آخر تحديث GMT 08:03:06
اليمن اليوم-

مللت من خيانة زوجي وأقمت علاقة مع آخر لـ6 سنوات

اليمن اليوم-

اليمن اليوم-

المغرب اليوم

المشكلة: أنا امرأة متزوجة منذ 13 سنة وعندي 5 أولاد ذكور، ومنذ أن تزوجت وأنا في مشاكل مع زوجي بسبب علاقاته النسائية، وفي إحدى المرات امسكته مع خادمتي وكنت حامل في الطفل الثاني فأخبرت والدي وأخاه الكبير وتم حل المشكلة، ومنذ ذلك الوقت وهو يعاملني بسوء بالضرب كل مرة وكان كثير الشرب ولكنني قلت له الشرب أو علاقتنا فترك الشرب قليلا، وبعد مرور 5 سنوات من زواجي زاد في علاقاته مع النساء فكنت أواجهه فكان ينكر ويهينني في شرفي فصارت مشاكل عدة واذهب إلى بيت والدي وبعدها اعود إلى بيتي وأنا متعبة نفسيا من معاملته وفكرت أكثر من مرة بالطلاق ولكن أخشى على أولادي، وأخاف من إقامة معه علاقة جسدية، وبعد مرور 6 سنوات توظفت واستطعت أن اتوكل على الله وعلى نفسي، لأنه كان يذلني أما الآن فلا وبعد مرور سنتين من عملي تعرفت على أحد الموظفين وهذه المرة الأولى في حياتي لانه كان طيبا معي ويعاملني باحترام، وهو أيضا متزوج ولديه ولدان وتكونت علاقة بالهاتف لمدة 6 سنوات وكنت سعيدة معه، أما الآن فانتهت علاقتي معه منذ شهر، وأنا في حالة صعبة فما الحل، أريد أن أنساه وفي الوقت نفسه لا أريد وأنا أعرف أنه خطـأ أريد حلا لهذه المشكلة.‏

المغرب اليوم

الحل :عرضت مشكلتين إحداهما مشكلة الزوج المستهتر ، والثانية علاقة غير بريئة بالهاتف وقد انتهت تلك العلاقة. أنت الآن تعانين من حالة صعبة كما وصفتيها !! فهل تلك الحالة نتيجة انقطاع تلك العلاقة أم هي مشاكل الزوج ؟! أنت ناضجة ومتعلمة وأم لخمسة أولاد !! فكونك تعيشين حياة زوجية تعيسة فلا يبرر ذلك إقامة علاقة –ولو بالهاتف- مع رجل أجنبي ، فهذه العلاقة قد تتطور إلى أمور غاية في الفحش والجريمة ، فتصوري -فيما لو حدث ذلك- كم تكون الفضيحة أمام الله والناس والأسرة والأبناء !! عليك بالتوبة واحمدي الله أن هذه العلاقة انتهت لهذا الحد ، وكأنك تريدين عقاب الزوج بالمعاملة بالمثل، لكن الضحية من خطوات الشيطان تعلمين عظم نعم الله عليك أن الأمر انتهى لهذا الحد ، وضعي نصب عينيك قول الحق جل وعلا وقد تكرر أربع مرات لخطورة التساهل في هذه الخطوات ، قال تعالى : (ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين ) البقرة 168 ، البقرة 208 ، الأنعام 142 ، النور 21. أما ما يتعلق بالزوج : فاستعملي معه الموعظة الحسنة والتذكير بالله ، فإن ارتدع وإلا فاستخيري واطلبي الطلاق حين تنفذ كل الوسائل لإصلاح الموضوع، لأن في ذلك خطر على دينك وعلى أولادك من رجل مستهتر ومدمن للخمر ، بل لربما نقل لك عدو الإيدز –لاقدر الله-. ابعثي إلى الله بأن يصلح قلب زوجك ويرده للحق ، واعملي على صرفه عن الحرام ، فلربما ذهب للحرام بسبب تقصير منك في بعض الجوانب –وليس هذا عذر له- ، كلا ولكن لتنقذي نفسك وحافظي على دينك.

إطلالة لافتة وجريئة لنسرين طافش في مهرجان كان السينمائي

القاهرة - اليمن اليوم

GMT 15:51 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

سيدتي انا بنت عمري 14 سنة وعندي 6 إخوة أصغر مني. عندي مشكلتان: الاولى تكمن في ان امي اكتشفت ان والدي يكلم فتيات أخريات. بعد أن فتشت في تليفونه الخاص. وواجهته بالأمر، إلا أنه امكر ذلك. فهي متأكدة من انه يقوم بذلك. واعتقد انه يعيش ما يسمى أزمة منتصف العمر. أنا اشعر بأن زواج أمي وأبي ينهار وخائفة من ذلك. علماً بأني وجدت في سيارته في إحدى المرات قلماً من الحمرة ولا يعود لأمي ولا لي، ولا لأي من إخوتي. كذلك، انا قلقة لأن والدتي تكلم الفتيات اللواتي اكتشفت ارقامهن في هاتف والدي، وتتبادل معهم الألفاظ الوسخة والشتائم. كما ان والدتي ووالدي ينامان في غرفتين منفصلتين، ويجلسان ساعات طويلة في المنزل من دون أن يتبادلا أي كلمة. مع الإشارة الى أن والدي من اصحاب الاموال، ومن الممكن ان يدفع المال للبنات اللواتي يتكلم معهن. أما المشكلة الثانية يا سيدتي، فتتعلق بانني شديدة التوتر في المناسبات الاجتماعية، خصوصاً في حفلات التخرج المختلطة، حيث اشر بالغثيان واطرافي تصبح باردة، كيف يمكن أن أخفف من ذلك؟ وهل تنصحيني تجربة عاطفية؟

GMT 15:25 2020 الإثنين ,24 شباط / فبراير

‏ أ‏نا فتاة عمري 15 ‏سنة ولدي 4 ‏ إخوة أكبر مني وأنا آخر العنقود. والدي متوفى، الله يرحمه، وأعيش مع والدتي منذ انفصالها عن والدي. قصتي هي أنني أحب والدي كثيراً ولكنني لم أستطح العيش معه أو حتى رؤيته وذلك بسبب والدتي، التي تقول إن الفتاة لا تجلس مع والدها. ولكنني كنت أحبه أكثر مما تتصورين وعندما أذهب لأراه فإنه يحرجني بكلامه مثل: لماذا لا تزورينني؟ هل أنت تجبينني فعلاً؟ ‏وكنت أنزل رأسي ولا أستطيع الإجابة. ‏لقد كنت أراه مرة أو ثلاث مرات في الشهر. كنت أتصل به من دون علمها. لكن مرة من الأيام دخلت ‏غرفتي غفلة فسمعتني أتحدث معه. ‏لقد استخدمت معي أسلوب الضرب وليس الضرب العادي بل بقسوة، مثل: الضرب بالنعال، أو استخدام ‏معلاق الثياب، أو خشب المكنسة (قب) وكنت ساكنة مكاني. وعندما كنت في عمر 9 ‏ سنوات أوصتني عمتي بسر وطلبت مني ألا أخبر أحداً به، ولكن بسبب كذب خادمة، حدثت لي مشكلة وكادت والدتي تقتلني. قالت الخادمة لعمي إنها رأتني أنا وقريبتي نخرج من المنزل بالليل دائماً ونقابل شخصاً. لكن كلامها كذب، وهي هربت بعد ذلك. وبعد قسوة والدتي هذه بدأ حبي لها يتحول إلى كره. وعند وفاة والدي، لم أتحمل الخبر السيء وحزنت كثيراً، وحتى الآن أبكي على فراقه. تغيرت معاملة والدتي لنا نحن الإخوة الخمسة. في ثالث يوم من العزاء قالت لي: أنت لست ابنتي ولا تقولين لي كلمة أمي لأنك لم تنامي عندي الليلة. وأوضحت السبب لها لكن لم يفد وأحرجتني أمام جميع من في البيت أعمامي وعماتي وقريباتي، وقالت: هيا اعتذري بصوت عال وقبلي رأسي. وقد كنت مضرة لفعل ذلك وذهبت إلى جدتي وأخبرتها ما في قلبي. وبسببها أصبحت شخصيتي معقدة، وأصابتني حالة نفسية. دائماً وحتى هذا اليوم أبكي بسببها ومن دون علم نمت في الحمام أو بيت الراحة. لقد كرهت كلمة أمي، أحلى كلمة أقولها، ولكن بسبب قسوتها عليّ فأصبحت الكلمة ثقيلة وصعبة على لساني. أعلم أنني إذا أخبرت أحداً بهذا سيقول مهما كان هذه والدتك، مهما فعلت فهو لمصلحتك، ولكن ‏الذي تفعله والدتي لم يكن في مصلحتي. لقد أصبت بكسر في ظهري بسبب ضربها. ومن صفاتها السيئة أنها دائماً تقارنني ببنات صديقاتها أو قريباتي. أحياناً أفكر في أنني لا أريد العيش في الدنيا، أنا لا أريد العيش معها أبداً. فالعيش معها يعني لي الظلام، فأنا لا أشعر بالسعادة، أريد الذهاب إلى والدي، فأنا أحبه أكثر مما أحب والدتي، أرشديني ‏يا سيدتي، أرجوك أريد حلاً؟

GMT 19:30 2020 الجمعة ,14 شباط / فبراير

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة عربية عمري 14 عاماً، منذ فترة منّي شاب وأنا اصعد في السيارة، وقال لي إنه يريدني، ومنذ تلك لم اعد أدري ما حصل بي، حيث غنني صرت افكر فيه طيلة الوقت، لقد كنت أرى هذا الشاب في السابق مرات عديدة، ولكنه لم يسبق أن كلمني. بعدها توقفت عن الذهاب الى الـ "مول" لمدة 3 أشهر، وعندما ذهبت بعدها، سرعان ما لحق بي وعاد ليقول إنه يريدني فكان أن صددته. ومرة أخرى كنت جالسة في احد المطاعم فأتى وكلّمني، لكني لم اطل معه في الكلام، بعدها سافرت فسأل صديقتي عني، فقالت له لقد سافرت. وعندما ذهبت الى الـ "مول" بعد عودتي، لامني أنني لم أخبره أني مسافرة، وقال لي إنه يأتي الى الـ "مول" لأجلي. وهكذا صرت اذهب الى الـ "مول" كل أسبوع، ويكون هو موجوداً هناك، ولقد كانت تلك الفترة من أجمل أيام حياتي، وهو قال لي حينها إنه يريد الارتباط بي، ومستعد لانتظار قراري، بخصوص الوقت الذي ترك لي حرية تحديده. المشكلة يا سيدتي أن ظروفاً حصلت مع صديقتي، منعتني من الذهاب الى الـ "مول" وهكذا لم أعد أستطيع رؤيته، وهذا ما جعل حالتي صعبة ووضعي النفسي سيئاً، خصوصاً ان الظروف التي تمر بها صديقتي لا تزال مستمرة. سيدتي، أرجوك ساعديني، أريد حلاً وأريد أن أعرف: هل من المحرّم أن تكون الفتاة على علاقة مشابهة بشاب، بحيث يتكلمان ويتقابلان من بعيد، من دون حصول أي أمر آخر بينهما؟
اليمن اليوم-
اليمن اليوم-
 
alyementoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

alyementoday alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
alyemen, Alyemen, Alyemen