آخر تحديث GMT 08:03:06
اليمن اليوم-

مشاكل نفسية

اليمن اليوم-

اليمن اليوم-

المغرب اليوم

أنا شابٌّ أعاني مِن حَوَلٍ في عيني، ترتَّب على هذا المرض العضويِّ مرَضٌ نفسي، وأصبحتْ حالتي النفسية مترَدِّية جدًّا، وأحسستُ بالضعف والمهانة والذُّل، غير راضٍ عن واقعي ولا عن حياتي، كرِهْتُ نفسي بسبب هذا الحوَل، وما زال هذا المرَضُ معي لا يُفارقني، أدعو الله تعالى وأنا أصلي أن يشفيني، وأتعجَّل الإجابة، لكن الله لم يَستَجِبْ! تسبَّب لي هذا في الخجَل وضعف الثقة بالنفس، والتراجُع والانعزال، والتفكير في الانتحار، وكُره الناس والحقد عليهم، رغم أنني والحمدُ لله لستُ سيئًا لا أخلاقيًّا ولا سُلوكيًّا ولا مَظهرًا. أقعدني هذا المرضُ عن كل ما هو حسنٌ وجميل، وأظلمت الدنيا في عيني وقلبي، فعشتُ في ضنكٍ وفقرٍ. أرى أنَّ سببَ ذلك سوء التربية والإهمال العائلي، وسوء التصرُّف منهم، واحتقار الأهل لي عندما كنتُ طفلًا، فتعوَّدتُ على ذلك، وصِرتُ أرى نفسي أقل مِن الناس ودونهم في كلِّ شيءٍ. حاليًّا أفكِّر في العلاجِ، لكن أخاف الفشَل وأن أظل أحْوَل، ولا أقدِر على التأقلُم، رغم أن ثقتي بربي كبيرة. تخرجتُ من الجامعة، ومستواي الدراسي مُتدنٍّ وضعيفٌ جدًّا، ولا أفكِّر في البحث عن عمَلٍ بسبب تردُّدي وخجلي وضعف شخصيتي، والأهلُ ينتظرون مني شيئًا، لكن للأسف فاقدُ الشيء لا يُعطيه، أصبحتُ مُستسلمًا وأفكِّر في الانتحار. أتمنى منكم توجيهًا ونُصحًا، فأنا في غاية الضعفِ، وجزاكم الله خيرًا.

المغرب اليوم

إنَّ مشكلتك الصِّحيَّة التي ذكرتَها مُزعجة حقًّا؛ حيث يبحث الإنسانُ عن التميُّزِ بأعيُن الغير لا بعينه فقط، لكن مِن الهام جدًّا أن يُعالج الإنسانُ جسدَه لتتحسنَ حياته، وأيَّ مرضٍ يعوق النمو السليم في الحياة، فهل سعيتَ لعلاج مشكلتك وأنت تدعو الله أن يشفيك؟ عليك بالمبادَرة، وزيارة أمهر أطباء العيون والمختصين في علاج حالتك، وعلى حدِّ علمي هناك عمليات تُجرى لتصحيح مشكلة الحوَل، وتزول بعدها المشكلةُ بإذن الله، وتعود شخصًا سليمًا مُعافًى. لستَ أقل مِن الناس في شيءٍ أبدًا على ما أنتَ عليه، ومَن يُعاملك بسوءٍ بناءً على مَظهرك الخارجي ثِقْ أنه جاهل، ينبغي أن تشفقَ عليه، لا أن تفقدَ ثقتك بنفسك بسببه، فكثيرٌ مِن الناس لديهم عيوبٌ جسدية خفيَّة، والكمالُ لله وحده فقط، وكلنا بشرٌ مُعرَّضون للعيب والنقص، فماذا يقول فاقدُ البصر إذًا؟ بعضُ الناس فاقدون للبصَر ويعيشون بشكل طبيعي، ومُتكَيِّفون مع وضعهم الصِّحيِّ، ولهم أحبابٌ وأقاربُ، ويتزوجون ويُنجبون، وقد كان العالِمُ الشيخ ابن باز رحمه الله فاقدًا للبصَر، فهل قلَّل ذلك مِن مكانته؟ أو نفَّر الناس مِن شخصه؟ بل اجتمع حولَه الناسُ محبةً وتقديرًا، وإجلالًا لعِلمه وخُلُقِه، ومشكلتُك هذه أخفُّ مِن فاقد البصر. أخي الكريم، إن الشكلَ والمَظهر الخارجي قشرةٌ تُغطي الأشياءَ الداخلية، والأهم هو جوهرُ الإنسان وتميُّزه بالروح والعقل. فابحثْ عن علاجٍ، حاولْ وناضلْ لتُعالِج نفسَك، فإن فقدتَ الحيلةَ وكانتْ مشكلتك مستحيلةَ العلاج - ولا مستحيل مع الله - فعليك أن تتكيفَ مع حالتِك، وتتقبَّل قسمةَ الله، وتبقى على اطِّلاعٍ ومتابعة لتطور الطبِّ؛ فقد لا تجد علاجًا اليوم لكنك تجده غدًا. احْمَد الله على ما أنتَ عليه، تعلَّم واعملْ وثِقْ بما لديك مِن ميزاتٍ كثيرة، وتميَّز بخُلُقك وعِلمك ودينك، وسوف يُحبك الناسُ، ويَنجذبون إليك بسبب خُلُقك وعلمك وروحك الطيبة، لا بسبب هيئتك الخارجية. عمليات بعد الظهر تعطي حماية أكثرللقلب أظهرت دراسة حديثة نشرت نتائجها مجلة "ذي لانست" البريطانية الجمعة ان خطر التعرض لمضاعفات خطيرة بعد عملية للقلب يكون أدنى بمرتين عندما تجرى العملية في فترة بعد الظهر مقارنة مع مخاطر اجرائها في الصباح، وذلك جراء مفاعيل الساعة البيولوجية. وقال طبيب القلب في مدينة ليل الفرنسية دافيد مونتاني وهو أحد معدي الدراسة "جراحات القلب آمنة مع القليل من المضاعفات على وجه العموم، لكن إذا ما نظرنا تفصيلا، يبدو أن الجراحة خلال فترة بعد الظهر توفر حماية للقلب". وأضاف "فهم هذه الآلية يتيح تصور طرق علاجية جديدة". ويخضع حوالي 20 الف شخص سنويا لجراحة للقلب في فرنسا في حالات غالبا ما تكون مرتبطة بالتقدم في السن أو البدانة أو السكري. وأشار بارت ستايلز الأستاذ في المركز الجامعي والاستشفائي الاقليمي في ليل وأحد معدي الدراسة إلى أن "الوقت خلال النهار أي الساعة البيولوجية يؤثر على تفاعل المريض مع هذا النوع من العمليات"، لافتا إلى أن "الفارق لا يستهان به". وأشرف الفريق الطبي في ليل على تطور حالات حوالي 600 مريض خضعوا جميعهم لعمليات في المركز الاستشفائي الجامعي في ليل. وتوزعت فترات اجراء هذه الجراحات مناصفة بين الصباح والمساء، وذلك لتغيير صمام للقلب أو لفتح مجرى جانبي للشريان التاجي بين يناير/كانون الثاني 2009 وديسمبر/كانون الاول 2015. وقد تابع الأطباء هذه الحالات على مدى 500 يوم بعد الجراحة. وبينت أرقام الدراسة أن المرضى الذين خضعوا للجراحات في فترة بعد الظهر واجهوا مخاطر أدنى بواقع النصف في التعرض لمضاعفات خطيرة بعد العملية (9,4% في مقابل 18,1%). ولفت ستايلز إلى تسجيل فوارق أيضا على المديين المتوسط والطويل. ولفتت الدراسة إلى أن هذا الفارق متصل بمدى تقبل جسم المريض لنقص الاكسجين في الخلايا القلبية جراء توقف موقت لوظائف القلب، وهو أمر لازم للعملية. ويوصي الباحثون تاليا اجراء عمليات القلب خلال فترة بعد الظهر مع "الصعوبات اللوجستية المترتبة عن ذلك".

إطلالة لافتة وجريئة لنسرين طافش في مهرجان كان السينمائي

القاهرة - اليمن اليوم

GMT 15:51 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

سيدتي انا بنت عمري 14 سنة وعندي 6 إخوة أصغر مني. عندي مشكلتان: الاولى تكمن في ان امي اكتشفت ان والدي يكلم فتيات أخريات. بعد أن فتشت في تليفونه الخاص. وواجهته بالأمر، إلا أنه امكر ذلك. فهي متأكدة من انه يقوم بذلك. واعتقد انه يعيش ما يسمى أزمة منتصف العمر. أنا اشعر بأن زواج أمي وأبي ينهار وخائفة من ذلك. علماً بأني وجدت في سيارته في إحدى المرات قلماً من الحمرة ولا يعود لأمي ولا لي، ولا لأي من إخوتي. كذلك، انا قلقة لأن والدتي تكلم الفتيات اللواتي اكتشفت ارقامهن في هاتف والدي، وتتبادل معهم الألفاظ الوسخة والشتائم. كما ان والدتي ووالدي ينامان في غرفتين منفصلتين، ويجلسان ساعات طويلة في المنزل من دون أن يتبادلا أي كلمة. مع الإشارة الى أن والدي من اصحاب الاموال، ومن الممكن ان يدفع المال للبنات اللواتي يتكلم معهن. أما المشكلة الثانية يا سيدتي، فتتعلق بانني شديدة التوتر في المناسبات الاجتماعية، خصوصاً في حفلات التخرج المختلطة، حيث اشر بالغثيان واطرافي تصبح باردة، كيف يمكن أن أخفف من ذلك؟ وهل تنصحيني تجربة عاطفية؟

GMT 15:25 2020 الإثنين ,24 شباط / فبراير

‏ أ‏نا فتاة عمري 15 ‏سنة ولدي 4 ‏ إخوة أكبر مني وأنا آخر العنقود. والدي متوفى، الله يرحمه، وأعيش مع والدتي منذ انفصالها عن والدي. قصتي هي أنني أحب والدي كثيراً ولكنني لم أستطح العيش معه أو حتى رؤيته وذلك بسبب والدتي، التي تقول إن الفتاة لا تجلس مع والدها. ولكنني كنت أحبه أكثر مما تتصورين وعندما أذهب لأراه فإنه يحرجني بكلامه مثل: لماذا لا تزورينني؟ هل أنت تجبينني فعلاً؟ ‏وكنت أنزل رأسي ولا أستطيع الإجابة. ‏لقد كنت أراه مرة أو ثلاث مرات في الشهر. كنت أتصل به من دون علمها. لكن مرة من الأيام دخلت ‏غرفتي غفلة فسمعتني أتحدث معه. ‏لقد استخدمت معي أسلوب الضرب وليس الضرب العادي بل بقسوة، مثل: الضرب بالنعال، أو استخدام ‏معلاق الثياب، أو خشب المكنسة (قب) وكنت ساكنة مكاني. وعندما كنت في عمر 9 ‏ سنوات أوصتني عمتي بسر وطلبت مني ألا أخبر أحداً به، ولكن بسبب كذب خادمة، حدثت لي مشكلة وكادت والدتي تقتلني. قالت الخادمة لعمي إنها رأتني أنا وقريبتي نخرج من المنزل بالليل دائماً ونقابل شخصاً. لكن كلامها كذب، وهي هربت بعد ذلك. وبعد قسوة والدتي هذه بدأ حبي لها يتحول إلى كره. وعند وفاة والدي، لم أتحمل الخبر السيء وحزنت كثيراً، وحتى الآن أبكي على فراقه. تغيرت معاملة والدتي لنا نحن الإخوة الخمسة. في ثالث يوم من العزاء قالت لي: أنت لست ابنتي ولا تقولين لي كلمة أمي لأنك لم تنامي عندي الليلة. وأوضحت السبب لها لكن لم يفد وأحرجتني أمام جميع من في البيت أعمامي وعماتي وقريباتي، وقالت: هيا اعتذري بصوت عال وقبلي رأسي. وقد كنت مضرة لفعل ذلك وذهبت إلى جدتي وأخبرتها ما في قلبي. وبسببها أصبحت شخصيتي معقدة، وأصابتني حالة نفسية. دائماً وحتى هذا اليوم أبكي بسببها ومن دون علم نمت في الحمام أو بيت الراحة. لقد كرهت كلمة أمي، أحلى كلمة أقولها، ولكن بسبب قسوتها عليّ فأصبحت الكلمة ثقيلة وصعبة على لساني. أعلم أنني إذا أخبرت أحداً بهذا سيقول مهما كان هذه والدتك، مهما فعلت فهو لمصلحتك، ولكن ‏الذي تفعله والدتي لم يكن في مصلحتي. لقد أصبت بكسر في ظهري بسبب ضربها. ومن صفاتها السيئة أنها دائماً تقارنني ببنات صديقاتها أو قريباتي. أحياناً أفكر في أنني لا أريد العيش في الدنيا، أنا لا أريد العيش معها أبداً. فالعيش معها يعني لي الظلام، فأنا لا أشعر بالسعادة، أريد الذهاب إلى والدي، فأنا أحبه أكثر مما أحب والدتي، أرشديني ‏يا سيدتي، أرجوك أريد حلاً؟

GMT 19:30 2020 الجمعة ,14 شباط / فبراير

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة عربية عمري 14 عاماً، منذ فترة منّي شاب وأنا اصعد في السيارة، وقال لي إنه يريدني، ومنذ تلك لم اعد أدري ما حصل بي، حيث غنني صرت افكر فيه طيلة الوقت، لقد كنت أرى هذا الشاب في السابق مرات عديدة، ولكنه لم يسبق أن كلمني. بعدها توقفت عن الذهاب الى الـ "مول" لمدة 3 أشهر، وعندما ذهبت بعدها، سرعان ما لحق بي وعاد ليقول إنه يريدني فكان أن صددته. ومرة أخرى كنت جالسة في احد المطاعم فأتى وكلّمني، لكني لم اطل معه في الكلام، بعدها سافرت فسأل صديقتي عني، فقالت له لقد سافرت. وعندما ذهبت الى الـ "مول" بعد عودتي، لامني أنني لم أخبره أني مسافرة، وقال لي إنه يأتي الى الـ "مول" لأجلي. وهكذا صرت اذهب الى الـ "مول" كل أسبوع، ويكون هو موجوداً هناك، ولقد كانت تلك الفترة من أجمل أيام حياتي، وهو قال لي حينها إنه يريد الارتباط بي، ومستعد لانتظار قراري، بخصوص الوقت الذي ترك لي حرية تحديده. المشكلة يا سيدتي أن ظروفاً حصلت مع صديقتي، منعتني من الذهاب الى الـ "مول" وهكذا لم أعد أستطيع رؤيته، وهذا ما جعل حالتي صعبة ووضعي النفسي سيئاً، خصوصاً ان الظروف التي تمر بها صديقتي لا تزال مستمرة. سيدتي، أرجوك ساعديني، أريد حلاً وأريد أن أعرف: هل من المحرّم أن تكون الفتاة على علاقة مشابهة بشاب، بحيث يتكلمان ويتقابلان من بعيد، من دون حصول أي أمر آخر بينهما؟
اليمن اليوم-
اليمن اليوم-
 
alyementoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

alyementoday alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
alyemen, Alyemen, Alyemen