آخر تحديث GMT 08:03:06
اليمن اليوم-

القذارة

اليمن اليوم-

اليمن اليوم-

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي عندي مشكلة تسبب لي حالة نفسية مزعجة لدرجة أحس اني أصبحت مجنونة، فقد اهملت صحتي وحتى شغلي. عمري حالياً 26 سنة. يوم كنت ادرس في الجامعة، كانت معي صديقتي، وقالت لي مرة إن أخاها يحبني. وفي الحقيقة إني لم أكن قبل ذلك قد خبرت الحب، ولكني من كلامها أحبب اخاها يحبني. وفي الحقيقة أني لم أكن قبل ذلك قد خبرت الحب، ولكني من كلامها أحببت أخاها. كانت تقول لي: إنه رآني من بعيد وأنا في بيتهم، وأعجب بي وبأخلاقي. سيدتي، لقد أحببته وما كان بيننا لا تليفونات ولا أي اتصال، فقط أخته كانت المرسال بيننا. ولقد أخبرت وأمي وأبي والكل كان يدري بالحكاية. وفي إحدى المرات، حذرني أبناء عمي منه وقالوا لي: "هذا الولد أخلاقه غير زينة" ولكني ما صدقته، و"تهاوشت" معهم ومع اخي الكبير، ولكن، كانت المفاجأة وقت جاء أهله يخطبونني له، حيث اتصل على تليفون أخته وقال لها:" أنا مش جاي ولا أريد أخطيها، أصلاً أنا ما أحبها". وفي الحقيقة يا سيدتي أنه في تلك اللحظة كانت الصدمة لي ولأهلي. ومع الأيام، اكتشفت أنه يلعب بمشاعري، علماً بان اخته قامت تعتذر وتتأسف. لقد انهرت يا سيدتي، شعرت بأن قلبي تقطع. ولقد دخلت المستشفى بسبب انهيار عصبي. وحتى أبي مرض بسبب حالتي وقهره علي. والمصيبة الكبرى كانت بعدما طلعت من المستشفى. وحاولت إكمال الدراسة وأتخرج، حيث توفي أبي، ودخلت في صدمة كبيرة، خصوصاً أني البنت الوحيدة بين 3 أولاد. ما عندي أخوات. بعد موت أبي أقفلت قلبي وبت أرفض أي شخص يتقدم لي، لدرجة أنني تعقدت من شيء اسمه رجل. وبعد أن مرت السنون على موت أبي، وتخرجت في الجامعة بتقدير جيد جداً مرتفع، توظفت وأصبحت أهتم بشغلي وأهلي وكانت صديقتي دائماً أمي. ومرة دخلت منتدى على النت كان للمواهب والإبداعات والحوارات، حيث كنت أشارك وأساعد وأتناقش وأتحاور، وبصراحة أعجبني الوضع. وذات يوم قام مراقب الموقع يراسلني على صندوقي الخاص بالموقع، وكان أسلوبه محترماً. يعدها بدأت علاقة بيننا وطلب مني القيام بتصرفات غير لائقة معه، وعرفت انه يشرب الخمر ومتزوج، وعنده بنت ويخون زوجته، علماً بأنه أهانني ووجه إليّ كلاماً كبيراً. ولقد صبرت وتحملت لأني أحبه. سدتي، أنا مصممة جرافيك، ومصممة أزياء ومجوهرات ورسامة وانسانة حساسة. حتى نصيبي رفضته لأجله لأنه كان يقول لي: "أرفضي" وبقول إني ملكه وأم عياله. ماذا أفعل؟ ساعديني ارجوك؟

المغرب اليوم

الشاب الأول صدمة وانتهت وسرت في حياتك. أما الشاب الثاني، فأنت الملامة. لماذا يهينك وتعتذرين؟ ستحدث عنك وتبقين معه، بالطبع، سوف يزيد احتقاره لك. وهذه النتيجة استمرار عبث لدرجة يريد محادثة وعلاقة وأمور غير لائقة. هذا جنون، عدم ثقة بالنفس، خيانة لتربية أهلك. ولعل الخروج يكون صائباً من هذه القذارة التي دخلتها. هذا الإنسان أدار هذا الموقع ليصطاد البنات الضعيفات منك ويستحق ان يتم فضحه، ولكن ليس منك، فأنت في حاجة لأن تنفذي قرارك وبسرعة.

إطلالة لافتة وجريئة لنسرين طافش في مهرجان كان السينمائي

القاهرة - اليمن اليوم

GMT 15:51 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

سيدتي انا بنت عمري 14 سنة وعندي 6 إخوة أصغر مني. عندي مشكلتان: الاولى تكمن في ان امي اكتشفت ان والدي يكلم فتيات أخريات. بعد أن فتشت في تليفونه الخاص. وواجهته بالأمر، إلا أنه امكر ذلك. فهي متأكدة من انه يقوم بذلك. واعتقد انه يعيش ما يسمى أزمة منتصف العمر. أنا اشعر بأن زواج أمي وأبي ينهار وخائفة من ذلك. علماً بأني وجدت في سيارته في إحدى المرات قلماً من الحمرة ولا يعود لأمي ولا لي، ولا لأي من إخوتي. كذلك، انا قلقة لأن والدتي تكلم الفتيات اللواتي اكتشفت ارقامهن في هاتف والدي، وتتبادل معهم الألفاظ الوسخة والشتائم. كما ان والدتي ووالدي ينامان في غرفتين منفصلتين، ويجلسان ساعات طويلة في المنزل من دون أن يتبادلا أي كلمة. مع الإشارة الى أن والدي من اصحاب الاموال، ومن الممكن ان يدفع المال للبنات اللواتي يتكلم معهن. أما المشكلة الثانية يا سيدتي، فتتعلق بانني شديدة التوتر في المناسبات الاجتماعية، خصوصاً في حفلات التخرج المختلطة، حيث اشر بالغثيان واطرافي تصبح باردة، كيف يمكن أن أخفف من ذلك؟ وهل تنصحيني تجربة عاطفية؟

GMT 15:25 2020 الإثنين ,24 شباط / فبراير

‏ أ‏نا فتاة عمري 15 ‏سنة ولدي 4 ‏ إخوة أكبر مني وأنا آخر العنقود. والدي متوفى، الله يرحمه، وأعيش مع والدتي منذ انفصالها عن والدي. قصتي هي أنني أحب والدي كثيراً ولكنني لم أستطح العيش معه أو حتى رؤيته وذلك بسبب والدتي، التي تقول إن الفتاة لا تجلس مع والدها. ولكنني كنت أحبه أكثر مما تتصورين وعندما أذهب لأراه فإنه يحرجني بكلامه مثل: لماذا لا تزورينني؟ هل أنت تجبينني فعلاً؟ ‏وكنت أنزل رأسي ولا أستطيع الإجابة. ‏لقد كنت أراه مرة أو ثلاث مرات في الشهر. كنت أتصل به من دون علمها. لكن مرة من الأيام دخلت ‏غرفتي غفلة فسمعتني أتحدث معه. ‏لقد استخدمت معي أسلوب الضرب وليس الضرب العادي بل بقسوة، مثل: الضرب بالنعال، أو استخدام ‏معلاق الثياب، أو خشب المكنسة (قب) وكنت ساكنة مكاني. وعندما كنت في عمر 9 ‏ سنوات أوصتني عمتي بسر وطلبت مني ألا أخبر أحداً به، ولكن بسبب كذب خادمة، حدثت لي مشكلة وكادت والدتي تقتلني. قالت الخادمة لعمي إنها رأتني أنا وقريبتي نخرج من المنزل بالليل دائماً ونقابل شخصاً. لكن كلامها كذب، وهي هربت بعد ذلك. وبعد قسوة والدتي هذه بدأ حبي لها يتحول إلى كره. وعند وفاة والدي، لم أتحمل الخبر السيء وحزنت كثيراً، وحتى الآن أبكي على فراقه. تغيرت معاملة والدتي لنا نحن الإخوة الخمسة. في ثالث يوم من العزاء قالت لي: أنت لست ابنتي ولا تقولين لي كلمة أمي لأنك لم تنامي عندي الليلة. وأوضحت السبب لها لكن لم يفد وأحرجتني أمام جميع من في البيت أعمامي وعماتي وقريباتي، وقالت: هيا اعتذري بصوت عال وقبلي رأسي. وقد كنت مضرة لفعل ذلك وذهبت إلى جدتي وأخبرتها ما في قلبي. وبسببها أصبحت شخصيتي معقدة، وأصابتني حالة نفسية. دائماً وحتى هذا اليوم أبكي بسببها ومن دون علم نمت في الحمام أو بيت الراحة. لقد كرهت كلمة أمي، أحلى كلمة أقولها، ولكن بسبب قسوتها عليّ فأصبحت الكلمة ثقيلة وصعبة على لساني. أعلم أنني إذا أخبرت أحداً بهذا سيقول مهما كان هذه والدتك، مهما فعلت فهو لمصلحتك، ولكن ‏الذي تفعله والدتي لم يكن في مصلحتي. لقد أصبت بكسر في ظهري بسبب ضربها. ومن صفاتها السيئة أنها دائماً تقارنني ببنات صديقاتها أو قريباتي. أحياناً أفكر في أنني لا أريد العيش في الدنيا، أنا لا أريد العيش معها أبداً. فالعيش معها يعني لي الظلام، فأنا لا أشعر بالسعادة، أريد الذهاب إلى والدي، فأنا أحبه أكثر مما أحب والدتي، أرشديني ‏يا سيدتي، أرجوك أريد حلاً؟

GMT 19:30 2020 الجمعة ,14 شباط / فبراير

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة عربية عمري 14 عاماً، منذ فترة منّي شاب وأنا اصعد في السيارة، وقال لي إنه يريدني، ومنذ تلك لم اعد أدري ما حصل بي، حيث غنني صرت افكر فيه طيلة الوقت، لقد كنت أرى هذا الشاب في السابق مرات عديدة، ولكنه لم يسبق أن كلمني. بعدها توقفت عن الذهاب الى الـ "مول" لمدة 3 أشهر، وعندما ذهبت بعدها، سرعان ما لحق بي وعاد ليقول إنه يريدني فكان أن صددته. ومرة أخرى كنت جالسة في احد المطاعم فأتى وكلّمني، لكني لم اطل معه في الكلام، بعدها سافرت فسأل صديقتي عني، فقالت له لقد سافرت. وعندما ذهبت الى الـ "مول" بعد عودتي، لامني أنني لم أخبره أني مسافرة، وقال لي إنه يأتي الى الـ "مول" لأجلي. وهكذا صرت اذهب الى الـ "مول" كل أسبوع، ويكون هو موجوداً هناك، ولقد كانت تلك الفترة من أجمل أيام حياتي، وهو قال لي حينها إنه يريد الارتباط بي، ومستعد لانتظار قراري، بخصوص الوقت الذي ترك لي حرية تحديده. المشكلة يا سيدتي أن ظروفاً حصلت مع صديقتي، منعتني من الذهاب الى الـ "مول" وهكذا لم أعد أستطيع رؤيته، وهذا ما جعل حالتي صعبة ووضعي النفسي سيئاً، خصوصاً ان الظروف التي تمر بها صديقتي لا تزال مستمرة. سيدتي، أرجوك ساعديني، أريد حلاً وأريد أن أعرف: هل من المحرّم أن تكون الفتاة على علاقة مشابهة بشاب، بحيث يتكلمان ويتقابلان من بعيد، من دون حصول أي أمر آخر بينهما؟
اليمن اليوم-
اليمن اليوم-
 
alyementoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

alyementoday alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
alyemen, Alyemen, Alyemen