آخر تحديث GMT 08:03:06
اليمن اليوم-

العنف الأسري

اليمن اليوم-

اليمن اليوم-

المغرب اليوم

المشكلة : انا فتاة اعيش سنة المراهقة فعلا انها من أسوء مراحل حياتي ليس فقط على صديقاتي او الناس من حولي انا اتعرض للعنف الأسري لقد كرهت حياتي حقا لا أستطيع العيش مع اهلي خصوصا امي او يمكنني ان اقول تلك الإنسانة المتجردة من الأمومة تعبت من تعنيفها لي وشتمها لي ودعواتها بسوء لي وتعب من ابي الذي لاطفال شي للدفاع عني اني أكرههما كثير بقى علي سنة واتخرج من الثانوية وانا فتاة متفوقة في دراستي على الرغم من كل شي ولكنني لا أتحمل العيش معهما لا اشعر ان احدا يحبني في هذه الحياة كنت أتمنى ان يكون ولو شخص واحد يحبني ويعطف علي انني انتظر ان اتخرج من الثانوية وادخل الى الجامعة واكمل دراستي خارجا بعيدا عن كل الذين في حياتي اريد ان اعيش وحيدة يأست من حياتي لا من صديقاتٍ ارى المحبة فيهن ولا من عائلة واهلٍ ارى الحنان والحب فيهم ماذا افعل فكرت في الانتحار عدة مرات ولكنني لا اقدر على ذلك امي جعلتني اكرهها وتحقد عليها على ماتفعله بي فهي متجردة من الانسانية قبل الامومة صرت أغار عند رؤية خالاتي مع بناتهن وصديقاتي مع أمهاتهن ودائما مااقول في قلبي لو ان لي اما كأُمهاتهن تعبت من حياتي طول اليوم تشتمني بأقبح الكلمات وتدعو علي بالموت والمرض اريد فقط ان اكمل الثانوية واخرج من هذه العائلة اريد ان اتبرئ منهم لقد تعبت كيف لأٌم ان تكون هكذا ودائما ما تحرمني من اشياء كثيرة لقد تعبت أتمنى الموت للخلاص منها ماذا افعل لا أستطيع العيش هكذا صرت أتمنى الموت كل دقيقة ماذا افعل ؟

المغرب اليوم

الحل : اعلمي اولا ان الموت ليس دعوة ولا رغبة ولا امنية، اعلمي ان الموت حق وانه سياتي كل واحد منا في حيته، فلا تهدري نفسيتك ودعائك وقوتك على امر لا مفر منه وبيد الله. دعي ما لله لله، واهتمي بشؤونك التي لك قدرة عليها. على الأقل ستتوقفين عن ترديد هذه الكلمة بدون فائدة. الان ننتقل للنقطة التالية هل لك اخوة واخوات؟؟ هل تعامل الوالدين معهما بذات الطريقة؟؟ ان كنت وحيدة وتشعرين بكل هذا السوء في معاملتهما لك رغم تفوقك لا بد من وجود سبب او امر يزعجهما، قد يكون انت او قد لا يكون، وبما انك طالبة ذكية ومتفوقة لا تدعي الأمر يؤثر عليك واريدك ان تستمري هكذا لان هذا مفتاحك للحياة الناجحة مستقبلا، ولكن يجب ان تخرجي خارج الدائرة وتنظري لعلاقتك مع والديك بحيادية وبدون مشاعر وكانك شخص غريب ينظر من نافذة البيت الزجاجية لكم، وكوني صادقة وراقبي الموقف، وتعلمي هل انت سبب هذا الاستفزاز في العلاقة؟ تصرفاتك طريقة كلامك، سلوكك؟؟؟ احيانا كون اننا متفوقين دراسيا لا يعني متفوقين سلوكيا، ربما تفعلين امر وبدون ادراك منك ويغيط والديك لحد العصبية، ربما عنيدة ربما عندك سلوك مثير لعصبيتهم، كوني صادقة وانظري بحيادية واعرفي السبب، انا لا اتهمك ولكن اعطيك طريقة لتحليل الموقف. الامر الثاني ربما ليس انت سبب عصبيتهم ولكنهم يفشون غضبهم عليك، ربما اهلك يعانون من امور يجب ان تفتحي عينيك عليها لتدركيها، ربما بينهما مشاكل وخلافات وامك تصب غضبها من ابيك عليك، ربما يريدان الطلاق ولكن لوجودك واخوتك لا يفعلون، ربما عندهم مشاكل مادية او ازمة انت غير مطلعة عليها، لا تدرين حجم الضغط والتوتر والتعب الذي يمر به الاهل في هذه الايام وخصوصا تحت ظل الاعباء الاقتصادية التي تشهدها البلاد العربية كافة!! ان لم يسعفك ذكاءك وتفوقك بملاحظة امور بيتك والعمل على اصلاحها فلا لزوم منه.

إطلالة لافتة وجريئة لنسرين طافش في مهرجان كان السينمائي

القاهرة - اليمن اليوم

GMT 15:51 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

سيدتي انا بنت عمري 14 سنة وعندي 6 إخوة أصغر مني. عندي مشكلتان: الاولى تكمن في ان امي اكتشفت ان والدي يكلم فتيات أخريات. بعد أن فتشت في تليفونه الخاص. وواجهته بالأمر، إلا أنه امكر ذلك. فهي متأكدة من انه يقوم بذلك. واعتقد انه يعيش ما يسمى أزمة منتصف العمر. أنا اشعر بأن زواج أمي وأبي ينهار وخائفة من ذلك. علماً بأني وجدت في سيارته في إحدى المرات قلماً من الحمرة ولا يعود لأمي ولا لي، ولا لأي من إخوتي. كذلك، انا قلقة لأن والدتي تكلم الفتيات اللواتي اكتشفت ارقامهن في هاتف والدي، وتتبادل معهم الألفاظ الوسخة والشتائم. كما ان والدتي ووالدي ينامان في غرفتين منفصلتين، ويجلسان ساعات طويلة في المنزل من دون أن يتبادلا أي كلمة. مع الإشارة الى أن والدي من اصحاب الاموال، ومن الممكن ان يدفع المال للبنات اللواتي يتكلم معهن. أما المشكلة الثانية يا سيدتي، فتتعلق بانني شديدة التوتر في المناسبات الاجتماعية، خصوصاً في حفلات التخرج المختلطة، حيث اشر بالغثيان واطرافي تصبح باردة، كيف يمكن أن أخفف من ذلك؟ وهل تنصحيني تجربة عاطفية؟

GMT 15:25 2020 الإثنين ,24 شباط / فبراير

‏ أ‏نا فتاة عمري 15 ‏سنة ولدي 4 ‏ إخوة أكبر مني وأنا آخر العنقود. والدي متوفى، الله يرحمه، وأعيش مع والدتي منذ انفصالها عن والدي. قصتي هي أنني أحب والدي كثيراً ولكنني لم أستطح العيش معه أو حتى رؤيته وذلك بسبب والدتي، التي تقول إن الفتاة لا تجلس مع والدها. ولكنني كنت أحبه أكثر مما تتصورين وعندما أذهب لأراه فإنه يحرجني بكلامه مثل: لماذا لا تزورينني؟ هل أنت تجبينني فعلاً؟ ‏وكنت أنزل رأسي ولا أستطيع الإجابة. ‏لقد كنت أراه مرة أو ثلاث مرات في الشهر. كنت أتصل به من دون علمها. لكن مرة من الأيام دخلت ‏غرفتي غفلة فسمعتني أتحدث معه. ‏لقد استخدمت معي أسلوب الضرب وليس الضرب العادي بل بقسوة، مثل: الضرب بالنعال، أو استخدام ‏معلاق الثياب، أو خشب المكنسة (قب) وكنت ساكنة مكاني. وعندما كنت في عمر 9 ‏ سنوات أوصتني عمتي بسر وطلبت مني ألا أخبر أحداً به، ولكن بسبب كذب خادمة، حدثت لي مشكلة وكادت والدتي تقتلني. قالت الخادمة لعمي إنها رأتني أنا وقريبتي نخرج من المنزل بالليل دائماً ونقابل شخصاً. لكن كلامها كذب، وهي هربت بعد ذلك. وبعد قسوة والدتي هذه بدأ حبي لها يتحول إلى كره. وعند وفاة والدي، لم أتحمل الخبر السيء وحزنت كثيراً، وحتى الآن أبكي على فراقه. تغيرت معاملة والدتي لنا نحن الإخوة الخمسة. في ثالث يوم من العزاء قالت لي: أنت لست ابنتي ولا تقولين لي كلمة أمي لأنك لم تنامي عندي الليلة. وأوضحت السبب لها لكن لم يفد وأحرجتني أمام جميع من في البيت أعمامي وعماتي وقريباتي، وقالت: هيا اعتذري بصوت عال وقبلي رأسي. وقد كنت مضرة لفعل ذلك وذهبت إلى جدتي وأخبرتها ما في قلبي. وبسببها أصبحت شخصيتي معقدة، وأصابتني حالة نفسية. دائماً وحتى هذا اليوم أبكي بسببها ومن دون علم نمت في الحمام أو بيت الراحة. لقد كرهت كلمة أمي، أحلى كلمة أقولها، ولكن بسبب قسوتها عليّ فأصبحت الكلمة ثقيلة وصعبة على لساني. أعلم أنني إذا أخبرت أحداً بهذا سيقول مهما كان هذه والدتك، مهما فعلت فهو لمصلحتك، ولكن ‏الذي تفعله والدتي لم يكن في مصلحتي. لقد أصبت بكسر في ظهري بسبب ضربها. ومن صفاتها السيئة أنها دائماً تقارنني ببنات صديقاتها أو قريباتي. أحياناً أفكر في أنني لا أريد العيش في الدنيا، أنا لا أريد العيش معها أبداً. فالعيش معها يعني لي الظلام، فأنا لا أشعر بالسعادة، أريد الذهاب إلى والدي، فأنا أحبه أكثر مما أحب والدتي، أرشديني ‏يا سيدتي، أرجوك أريد حلاً؟

GMT 19:30 2020 الجمعة ,14 شباط / فبراير

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة عربية عمري 14 عاماً، منذ فترة منّي شاب وأنا اصعد في السيارة، وقال لي إنه يريدني، ومنذ تلك لم اعد أدري ما حصل بي، حيث غنني صرت افكر فيه طيلة الوقت، لقد كنت أرى هذا الشاب في السابق مرات عديدة، ولكنه لم يسبق أن كلمني. بعدها توقفت عن الذهاب الى الـ "مول" لمدة 3 أشهر، وعندما ذهبت بعدها، سرعان ما لحق بي وعاد ليقول إنه يريدني فكان أن صددته. ومرة أخرى كنت جالسة في احد المطاعم فأتى وكلّمني، لكني لم اطل معه في الكلام، بعدها سافرت فسأل صديقتي عني، فقالت له لقد سافرت. وعندما ذهبت الى الـ "مول" بعد عودتي، لامني أنني لم أخبره أني مسافرة، وقال لي إنه يأتي الى الـ "مول" لأجلي. وهكذا صرت اذهب الى الـ "مول" كل أسبوع، ويكون هو موجوداً هناك، ولقد كانت تلك الفترة من أجمل أيام حياتي، وهو قال لي حينها إنه يريد الارتباط بي، ومستعد لانتظار قراري، بخصوص الوقت الذي ترك لي حرية تحديده. المشكلة يا سيدتي أن ظروفاً حصلت مع صديقتي، منعتني من الذهاب الى الـ "مول" وهكذا لم أعد أستطيع رؤيته، وهذا ما جعل حالتي صعبة ووضعي النفسي سيئاً، خصوصاً ان الظروف التي تمر بها صديقتي لا تزال مستمرة. سيدتي، أرجوك ساعديني، أريد حلاً وأريد أن أعرف: هل من المحرّم أن تكون الفتاة على علاقة مشابهة بشاب، بحيث يتكلمان ويتقابلان من بعيد، من دون حصول أي أمر آخر بينهما؟
اليمن اليوم-
اليمن اليوم-
 
alyementoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

alyementoday alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
alyemen, Alyemen, Alyemen