمكنت من التقدم في القسم الجنوبي من مدينة الحسكة والسيطرة على مباني في المنطقة، بعد اشتباكات عنيفة هدتها المدينة في ساعات الليل الفائتة.
وجدد الطيران المروحي قصفه بالبراميل المتفجرة على مناطق في مدينة داريا بالغوطة الغربية، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية، كما نفذت طائرات حربية غارتين على مناطق في بلدة الشيفونية بالغوطة الشرقية، دون أنباء عن إصابات، بينما فارقت طفلة حديثة الولادة الحياة في مدينة مضايا المحاصرة، جراء سوء الأوضاع الصحية، وعدم توافر حواضن للأطفال في المدينة بحسب مصادر أهلية وطبية في المدينة، في حين تجري حالياً عمليات نقل وإخراج حالات مرضية من مدية مضايا، وصل عددها لنحو 20 حالة، مقابل إخراج أكثر من 15 آخرين من بلدتي كفريا والفوعة اللتين يقطنهما مواطنون من الطائفة الشيعية في ريف إدلب.
وتستمر الاشتباكات العنيفة بين القوات الحكومية ومسلحين موالين لها من جنسيات عربية وآسيوية من جهة، والفصائل الإسلامية والمقاتلة وجبهة فتح الشام والحزب الإسلامي التركستاني من جهة أخرى، في محيط الكلية الفنية الجوية بالراموسة ومحيط مشروع 1070 وتلة المحروقات والعامرية جنوب غرب حلب، وأنباء عن المزيد من الخسائر البشرية في صفوف الطرفين، ترافق مع تنفيذ طائرات حربية غارات على مناطق الاشتباك، بينما استهدفت الفصائل الإسلامية بصاروخ موجه، تجمعاً لعناصر من القوات الحكومية في ضاحية الأسد غربي حلب، ما أدى لمقتل وجرح عدد منهم، كذلك قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في حيي المشهد وصلاح الدين في مدينة حلب، كما قتل وجرح عدة أشخاص جراء استهداف الطيران الحربي لحافلة كانوا يستقلونها على طريق حلب- خان طومان في ريف حلب الجنوبي، بينما تجددت الاشتباكات العينفة بين تنظيم "داعش" من جهة، والفصائل الإسلامية والمقاتلة من جهة أخرى، في محيط بلدة الراعي على الحدود السورية - التركية في ريف حلب الشمالي، وسط تضارب المعلومات حول الجهة التي تسيطر على كامل بلدة الراعي، فيما تسمع دوي انفجارات في المنطقة، وسط معلومات عن قصف تركي ولطائرات التحالف على مواقع التنظيم في المنطقة، كما تعرضت أماكن في منطقة جرابلس لسقوط قذائف يعتقد أن القوات التركية اطلقتها على المنطقة، بينما سقطت ما لا يقل عن 7 صواريخ يعتقد أنها بالستية، أطلقتها القوات الحكومية على مناطق في أطراف بلدة دارة عزة وقرى أرحاب والهباطة وأرناز في ريف حلب الغربي، ولم ترد انباء عن خسائر بشرية إلى اللحظة، وقصفت طائرات حربية مناطق في بلدتي كفرزيتا واللطامنة في ريف حماة الشمالي، دون أنباء عن إصابات، بينما جددت الفصائل الإسلامية قصفها بصواريخ غراد مناطق في بلدة سلحب الخاضعة لسيطرة القوات الحكومية في ريف حماة الغربي، ما أدى لأضرار مادية، دون معلومات عن خسائر بشرية، وقصف تنظيم "داعش" بقذائف الهاون لليوم الثالث على التوالي، مناطق في حيي الجورة والقصور الخاضعين لسيطرة القوات الحكومية في مدينة دير الزور، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية، في حين قصفت الطائرات الحربية مناطق في محيط مطار دير الزور العسكري، دون أنباء عن إصابات.
ونفذت طائرات حربية ما لا يقل عن 3 غارات على مناطق في بلدة الغنطو، في ريف حمص الشمالي، ما أدى لسقوط عدد كبير من الجرحى، تأكد مقتل 7 منهم على الأقل بينهم طفلان ومواطنة، فيما لا يزال هناك جرحى بحالات خطرة ومفقودون، في حين تعرضت مناطق في السخنة في ريف حمص الشرقي لقصف جوي، بينما تجددت الاشتباكات بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جهة، وتنظيم "داعش" من جهة اخرى، في محيط الصوامع ببادية تدمر الشرقية، وفي محيط حقل جزل النفطي بباديتها الشمالية الغربية، وسط قصف جوي على مناطق الاشتباك ومناطق أخرى في ريف حمص الشرقي.
وسقط عدد من الجرحى، جراء قصف طائرات حربية لمناطق في قرية تل الشيح في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، ولم ترد أنباء عن إصابات، وتشهد مدينة إدلب منذ نهاية تموز/ يوليو الفائت، قصفاً مكثفاً للطائرات الحربية التابعة للنظام والروسية وطائرات النظام المروحية، والتي خلفت نحو 150 قتيل مدني بالإضافة لإصابة مئات آخرين بجراح، بعضهم في حالات خطرة.
وارتفع إلى 43 بينهم 15 مقاتلاً عدد القتلى المدنيين الذين انضموا يوم الخميس إلى قافلة قتلى سورية، ففي محافظة الحسكة قتل 13 مواطناً بينهم 4 اطفال و3 مواطنات جراء قصف للقوات الحكومية على مناطق في مدينة الحسكة وإثر إطلاق النار المتبادل بين قوات الدفاع الوطني والأسايش، وقتل 10 مواطنين بمحافظة إدلب بينهم 3 مقاتلين من الفصائل الإسلامية والمقاتلة قتلوا خلال اشتباكات مع القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها في محافظة حلب، و6 مواطنين بينهم رجل وطفله وأربعة من أشقائه قتلوا جراء قصفٍ للقوات الحكومية على مناطق في مدينة خان شيخون، وسائق سيارة قتل إثر قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في الطريق الواصل بين بلدة معرشمارين ومدينة معرة النعمان، وقتل 7 مواطنين بينهم 5 مقاتلين من الفصائل الإسلامية قتلوا خلال اشتباكات مع القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها في الغوطة الشرقية، وعنصر من الدفاع المدني قتل إثر إصابته برصاص قناص في مدينة داريا، وطفلة قتلت متأثرة بجراحٍ أصيبت بها في وقت سابق جراء قصفٍ للطيران الحربي على مناطق في مدينة عربين، وقتل 5 مقاتلين من الفصائل الإسلامية والمقاتلة خلال اشتباكات مع القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها في محافظة حلب
وقتل 3 مواطنين بينهم قياديان اثنان من الفصائل الإسلامية خلال اشتباكات مع القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها في ريف حلب الجنوبي، وطفل من بلدة إبين في ريف حلب الغربي، قتل جراء قصف طائرات حربية على مناطق في البلدة يوم أمس، وفي محافظة دير الزور قتلت 3 مواطنات هم مواطنتان وطفلة جراء قصف تنظيم "داعش" لمناطق سيطرة القوات الحكومية في حي الجورة، وفي محافظة حمص قتل شاب من حي الوعر متأثراً بجراح أصيب بها، جراء إصابته برصاص قناص من القوات الحكومية قبل عدة أيام، وقتلت سيدة حامل جراء إصابتها برصاص قناص في حي المنشية في مدينة درعا.
ورصد نشطاء المرصد السوري لحقوق الإنسان، قيام تنظيم "داعش" اليوم بإعدام شخصين اثنين من عائلة واحدة كان التنظيم قد اعتقلهما قبل أيام ضمن مجموعة قال التنظيم أنهم "انتحلوا صفة أمنيين في داعش وداهموا المنازل الغنية وسرقوها"، وجرى إعدام "م .ع.ج" و"م .س.ج" في منطقة دوار طيبة في مدينة الميادين في ريف دير الزور الشمالي، وسط تجمهر عشرات الأشخاص بينهم أطفال، حيث تم إعدامها بضرب عنقيهما بالسيف ومن ثم صلب اجسامهما ووضع رأسيهما بين أقدامهما وتعليق لافتة مكتوب عليها اسميهما و "التهمة:: سرقة وتشليح أموال المسلمين باسم داعش، وأشاروا الى أن تنظيم "داعش، أعدم الشاب "أ.م.ع"، من أهالي قرية الكبر بالريف الغربي لدير الزور، حيث جرى ذبحه بوساطة سكين، دون معلومات عن التهمة الموجهة إليه، في حين أعدم تنظيم "داعش" رجلاً من الحسكة، من مدينة الميادين في ريف دير الزور الشرقي، وذلك بتهمة "التعامل مع الوحدات الكردية"، في حين قتل 3 عناصر من تنظيم "داعش" سوريي الجنسية، جراء انفجار عبوة ناسفة زرعتها القوات الحكومية، وذلك خلال محاولتهما التسلل داخل حي الجبيلة في مدينة دير الزور.
وقتل 9 مقاتلين من الكتائب المقاتلة والكتائب الاسلامية المقاتلة مجهولي الهوية حتى اللحظة، جراء قصف للطائرات الحربية والمروحية على مناطق تواجدهم، وإثر كمائن واشتباكات مع القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها واستهداف عربات وقصف على عدة مناطق، و14 على الأقل من قوات الدفاع الوطني والمسلحين الموالين للقوات الحكومية من الجنسية السورية إثر اشتباكات واستهداف حواجزهم وتفجير عبوات ناسفة بآلياتهم في عدة مدن وبلدات وقرى سورية، وقتل ما لا يقل عن 10 من القوات الحكومية إثر اشتباكات مع تنظيم "داعش" وجبهة النصرة والكتائب المقاتلة والاسلامية واستهداف مراكز وحواجز وآليات ثقيلة بقذائف صاروخية وعبوات ناسفة في محافظات دمشق وريفها 3 - حلب 4 - حمص 1 - حماة 2
ولقي ما لا يقل عن 16 مقاتلاً من تنظيم "داعش" والفصائل الإسلامية من جنسيات غير سورية مصرعهم، وذلك في اشتباكات وقصف من الطائرات الحربية والمروحية وقصف على مناطق تواجدهم، كما قتل عنصر على الأقل من المسلحين الموالين للنظام من جنسيات عربية وأسيوية من الطائفة الشيعية، خلال اشتباكات مع جبهة النصرة والكتائب الإسلامية المقاتلة والكتائب المقاتلة.
وعاودت القوات الحكومية قصف مناطق سيطرة القوات الكردية داخل مدينة الحسكة بقذائف الهاون والمدفعية، بالتزامن مع تجدد الاشتباكات متفاوتة العنف في محاورة عدة بوسط المدينة والقسم الجنوبي منها، بين قوات الامن الداخلي الكردي "الأسايش" ووحدات حماية الشعب الكردي من طرف، وقوات الدفاع الوطني والمسلحين الموالين للنظام من طرف آخر، حيث سقطت قذيفة على منطقة قرب مكتب العلاقات العامة في قوات سورية الديمقراطية بمنطقة المشيرفة في شمال المدينة، وسط تحليق مكثف للطائرات الحربية في سماء المدينة بالتزامن مع القصف، ومعلومات أولي عن استهدافها لمناطق تسيطر عليها القوات الكردية بالمدينة، في حين ارتفع إلى 16 بينهم 6 اطفال ومواطنات عدد القتلى الذين قضوا جراء سقوط قذائف اطلقتها القوات الحكومية وخلال تبادل إطلاق النار والاشتباكات بين الطرفين في مدينة الحسكة، فيما لا يزال عشرات الجرحى يتلقون العلاج بعضهم في حالات خطرة، كما ارتفع إلى 5 عدد قوات الدفاع الوطني والمسلحين الموالين للنظام الذين قتلوا في هذه الاشتباكات بالإضافة لأربعة مقاتلين من القوات الكردية قضوا في هذه الاشتباكات، بينما تمكنت القوات الكردية خلال الاشتباكات التي دارت في محور القسم الجنوبي من المدينة من تحقيق تقدم داخل منطقة النشوة وجنوبها.
ووصل أكثر من 50 من عوائل مقاتلي وقيادات تنظيم "داعش" وآخرين من مدينة الباب وبلدة جرابلس في ريف حلب الشمالي الشرقي، حيث وصلوا إلى مدينة الرقة، عقب تمكن قوات سورية الديمقراطية من السيطرة على مدينة منبج، وتوارد المعلومات حول تحضرها للتوجه نحو إحدى هذه المناطق، في حين تبين أن دوي الانفجار الذي سمع عند منتصف ليل أمس الأول ناجم عن استهداف منزل قيادي في التنظيم، يعتقد أنه من جنسية غير سورية، ورجحت مصادر لنشطاء المرصد، أن يكون الاستهداف بطائرة دون طيار، حيث سارع عناصر التنظيم بعد التفجير مباشرة إلى ضرب طوق أمني ومنع الاقتراب من مكان الضربة، كما عمد عناصر التنظيم إلى مداهمة مقاهي الإنترنت في مدينة الرقة، وإغلاقها بالكامل، دون معلومات عن مصير القيادي المستهدف حتى الآن.
ونفذت طائرات حربية عدة غارات على مناطق في المزارع الواقعة بين بلدتي جسرين والمحمدية بالغوطة الشرقية، ولم ترد أنباء عن إصابات، بينما قتل شاب من مدينة عربين متأثراً بجراح أصيب بها، جراء قصف طائرات حربية على مناطق في مدينة عربين في وقت سابق، كما قصفت القوات الحكومية مناطق في حوش الضواهرة وحوش نصري، بمنطقة المرج في الغوطة الشرقية، ولم ترد أنباء عن إصابات في حين إرتفع الى 42 عدد البراميل المتفجرة التي القتها طائرات مروحية منذ صباح اليوم على مناطق في مدينة داريا بالغوطة الغربية، ترافق مع قصف مكثف من قبل القوات الحكومية على مناطق في المدينة ، وقصفت طائرات حربية مناطق في محور كبانة بجبل الأكراد، في ريف اللاذقية الشمالي، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية، ونفذت طائرات حربية عدة غارات على مناطق في بلدة الخريطة، في ريف دير الزور الغربي، ما أدى لأضرار مادية، في حين جدد تنظيم "داعش" قصفه لمناطق في حيي الجورة والقصور الخاضعين لسيطرة القوات الحكومية، ولم ترد أنباء عن إصابات.
وتدور اشتباكات عنيفة بين تنظيم "داعش" من جهة، والقوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جهة أخرى، في محيط منطقة الصوامع بأطراف مدينة تدمر، في ريف حمص الشرقي، وأنباء عن خسائر بشرية في صفو ف لطرفين، بينما ارتفع إلى 9 بينهم طفلان ومواطنة وقاضٍ، عدد القتلى الذين قضوا جراء قصف طائرات حربية لمناطق في بلدة الغنطو، في ريف حمص الشمالي، ظهر اليوم، كما قصفت طائرات حربية مناطق في بلدة الزعفرانة في ريف حمص الشمالي، ما أدى لمقتل مواطن وسقوط جرحى.
وجددت طائرات حربية قصفها لمناطق في بلدة اللطامنة وقريتي لحايا ومعركبة، في ريف حماة الشمالي، ما أدى لأضرار مادية.
وما تزال الاشتباكات العنيفة مستمرة بين القوات الحكومية ومسلحين موالين لها من جنسيات عربية وآسيوية من جهة، والفصائل الإسلامية والمقاتلة وجبهة فتح الشام والحزب الإسلامي التركستاني من جهة أخرى، في محيط الكلية الفنية الجوية قرب الراموسة ومحيط مشروع 1070 وتلة المحروقات والعامرية جنوب غرب حلب، وأنباء عن المزيد من الخسائر البشرية في صفوف الطرفين، حيث تترافق الاشتباكات مع قصف متبادل بين الطرفين، وضربات جوية استهدفت مناطق في جنوب غرب المدينة بينما نفذت طائرات حربية على مناطق في حي المشهد بمدينة حلب، كذلك قضى مقاتل من الفصائل الاسلامية، خلال اشتباكات مع القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها في منطقة الملاح شمال حلبن كما استهدفت الفصائل الاسلامية بصاروخين حرارين جرافتين عسكريتين لالقوات الحكومية في أطراف حي جمعية الزهراء غرب حلب، ما أدى لإعطابهن وخسائر بشرية في صفوف القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها، وقصفت طائرات حربية مناطق في بلدة أرمناز في ريف ادلب الشمالي، دون أنباء عن خسائر بشرية أيضاً جددت طائرات حربية قصفها لمنطقة مخيم قرب قرية تل الشيح في ريف إدلب الجنوبي الشرقي .
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر