آخر تحديث GMT 08:03:06
اليمن اليوم-

أهل الزوج وعلاقاتهم بالكنة الجديدة

اليمن اليوم-

اليمن اليوم-

المغرب اليوم

المشكلة :أنا زوجة جديدة وأريد أن أعرف الأفعال السليمة التي أستطيع من خلالها أن أكسب أهل زوجي وأن أجعل علاقتي بهم جيدة.

المغرب اليوم

الحل :من الجميل جدا أنك ترغبين في التقرب من أهل زوجك وأنك تحاولين أن تفكري في الأشياء التي بها تجعلين علاقتك بهم أفضل وعليكي أن تتذكري دائمًا أن زوجك كان سندًا لهم بجانبهم دائمًا يلبي لهم مطالبهم ويستشيرونه في أمورهم ويستشيرهم ويدلل والدته وإخوته ويتعكز عليه أباه، ومن الطبيعي أن يشعروا بالغيرة عندما يبتعد عنهم حتى وإن لم يكن بينهم وبينك أي موقف عدائي أو أي خلاف من أي نوع ولكنهم دون قصدٍ منهم يشعرون بأنه أصبح بعيدًا عنهم وبقربك أنتِ، فتبدأ تصرفاتهم تختلف تجاهك بدافع الغيرة فقط، لا تنزعجي وتذكري أن هذا ما يمر به أهلك أيضًا لابتعادك عنهم وأن هذا بدافع الحب والاشتياق ليس أكثر، بل دعيني أخبرك بأن هذا ما سيحدث منك نحو أبنائك بعد ذلك أيضًا فهي سنة الحياة، قدري ذلك ولا تنسي هذا طوال حياتك حتى تخففي على نفسك الضيق من بعض المواقف فيما بعد التي سيكون هذا سببها الوحيد. احرصي على مشاركتهم اهتماماتهم عند تواجدهم في منزلك، كالاهتمام بالمواضيع التي يحبون التحدث فيها، فإذا كان والد زوجك يهتم كثيرًا بمتابعة الأخبار احرصي على وجود الجرائد اليومية وقنواته المفضلة، وتعاملي مع والدته كصديقة لكِ، أشعريها بمدى حبه لها وأهميتها في حياته وأن المكانة الأولى لها هي دائمًا وأن طعامها سيظل هو الأفضل، احتسي معها مشروبها المفضل وتفنني في تقديمه لها ولا تكابري في أن تعلمي منها كل ما يفضله زوجك ولا تجعلي غايتك دائمًا مضايقتها وأن تثبتي لها إأنك قد أخذتِ مكانها في قلبه وحياته ولم يعد يستطيع الاستغناء عنك، فهي أم ترغب دائمًا في الشعور بأن زوجك مهما كبر وتزوج سيظل ابنها الذي في حاجة لها دائمًا. العزومات من السبل الجيدة التي تساعد على توطيد العلاقات بينك وبين أهل زوجك وتقرب المسافات، لا تنسي أن تستفسري عن نوعية الأطباق التي يفضلونها واحرصي على إعدادها بنفسك، لا ترهقي نفسك في إعداد العديد والعديد من الأطباق لتثبتي جدارتك في الطهي، فأنتِ لست في مسابقة لتحضير الطبق الأفضل! فقط اختاري بعض الأطباق المفضلة لهم وحضريها بدافع الحب، ولا تمنعي زوجك من زيارتهم والتودد لهم ولا تتركيه يذهب بمفرده لزيارتهم، بل احرصي على الذهاب معه والتقرب منهم حتى لا يشعروا وكأنك قد امتلكته وترغبين في أن يصبح لكِ بمفردك أو أنك لا ترغبين في رؤيتهم. من الطبيعي أن تكوني هادئة ولطيفة تجاه ضيوفك، ولكن لا مانع من المبالغة القليلة أكثر من المعتاد في الأدب واللطف مع أهل زوجك، وإذا صادف أنك كنتِ مدعوة إلى بيتهم، اعرضي مساعدتك في ترتيب مائدة الطعام وغسل الصحون، وأشعريهم بامتنانك وسعادتك بقضاء وقتٍ ممتع معهم وادعيهم لزيارتكم. احرصي على مجاملة عائلة زوجك، حيث تعد الهدايا من الطقوس الاجتماعية المحببة للجميع، فهي تقرب بين الناس وتكسر الجمود، وتعبر أيضًا عن التقدير والاحترام، وهذا سيساعدك في كسب ود جميع أفراد عائلتك الجديدة. احرصي على الاحترام المتبادل بينك وبين أهله، واعملي على كسب ثقتهم ولا تسيئي إليهم واحرصي على التواصل الدائم معهم وعبّري لهم عن مكانتهم في قلبك، وإذا حدث ما يغضبك انتظري حتى تهدأ عاصفة غضبك ثم أخبريهم بأنك انزعجت من ذلك الموقف أو ذلك التعليق اتخذي موقفًا مغايرًا لطبعك اللين معهم بألا تتحدثي معهم مثل العادة وهم حتمًا سيشعرون بهذا، لكن إياكِ وأن تشتكيهم لزوجك حتى لا يعتقدوا أنك توقعين بينهم أو تتسببين في وقوع مشكلة بينه وبينهم بسببك. احترمي بعض آرائهم في الأمور التي يمكن مشاركتهم بها إن كانت مناسبة لكِ ولا يكون دافعك رفض كل شيء لمبدأ الرفض أو لأنه رأيهم، ولكن إذا كان رأيهم لا يناسبك،تعاملي بشخصية قوية وكوني صريحة ولكن بمودة وذكاء وبالكلمة الطيبة ليحترموا رأيك وخصوصيتك، وحين يروا أنك فعلتِ ما يناسبك، وليس ما يخالف رأيهم لأجل المخالفة فقط، سوف يحترمون رأيك فيما بعد ويعلمون أنكِ تأخذين برأيهم دائمًا فيما يناسبك ولكن هذا الرأي كان لا يناسبك. وفي النهاية اعلمي أن بالإحسان والكلمة الطيبة تمتلكين الآخرين، لذا احرصي على إكرامهم دائمًا واعلمي أنكِ كلما حرصت على الود والاحترام والعلاقة الطيبة بينكما، سيزداد قدرك في قلب زوجك وحبه لكِ وبالمقابل سيعمل زوجك جاهدًا على رضائك وتلبية رغباتك وسيحافظ على العلاقة الطيبة مع أهلك أيضًا.

إطلالة لافتة وجريئة لنسرين طافش في مهرجان كان السينمائي

القاهرة - اليمن اليوم

GMT 15:51 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

سيدتي انا بنت عمري 14 سنة وعندي 6 إخوة أصغر مني. عندي مشكلتان: الاولى تكمن في ان امي اكتشفت ان والدي يكلم فتيات أخريات. بعد أن فتشت في تليفونه الخاص. وواجهته بالأمر، إلا أنه امكر ذلك. فهي متأكدة من انه يقوم بذلك. واعتقد انه يعيش ما يسمى أزمة منتصف العمر. أنا اشعر بأن زواج أمي وأبي ينهار وخائفة من ذلك. علماً بأني وجدت في سيارته في إحدى المرات قلماً من الحمرة ولا يعود لأمي ولا لي، ولا لأي من إخوتي. كذلك، انا قلقة لأن والدتي تكلم الفتيات اللواتي اكتشفت ارقامهن في هاتف والدي، وتتبادل معهم الألفاظ الوسخة والشتائم. كما ان والدتي ووالدي ينامان في غرفتين منفصلتين، ويجلسان ساعات طويلة في المنزل من دون أن يتبادلا أي كلمة. مع الإشارة الى أن والدي من اصحاب الاموال، ومن الممكن ان يدفع المال للبنات اللواتي يتكلم معهن. أما المشكلة الثانية يا سيدتي، فتتعلق بانني شديدة التوتر في المناسبات الاجتماعية، خصوصاً في حفلات التخرج المختلطة، حيث اشر بالغثيان واطرافي تصبح باردة، كيف يمكن أن أخفف من ذلك؟ وهل تنصحيني تجربة عاطفية؟

GMT 15:25 2020 الإثنين ,24 شباط / فبراير

‏ أ‏نا فتاة عمري 15 ‏سنة ولدي 4 ‏ إخوة أكبر مني وأنا آخر العنقود. والدي متوفى، الله يرحمه، وأعيش مع والدتي منذ انفصالها عن والدي. قصتي هي أنني أحب والدي كثيراً ولكنني لم أستطح العيش معه أو حتى رؤيته وذلك بسبب والدتي، التي تقول إن الفتاة لا تجلس مع والدها. ولكنني كنت أحبه أكثر مما تتصورين وعندما أذهب لأراه فإنه يحرجني بكلامه مثل: لماذا لا تزورينني؟ هل أنت تجبينني فعلاً؟ ‏وكنت أنزل رأسي ولا أستطيع الإجابة. ‏لقد كنت أراه مرة أو ثلاث مرات في الشهر. كنت أتصل به من دون علمها. لكن مرة من الأيام دخلت ‏غرفتي غفلة فسمعتني أتحدث معه. ‏لقد استخدمت معي أسلوب الضرب وليس الضرب العادي بل بقسوة، مثل: الضرب بالنعال، أو استخدام ‏معلاق الثياب، أو خشب المكنسة (قب) وكنت ساكنة مكاني. وعندما كنت في عمر 9 ‏ سنوات أوصتني عمتي بسر وطلبت مني ألا أخبر أحداً به، ولكن بسبب كذب خادمة، حدثت لي مشكلة وكادت والدتي تقتلني. قالت الخادمة لعمي إنها رأتني أنا وقريبتي نخرج من المنزل بالليل دائماً ونقابل شخصاً. لكن كلامها كذب، وهي هربت بعد ذلك. وبعد قسوة والدتي هذه بدأ حبي لها يتحول إلى كره. وعند وفاة والدي، لم أتحمل الخبر السيء وحزنت كثيراً، وحتى الآن أبكي على فراقه. تغيرت معاملة والدتي لنا نحن الإخوة الخمسة. في ثالث يوم من العزاء قالت لي: أنت لست ابنتي ولا تقولين لي كلمة أمي لأنك لم تنامي عندي الليلة. وأوضحت السبب لها لكن لم يفد وأحرجتني أمام جميع من في البيت أعمامي وعماتي وقريباتي، وقالت: هيا اعتذري بصوت عال وقبلي رأسي. وقد كنت مضرة لفعل ذلك وذهبت إلى جدتي وأخبرتها ما في قلبي. وبسببها أصبحت شخصيتي معقدة، وأصابتني حالة نفسية. دائماً وحتى هذا اليوم أبكي بسببها ومن دون علم نمت في الحمام أو بيت الراحة. لقد كرهت كلمة أمي، أحلى كلمة أقولها، ولكن بسبب قسوتها عليّ فأصبحت الكلمة ثقيلة وصعبة على لساني. أعلم أنني إذا أخبرت أحداً بهذا سيقول مهما كان هذه والدتك، مهما فعلت فهو لمصلحتك، ولكن ‏الذي تفعله والدتي لم يكن في مصلحتي. لقد أصبت بكسر في ظهري بسبب ضربها. ومن صفاتها السيئة أنها دائماً تقارنني ببنات صديقاتها أو قريباتي. أحياناً أفكر في أنني لا أريد العيش في الدنيا، أنا لا أريد العيش معها أبداً. فالعيش معها يعني لي الظلام، فأنا لا أشعر بالسعادة، أريد الذهاب إلى والدي، فأنا أحبه أكثر مما أحب والدتي، أرشديني ‏يا سيدتي، أرجوك أريد حلاً؟

GMT 19:30 2020 الجمعة ,14 شباط / فبراير

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة عربية عمري 14 عاماً، منذ فترة منّي شاب وأنا اصعد في السيارة، وقال لي إنه يريدني، ومنذ تلك لم اعد أدري ما حصل بي، حيث غنني صرت افكر فيه طيلة الوقت، لقد كنت أرى هذا الشاب في السابق مرات عديدة، ولكنه لم يسبق أن كلمني. بعدها توقفت عن الذهاب الى الـ "مول" لمدة 3 أشهر، وعندما ذهبت بعدها، سرعان ما لحق بي وعاد ليقول إنه يريدني فكان أن صددته. ومرة أخرى كنت جالسة في احد المطاعم فأتى وكلّمني، لكني لم اطل معه في الكلام، بعدها سافرت فسأل صديقتي عني، فقالت له لقد سافرت. وعندما ذهبت الى الـ "مول" بعد عودتي، لامني أنني لم أخبره أني مسافرة، وقال لي إنه يأتي الى الـ "مول" لأجلي. وهكذا صرت اذهب الى الـ "مول" كل أسبوع، ويكون هو موجوداً هناك، ولقد كانت تلك الفترة من أجمل أيام حياتي، وهو قال لي حينها إنه يريد الارتباط بي، ومستعد لانتظار قراري، بخصوص الوقت الذي ترك لي حرية تحديده. المشكلة يا سيدتي أن ظروفاً حصلت مع صديقتي، منعتني من الذهاب الى الـ "مول" وهكذا لم أعد أستطيع رؤيته، وهذا ما جعل حالتي صعبة ووضعي النفسي سيئاً، خصوصاً ان الظروف التي تمر بها صديقتي لا تزال مستمرة. سيدتي، أرجوك ساعديني، أريد حلاً وأريد أن أعرف: هل من المحرّم أن تكون الفتاة على علاقة مشابهة بشاب، بحيث يتكلمان ويتقابلان من بعيد، من دون حصول أي أمر آخر بينهما؟
اليمن اليوم-
اليمن اليوم-
 
alyementoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

alyementoday alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
alyemen, Alyemen, Alyemen