آخر تحديث GMT 08:03:06
اليمن اليوم-

العلاج هدية

اليمن اليوم-

اليمن اليوم-

المغرب اليوم

المشكلة : السلام عليكم سيدتي •نعاني، أنا وعدد من زميلاتي في العمل، مشكلة، حاولنا مرارًا وتكرارًا التوصل الى حل لها، ولكن دون جدوى. ذلك أننا نعمل مع زميلة يبدو انها تعاني من مشاكل نفسية تكاد تؤثر فينا. ولا نستطيع التعامل معها بعد الآن للأسباب التالية: أولًا: المذكورة تشك فينا إن جلسنا مع بعضنا بعضًا، وتتهمنا بأننا نغتابها. ثانيًا: تقول أمامنا وعلى الملأ إنها تشك في ان والدتها تغار منها. ثالثًا: تقوم بسرد وقائع أحلامها مهما بلغت من الخصوصية (مهما بلغت قذارتها) رابعًا: كل رجل في العمل (زميل) هو مشروع زوج. فتارة تحلم بانها انجبت منه طفلًا، وتارة تتركه، وتارة ترعاه (المقصود الطفل) خامسًا: بما ان مدير الإدارة على علم بحياتها الاجتماعية (والداها منفصلان)، فإنه يقوم بمراعاتها أكثر من الجميع، وهي تشعر بانها تحبها. سادسًا: تبخل على نفسها حتى بأبسط الأشياء، وغالبًا ما تنظر الى ما في يد الغير. علمًا بأن راتبها سخي ويسمح لي بأن تبذخ على نفسها. سابعًا: هي عديمة الشخصية وعرضة للصراخ من قبل الجميع، كما انها تحب من يصرخ في وجهها. ثامنًا: ترمي بأخطائها على الغير تنصلًا من المسؤولية. تاسعًا: شكًا مني في انها ستطالب بما أسند اليها من عمل (مسودة العمل)، تقوم بأخذه معها الى البيت حرصًا على نفسها. عاشرًا: هي لحوحة الى حد غير طبيعي، وهي بذلك تنفر منها جميع الموظفين. واضافة الى كل ما تقدم يبدو ان لديها ميولًا غير سوية، ذلك انها أكثر من مرة تهرع الى المكتب، محاولة احتضاني أو ما شابه، وتكون مندفعة لا شعوريًا بما تفعل.

المغرب اليوم

الحل : سيدتي، لقد حاولنا معها كثيرًا. ونصحناها كأخوات بألا تقوم بذلك. ولكنها، على الرغم من أنها تبدي استعدادها ورغبتها في التغيير، إلا انها سرعان ما تعود الى عاداتها. علمًا بأن صداقاتها محدودة، كما ان والدتها لا تألو جهدًا في تصغيرها، حيث تنعتها بـ إبنة الكلب أمام الجميع، وتأخذ منها بطاقته المصرفية الخاصة, وفي الحقيقة، يصعب على النفس أن نرى فتاة تنعدم شخصيتها ولا تحاول أدنى محاولة أن تساعد نفسها. وغالبًا ما تكرر امامنا القول إنّ أمها تمنعها من زيارة والدها من التعرّف الى إخوتها منه، وهي ايضًا تكاد تعبد الكراسي الوظيفية. لقد حاولت أن أحدثّ والدتها في هذا الشأن، خصوصًا أنها تقول غالبًا: "لا إخوة لي". وتقول إنها تأكل في بيت جدتها لان والدتها لا تطهو الطعام. سيدتي، نحن نتحدث عن فتاة تبلغ من العمر 25 عامًا، تقول للجميع: "والدتي لا تريدني أن اتزوج، وإن تزوجت، فهي تريد أن تفرض عليّ السكن معها، بل وتفضّل الزواج قبلي. لقد باءت جميع طرقنا ومحاولاتنا للإصلاح معها بالفشل. فلم ولن نجد سوى بابك لنطرق طلبًا للمساعدة. نرجو منك إسداد معروف لنا بالنصيحة. يبدو من وصفك، أن هذه البنت عانت كثيرًا منذ طفولتها، بسبب تربية تحطّ من قدرها ومن ثقتها بنفسها، وبالذات من أمها. لذلك فهي تعاني عدم قيمة ذاتها بسبب ذلك، فعبادتها السلطة تنبع من تربية أمها، فهي ترى ان السلطة التي تتمثل في المقامات، هي الصحيحة والمقدسة. كذلك تشعر بانها لا شيء. وبكل أسف، تنظر الى العالم الخارجي نظرة تتراوح بين الاستهزاء والرفض. وفي الحقيقة، هي مسكينة وضحية مريضة، وما دمتم فعليًا تريدون مساعدتها، فلتكن جلسة ود ومصارحة، بضرورة حاجتها الى العلاج النفسي. وحبذا لو كانت تكاليف العلاج النفسي هدية محبة منكم كزميلات لها، علّها تعينها على العلاج والتغيير. بقي ان أقول نقطة مهمة، وهب أن الله سبحانه وتعالى، أعطاكم نعمة الاستقرار الاسري والظروف التي أهلكتم لتكونوا أسوياء. أما هي، فقدرها أم، وظروف جعلتها تعيش اضطرابًا عاطفيًا وعقليًا. فالرحمة ومد يد العون، هما طريقة أخرى لشكر الله تعالى على ما أعطاكم.

إطلالة لافتة وجريئة لنسرين طافش في مهرجان كان السينمائي

القاهرة - اليمن اليوم

GMT 15:51 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

سيدتي انا بنت عمري 14 سنة وعندي 6 إخوة أصغر مني. عندي مشكلتان: الاولى تكمن في ان امي اكتشفت ان والدي يكلم فتيات أخريات. بعد أن فتشت في تليفونه الخاص. وواجهته بالأمر، إلا أنه امكر ذلك. فهي متأكدة من انه يقوم بذلك. واعتقد انه يعيش ما يسمى أزمة منتصف العمر. أنا اشعر بأن زواج أمي وأبي ينهار وخائفة من ذلك. علماً بأني وجدت في سيارته في إحدى المرات قلماً من الحمرة ولا يعود لأمي ولا لي، ولا لأي من إخوتي. كذلك، انا قلقة لأن والدتي تكلم الفتيات اللواتي اكتشفت ارقامهن في هاتف والدي، وتتبادل معهم الألفاظ الوسخة والشتائم. كما ان والدتي ووالدي ينامان في غرفتين منفصلتين، ويجلسان ساعات طويلة في المنزل من دون أن يتبادلا أي كلمة. مع الإشارة الى أن والدي من اصحاب الاموال، ومن الممكن ان يدفع المال للبنات اللواتي يتكلم معهن. أما المشكلة الثانية يا سيدتي، فتتعلق بانني شديدة التوتر في المناسبات الاجتماعية، خصوصاً في حفلات التخرج المختلطة، حيث اشر بالغثيان واطرافي تصبح باردة، كيف يمكن أن أخفف من ذلك؟ وهل تنصحيني تجربة عاطفية؟

GMT 15:25 2020 الإثنين ,24 شباط / فبراير

‏ أ‏نا فتاة عمري 15 ‏سنة ولدي 4 ‏ إخوة أكبر مني وأنا آخر العنقود. والدي متوفى، الله يرحمه، وأعيش مع والدتي منذ انفصالها عن والدي. قصتي هي أنني أحب والدي كثيراً ولكنني لم أستطح العيش معه أو حتى رؤيته وذلك بسبب والدتي، التي تقول إن الفتاة لا تجلس مع والدها. ولكنني كنت أحبه أكثر مما تتصورين وعندما أذهب لأراه فإنه يحرجني بكلامه مثل: لماذا لا تزورينني؟ هل أنت تجبينني فعلاً؟ ‏وكنت أنزل رأسي ولا أستطيع الإجابة. ‏لقد كنت أراه مرة أو ثلاث مرات في الشهر. كنت أتصل به من دون علمها. لكن مرة من الأيام دخلت ‏غرفتي غفلة فسمعتني أتحدث معه. ‏لقد استخدمت معي أسلوب الضرب وليس الضرب العادي بل بقسوة، مثل: الضرب بالنعال، أو استخدام ‏معلاق الثياب، أو خشب المكنسة (قب) وكنت ساكنة مكاني. وعندما كنت في عمر 9 ‏ سنوات أوصتني عمتي بسر وطلبت مني ألا أخبر أحداً به، ولكن بسبب كذب خادمة، حدثت لي مشكلة وكادت والدتي تقتلني. قالت الخادمة لعمي إنها رأتني أنا وقريبتي نخرج من المنزل بالليل دائماً ونقابل شخصاً. لكن كلامها كذب، وهي هربت بعد ذلك. وبعد قسوة والدتي هذه بدأ حبي لها يتحول إلى كره. وعند وفاة والدي، لم أتحمل الخبر السيء وحزنت كثيراً، وحتى الآن أبكي على فراقه. تغيرت معاملة والدتي لنا نحن الإخوة الخمسة. في ثالث يوم من العزاء قالت لي: أنت لست ابنتي ولا تقولين لي كلمة أمي لأنك لم تنامي عندي الليلة. وأوضحت السبب لها لكن لم يفد وأحرجتني أمام جميع من في البيت أعمامي وعماتي وقريباتي، وقالت: هيا اعتذري بصوت عال وقبلي رأسي. وقد كنت مضرة لفعل ذلك وذهبت إلى جدتي وأخبرتها ما في قلبي. وبسببها أصبحت شخصيتي معقدة، وأصابتني حالة نفسية. دائماً وحتى هذا اليوم أبكي بسببها ومن دون علم نمت في الحمام أو بيت الراحة. لقد كرهت كلمة أمي، أحلى كلمة أقولها، ولكن بسبب قسوتها عليّ فأصبحت الكلمة ثقيلة وصعبة على لساني. أعلم أنني إذا أخبرت أحداً بهذا سيقول مهما كان هذه والدتك، مهما فعلت فهو لمصلحتك، ولكن ‏الذي تفعله والدتي لم يكن في مصلحتي. لقد أصبت بكسر في ظهري بسبب ضربها. ومن صفاتها السيئة أنها دائماً تقارنني ببنات صديقاتها أو قريباتي. أحياناً أفكر في أنني لا أريد العيش في الدنيا، أنا لا أريد العيش معها أبداً. فالعيش معها يعني لي الظلام، فأنا لا أشعر بالسعادة، أريد الذهاب إلى والدي، فأنا أحبه أكثر مما أحب والدتي، أرشديني ‏يا سيدتي، أرجوك أريد حلاً؟

GMT 19:30 2020 الجمعة ,14 شباط / فبراير

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة عربية عمري 14 عاماً، منذ فترة منّي شاب وأنا اصعد في السيارة، وقال لي إنه يريدني، ومنذ تلك لم اعد أدري ما حصل بي، حيث غنني صرت افكر فيه طيلة الوقت، لقد كنت أرى هذا الشاب في السابق مرات عديدة، ولكنه لم يسبق أن كلمني. بعدها توقفت عن الذهاب الى الـ "مول" لمدة 3 أشهر، وعندما ذهبت بعدها، سرعان ما لحق بي وعاد ليقول إنه يريدني فكان أن صددته. ومرة أخرى كنت جالسة في احد المطاعم فأتى وكلّمني، لكني لم اطل معه في الكلام، بعدها سافرت فسأل صديقتي عني، فقالت له لقد سافرت. وعندما ذهبت الى الـ "مول" بعد عودتي، لامني أنني لم أخبره أني مسافرة، وقال لي إنه يأتي الى الـ "مول" لأجلي. وهكذا صرت اذهب الى الـ "مول" كل أسبوع، ويكون هو موجوداً هناك، ولقد كانت تلك الفترة من أجمل أيام حياتي، وهو قال لي حينها إنه يريد الارتباط بي، ومستعد لانتظار قراري، بخصوص الوقت الذي ترك لي حرية تحديده. المشكلة يا سيدتي أن ظروفاً حصلت مع صديقتي، منعتني من الذهاب الى الـ "مول" وهكذا لم أعد أستطيع رؤيته، وهذا ما جعل حالتي صعبة ووضعي النفسي سيئاً، خصوصاً ان الظروف التي تمر بها صديقتي لا تزال مستمرة. سيدتي، أرجوك ساعديني، أريد حلاً وأريد أن أعرف: هل من المحرّم أن تكون الفتاة على علاقة مشابهة بشاب، بحيث يتكلمان ويتقابلان من بعيد، من دون حصول أي أمر آخر بينهما؟
اليمن اليوم-
اليمن اليوم-
 
alyementoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

alyementoday alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
alyemen, Alyemen, Alyemen