آخر تحديث GMT 08:03:06
اليمن اليوم-

والد خطيبي يضرب زوجته ويقيم علاقة غير مشروعة مع سكرتيرته

اليمن اليوم-

اليمن اليوم-

المغرب اليوم

أنا فتاه أبلغ من العمر 22 عاما قد تمت خطبتي منذ 8 أشهر لشاب طريقة التعارف عليه كانت تقليدية نظرا لكوني بفضل الله ملتزمة بتعاليم ديني وأيضا خطيبي كذلك. وبعد أيام من خطوبتي سافر خطيبي للعمل في إحدى الدول العربية وبقى لنا التواصل من خلال الهاتف. خطيبي بفضل الله وكما يبدو لي إلى الآن أنه إنسان ذو دين وخلق فمنذ بداية خطوبتنا لم يضايقني مرة واحدة لكن سؤالي متعلق بأهل خطيبي. فمنذ بداية خطوبتنا وأنا أشعر بشي غريب تجاه أهله وأعلم أن منزلهم مليء بالمشاكل وكنت أتصور أنه شيء عادي، ولكن المفاجأة كانت لي عندما زارتنا أم خطيبي زيارة مفاجأة وكانت في وضع نفسي سيئ وأخذت تشتكي من والد خطيبي وتقول أنه إنسان سيء الخلق ويهينها ويضربها أمام أبناءها، وأيضا أنه إنسان بخيل ولا يريد الإنفاق عليها وأيضا كانت تشتكي من علاقته الغير مشروعة من سكرتيرته وهذا مما زاد من خوفي. فضلا عن كون أم خطيبي في أغلب الظن مصابه بحالة نفسية وأظن أن هذا الزوج السيئ هو الذي تسبب في إيصالها لهذه الحالة، أنا لا أعلم الكثير عما يدور في منزلهم ولكن خطيبي نفسه أخبرني من قبل أن له أخ سيئ الخلق وعاق بوالديه. وسؤالي الآن، هل تنصحوني بالإكمال في الخطوبة على الرغم من مشاكل أهل خطيبي والتي أخشى أن تنتقل إلى بيتنا في المستقبل علما بأن خطيبي إنسان بار جدا بأهله ولا يريد أبدا إغضابهم؟ سؤالي الثاني: هل بالضرورة أن يكون خطيبي مثل أبيه ويعاملني مثلما يعامل أباه أمه علما بأن خطيبي يتحدث عن والده دائما بإعجاب شديد؟ وسؤالي الأخير: كيف أتأكد من قوة شخصية خطيبي وعدم اتصافه بالبخل على الرغم من سفره الذي يساهم أكثر في عدم وجود مواقف بيننا لأحكم بها عليه والذي يزيد من قلقي؟ آسفة للإطالة ولكنى حقا أريد مشورتكم لأني متعبة من كثرة التفكير وأشعر بالعجز عن اتخاذ قرار.

المغرب اليوم

إن قرار الزواج لا يملكه إلا صاحبه، أي الشخص الذي سيتزوج، لا لشيء إلا لأنه قرار خاص به وبحياته، وباختياراته، وبأولوياته، وبنظرته للحياة، وبأهدافه فيها. أشياء كثيرة تجعلنا نختار فلانا أو فلانا تبعا لها وانسجاما معها، فليس منا أحد يستطيع أن ينصحك بأن تكملي أو تفسخي، هذا أولا. ثانيا: سؤالك الآخر أصعب؛ فالحكم على الأشخاص يتم بالتعامل معهم، والدراسات النفسية قد تخمن وتستنتج، ولكن يبقى دائما الواقع واللقاء والتعامل هو المحك الرئيسي والأول للتعرف على شخصية أي إنسان، فنحن نقرر أن من ينشأ في تلك البيئة سيكون غالبا على هذا الشكل، ولكننا نقول غالبا؛ لأنه مع النفوس الإنسانية لا شيء يكون مؤكدا أو حتميا، وإلا ما كان ابن سيدنا نوح كافرا ولا زوجته من أسوأ النساء؛ لأنه بالمنطق كان من المفروض أن تكون ملاكا وأن يكون ولدها قديسا. لكن تعالي نناقش ما لدينا من معلومات، ما رأيته وتابعته مع هذا الشاب حتى الآن جميل ورائع، ولكنه ما زال غير كاف، كما أخبرتك المحك الرئيسي هو التعامل وجها لوجه في مواقف حقيقية، وهذه المواقف هي دليلنا الوحيد على أغلب طباعه وتركيبات شخصيته، فستعرفين وقتها إن كان بخيلا أو كريما، أو عنيفا أو مهذبا، أو غير ذلك؛ لأن الإنسان قد يتظاهر بغير طبيعته لفترة، ولكنه لا يستطيع ذلك في كل المواقف، فسيظهر طبعه أو إشارات إليه رغما عنه، فإذا كان لا يحمل أي هدايا في أي زيارة فهو ليس مجاملا بالتأكيد وقد يكون بخيلا، وليست الهدايا بقيمتها المالية بل بمعناها، فلا يشكل فرقا إن كانت حلوى أو شيكولاتة، أو فاكهة حتى. وإن تعانف على السائق في الطريق لأنه تباطأ أو طلب مبلغا كبيرا أو أي مشكلة مما يستجد في الطريق أغلب النهار؛ فهو شخص عصبي وعنيف، وهكذا. لا أريد أن أكثر من الأمثلة لأنها أيضا ليست دليلا دامغا؛ فهي تختلف من شخص إلى آخر، ولكني أردت فقط أن ألمح إلى أن كيفية التعامل القريب مع الخاطب هو الوسيلة الوحيدة للتعرف عليه، طبعا مع الاحتفاظ بكل القواعد الشرعية. أما أسرته ودرجة تأثيرها عليه فهذا أيضا ستتعرفين عليه من التعامل معه؛ فالبر بالأهل ليس معناه بالضرورة التأسي بهم، ولكنه نوع من التعبد والتقرب إلى الله. نأتي للنقطة الوحيدة الحساسة في الموضوع وهي إعجابه الشديد بوالده الذي قالت عنه والدته ما قالت أو كما قال مالك في الخمر، ولكننا في النهاية سمعنا من طرف واحد، ولا يجوز الحكم بذلك؛ فربما والدته تبالغ أو تتخيل، ولقد قلت إنها مريضة نفسية، فربما هذه خيالات أو هلاوس. ونحن أيضا لا نؤكد ذلك؛ فربما هو كذلك فعلا، ويكون حديث خطيبك عنه بإعجاب هو نوع من البر والاحترام؛ إذ إنه من غير المنطقي أن يذكر مساوئ أبيه أو يشير حتى إليها. إذن يا ابنتي ما دام إنسانا ممتازا مناسبا فسيظل التعامل القريب والاحتكاك في مواقف متفرقة هو الحكم الوحيد على شخصية أي إنسان، فاستخيري وراقبي جيدا، وحاولي أن تتعرفي على من سيشاركك كل حياتك، ثم اتخذي قرارك على نور ومعرفة بما له وما عليه، والله يوفقك. تسألين: "كيف أستطيع معرفة قوة شخصية خطيبي؟ وأسألك: ماذا تعرفين فعلا عنه؟!، فقد ذكرت في كلامك مزايا خطيبك، فماذا تعرفين عن عيوبه الشخصية؟ فلا يوجد إنسان بلا عيوب، من أهداف فترة الخطبة: التعارف الذي يمكّنك من معرفة المميزات والعيوب، ودورك هو التفكير في هذه العيوب بعد تضخيمها؛ لوضع أسوأ الاحتمالات المستقبلية، فعليك اختبار مدى قبولك لهذه العيوب وتكيفك معها، ولا يوجد اختبار محدد لقياس قوة الشخصية عن بعد ولكن التفاعل والتواصل يكفي لكشف هذه المساحة، وفي حالات الارتباط مع سفر أو غياب أحد الطرفين يظل التواصل مضللا نسبيا؛ لأن هناك مساحات لا تكتشف إلا بالاحتكاك المباشر، وأحيانا ما تساهم وسائل الاتصال الأخرى “الهاتف- الإنترنت” في خلق مساحة من التشويش؛ لأنها تخفي الكثير من التفاصيل. وقبل كل هذا فأنت تحتاجين للتحقق من كل المعلومات التي تقلقك، وهي: • موقف والدته وسخطها على والده قد يكون حقيقيا، وقد يكون مجرد أكاذيب وأوهام تدعيها، ربما لأنها مريضة نفسيا، أو تسعى لفسخ الخطبة، فلا تغفلي أهمية التأكد من المعلومات من مصادر أخرى مثل خاله أو عمه، أو الجيران والأصدقاء، وهو دور يجب أن يقوم أهلك به لتحري الحقيقة قدر الإمكان، وكثرة زيارة أسرتك لبيت أسرة خطيبك تعطيك انطباعا عن أسلوب التعامل بينهم، وبناء على هذه المعلومات حددي موقفك بقبول هذه الأسرة بمشاكلها أو رفضها كليا، مع الأخذ في اعتبارك أن مشاكلهم ستنتقل بدرجة ما لبيتك، فعليك التفكير كيف ستتعاملين معها وتقلصين تأثيرها على بيتك. • أما عن خوفك من أن يصبح خطيبك كأبيه- إذا ثبت دقة ما ذكرته أم خطيبك- فهو احتمال وارد، ربما يكون تأثر بوالده فيصبح مثله، وربما يكون تأثر من والده وقرر أن يكون عكسه كليا، وحبه لوالده ليس دليلا على أنه يأخذه قدوة، بل هو دليل على بره له وحنوه عليه وتفهمه لموقفه. فحاولي إقناعه بالنزول إجازة أكثر من مرة قبل فترة العقد للتعرف عليه عن قرب؛ مما يعطيك مؤشرات واضحة نسبيا. • ربما لا أكون من المؤيدين للزواج عن بعد بأشكاله بين طرفين لا يتواصلان جيدا في فترة الخطبة، ولكن لأسباب كثيرة اجتماعية واقتصادية أصبح هذا هو الواقع المعيش في كثير من دولنا العربية، وربما أدعو جميع زوار صفحتنا لمشاركتنا تجاربهم في التعارف عن بعد قبل الزواج الفعلي، ومدى فاعلية الوسائل التي استخدموها، وما أكثر المشكلات التي واجهتهم؟ فمن يدري ربما يقترح علينا البعض حلولا أخرى غير متوقعة وأكثر فاعلية. وبجميع الأحوال ليس عليك سوى الأخذ بكل الأسباب المتاحة أمامك، والاستخارة.

إطلالة لافتة وجريئة لنسرين طافش في مهرجان كان السينمائي

القاهرة - اليمن اليوم

GMT 15:51 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

سيدتي انا بنت عمري 14 سنة وعندي 6 إخوة أصغر مني. عندي مشكلتان: الاولى تكمن في ان امي اكتشفت ان والدي يكلم فتيات أخريات. بعد أن فتشت في تليفونه الخاص. وواجهته بالأمر، إلا أنه امكر ذلك. فهي متأكدة من انه يقوم بذلك. واعتقد انه يعيش ما يسمى أزمة منتصف العمر. أنا اشعر بأن زواج أمي وأبي ينهار وخائفة من ذلك. علماً بأني وجدت في سيارته في إحدى المرات قلماً من الحمرة ولا يعود لأمي ولا لي، ولا لأي من إخوتي. كذلك، انا قلقة لأن والدتي تكلم الفتيات اللواتي اكتشفت ارقامهن في هاتف والدي، وتتبادل معهم الألفاظ الوسخة والشتائم. كما ان والدتي ووالدي ينامان في غرفتين منفصلتين، ويجلسان ساعات طويلة في المنزل من دون أن يتبادلا أي كلمة. مع الإشارة الى أن والدي من اصحاب الاموال، ومن الممكن ان يدفع المال للبنات اللواتي يتكلم معهن. أما المشكلة الثانية يا سيدتي، فتتعلق بانني شديدة التوتر في المناسبات الاجتماعية، خصوصاً في حفلات التخرج المختلطة، حيث اشر بالغثيان واطرافي تصبح باردة، كيف يمكن أن أخفف من ذلك؟ وهل تنصحيني تجربة عاطفية؟

GMT 15:25 2020 الإثنين ,24 شباط / فبراير

‏ أ‏نا فتاة عمري 15 ‏سنة ولدي 4 ‏ إخوة أكبر مني وأنا آخر العنقود. والدي متوفى، الله يرحمه، وأعيش مع والدتي منذ انفصالها عن والدي. قصتي هي أنني أحب والدي كثيراً ولكنني لم أستطح العيش معه أو حتى رؤيته وذلك بسبب والدتي، التي تقول إن الفتاة لا تجلس مع والدها. ولكنني كنت أحبه أكثر مما تتصورين وعندما أذهب لأراه فإنه يحرجني بكلامه مثل: لماذا لا تزورينني؟ هل أنت تجبينني فعلاً؟ ‏وكنت أنزل رأسي ولا أستطيع الإجابة. ‏لقد كنت أراه مرة أو ثلاث مرات في الشهر. كنت أتصل به من دون علمها. لكن مرة من الأيام دخلت ‏غرفتي غفلة فسمعتني أتحدث معه. ‏لقد استخدمت معي أسلوب الضرب وليس الضرب العادي بل بقسوة، مثل: الضرب بالنعال، أو استخدام ‏معلاق الثياب، أو خشب المكنسة (قب) وكنت ساكنة مكاني. وعندما كنت في عمر 9 ‏ سنوات أوصتني عمتي بسر وطلبت مني ألا أخبر أحداً به، ولكن بسبب كذب خادمة، حدثت لي مشكلة وكادت والدتي تقتلني. قالت الخادمة لعمي إنها رأتني أنا وقريبتي نخرج من المنزل بالليل دائماً ونقابل شخصاً. لكن كلامها كذب، وهي هربت بعد ذلك. وبعد قسوة والدتي هذه بدأ حبي لها يتحول إلى كره. وعند وفاة والدي، لم أتحمل الخبر السيء وحزنت كثيراً، وحتى الآن أبكي على فراقه. تغيرت معاملة والدتي لنا نحن الإخوة الخمسة. في ثالث يوم من العزاء قالت لي: أنت لست ابنتي ولا تقولين لي كلمة أمي لأنك لم تنامي عندي الليلة. وأوضحت السبب لها لكن لم يفد وأحرجتني أمام جميع من في البيت أعمامي وعماتي وقريباتي، وقالت: هيا اعتذري بصوت عال وقبلي رأسي. وقد كنت مضرة لفعل ذلك وذهبت إلى جدتي وأخبرتها ما في قلبي. وبسببها أصبحت شخصيتي معقدة، وأصابتني حالة نفسية. دائماً وحتى هذا اليوم أبكي بسببها ومن دون علم نمت في الحمام أو بيت الراحة. لقد كرهت كلمة أمي، أحلى كلمة أقولها، ولكن بسبب قسوتها عليّ فأصبحت الكلمة ثقيلة وصعبة على لساني. أعلم أنني إذا أخبرت أحداً بهذا سيقول مهما كان هذه والدتك، مهما فعلت فهو لمصلحتك، ولكن ‏الذي تفعله والدتي لم يكن في مصلحتي. لقد أصبت بكسر في ظهري بسبب ضربها. ومن صفاتها السيئة أنها دائماً تقارنني ببنات صديقاتها أو قريباتي. أحياناً أفكر في أنني لا أريد العيش في الدنيا، أنا لا أريد العيش معها أبداً. فالعيش معها يعني لي الظلام، فأنا لا أشعر بالسعادة، أريد الذهاب إلى والدي، فأنا أحبه أكثر مما أحب والدتي، أرشديني ‏يا سيدتي، أرجوك أريد حلاً؟

GMT 19:30 2020 الجمعة ,14 شباط / فبراير

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة عربية عمري 14 عاماً، منذ فترة منّي شاب وأنا اصعد في السيارة، وقال لي إنه يريدني، ومنذ تلك لم اعد أدري ما حصل بي، حيث غنني صرت افكر فيه طيلة الوقت، لقد كنت أرى هذا الشاب في السابق مرات عديدة، ولكنه لم يسبق أن كلمني. بعدها توقفت عن الذهاب الى الـ "مول" لمدة 3 أشهر، وعندما ذهبت بعدها، سرعان ما لحق بي وعاد ليقول إنه يريدني فكان أن صددته. ومرة أخرى كنت جالسة في احد المطاعم فأتى وكلّمني، لكني لم اطل معه في الكلام، بعدها سافرت فسأل صديقتي عني، فقالت له لقد سافرت. وعندما ذهبت الى الـ "مول" بعد عودتي، لامني أنني لم أخبره أني مسافرة، وقال لي إنه يأتي الى الـ "مول" لأجلي. وهكذا صرت اذهب الى الـ "مول" كل أسبوع، ويكون هو موجوداً هناك، ولقد كانت تلك الفترة من أجمل أيام حياتي، وهو قال لي حينها إنه يريد الارتباط بي، ومستعد لانتظار قراري، بخصوص الوقت الذي ترك لي حرية تحديده. المشكلة يا سيدتي أن ظروفاً حصلت مع صديقتي، منعتني من الذهاب الى الـ "مول" وهكذا لم أعد أستطيع رؤيته، وهذا ما جعل حالتي صعبة ووضعي النفسي سيئاً، خصوصاً ان الظروف التي تمر بها صديقتي لا تزال مستمرة. سيدتي، أرجوك ساعديني، أريد حلاً وأريد أن أعرف: هل من المحرّم أن تكون الفتاة على علاقة مشابهة بشاب، بحيث يتكلمان ويتقابلان من بعيد، من دون حصول أي أمر آخر بينهما؟
اليمن اليوم-
اليمن اليوم-
 
alyementoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

alyementoday alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
alyemen, Alyemen, Alyemen