آخر تحديث GMT 08:03:06
اليمن اليوم-

قارىء وحل

اليمن اليوم-

اليمن اليوم-

المغرب اليوم

امرأة متزوجة من شهر ونصف، اكتشقت أن زوجي يتابع الصور والمقاطع الإباحية، أحسست بحسرة وحرقة بداخلي، وتغيرت حياتي من سعادة إلى تعاسة ، أنا أحب زوجي ، ولكن لم أتقبل هذه الفكرة أبدا، أنا أعيش معه بالخارج، كنت أتوقع أن يكون لي مثال الزوج، لا أنكر معاملته الحسنة معي وتعامله، لكن نفسيتي تدهورت بعد هذا الموضوع، أبكي دائما، ودائما صامتة بعكس شخصيتي الأساسية ، فكرت أن أعرض نفسي على طبيب نفسي؛ ليساعدني بحل مشكلتي ، ولكن لأنني أعيش بالغربة ، ولا يوجد لدي أحد من معارفي فيصعب علي الذهاب دون إخبار زوجي ؛ لأني لا أريده أن يعرف أنني أطلب المساعدة من طبيب مختص ، صارحني بأنه مدخن ، ولم أعلم ذلك قبل زواجي ، ولا بعد زواجي بفترة ، أصبحت كثيرة التفكير بأنه لا يستمتع معي، أو لم يرتح بحياته معي ، أرجو مساعدتكم بطريقة التعامل مع زوجي ، وهل رؤيته لصور ومقاطع الجنس الثالث ؛ أشكال إناث بأعضاء رجال، هل يعني أنه شاذ ؟

المغرب اليوم

لقد ابتلي كثير من شباب الأمة في زماننا بإدمان النظر للمشاهد الإباحية ، وذلك لسهولة الوصول إليها من خلال المواقع الإباحية المتاحة على الشبكة العنكبوتية ، وهذا النوع من الإدمان يحجب صاحبه عن الاكتفاء بالحلال الواقعي الممثل في زوجته ، وذلك لإدمانه الحرام الافتراضي وتتبعه لهواه وشهوته ! فالأمر لا يتعلق بمجرد راحته معكِ وتمتعه بكِ ، بل يتعلق بإدمانه النظر المحرم لغيركِ ، لاسيما أنه فعله في أول شهر من الزواج بكِ وهذا الإدمان داء ، يفتقر إلى دواء . ومن أعظم أدوية الإدمان النافعة هو الانقطاع الاختياري أو الجبري عن مصدر الإدمان، مع إشغال الوقت بما ينفع من أمور المعاش والمعاد ، وزيارة طبيب نفسي للتدخل بالعلاجات الدوائية والكلامية إن لزم الأمر . وهذا يتطلب جهدا منكِ لمساعدته في التخلص من هذا الإدمان ، وذلك بمحاولة إلهائه عن الأجهزة الالكترونية التي تفتح عليه هذا الباب ، والكلام معه بشأن الدراسات المحذرة من خطورة إدمان هذه الأجهزة ، وكذلك بمحاولة إشغال وقته بكل نافع من أمور الدنيا والدين ، ومعاونته على العمل بطاعة الله رب العالمين فإن وجدت منه نفورا أو إعراضا فاقترحي عليه أن يجلس لطبيب نفسي ، لمحاولة التخلص من إدمان هذه الأجهزة أو أعراض القلق المترتب على ذلك . وننصح كذلك بضرورة رجوعكِ لمستشارة نفسية من ذوات الأمانة والدين، ولو من خلال شبكة الإنترنت ، وذلك لنصحكِ بشأن تفاصيل تعاملكِ معه في الأمور الحياتية بصفة عامة، والعلاقة الزوجية بصفة خاصة .

إطلالة لافتة وجريئة لنسرين طافش في مهرجان كان السينمائي

القاهرة - اليمن اليوم

GMT 15:51 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

سيدتي انا بنت عمري 14 سنة وعندي 6 إخوة أصغر مني. عندي مشكلتان: الاولى تكمن في ان امي اكتشفت ان والدي يكلم فتيات أخريات. بعد أن فتشت في تليفونه الخاص. وواجهته بالأمر، إلا أنه امكر ذلك. فهي متأكدة من انه يقوم بذلك. واعتقد انه يعيش ما يسمى أزمة منتصف العمر. أنا اشعر بأن زواج أمي وأبي ينهار وخائفة من ذلك. علماً بأني وجدت في سيارته في إحدى المرات قلماً من الحمرة ولا يعود لأمي ولا لي، ولا لأي من إخوتي. كذلك، انا قلقة لأن والدتي تكلم الفتيات اللواتي اكتشفت ارقامهن في هاتف والدي، وتتبادل معهم الألفاظ الوسخة والشتائم. كما ان والدتي ووالدي ينامان في غرفتين منفصلتين، ويجلسان ساعات طويلة في المنزل من دون أن يتبادلا أي كلمة. مع الإشارة الى أن والدي من اصحاب الاموال، ومن الممكن ان يدفع المال للبنات اللواتي يتكلم معهن. أما المشكلة الثانية يا سيدتي، فتتعلق بانني شديدة التوتر في المناسبات الاجتماعية، خصوصاً في حفلات التخرج المختلطة، حيث اشر بالغثيان واطرافي تصبح باردة، كيف يمكن أن أخفف من ذلك؟ وهل تنصحيني تجربة عاطفية؟

GMT 15:25 2020 الإثنين ,24 شباط / فبراير

‏ أ‏نا فتاة عمري 15 ‏سنة ولدي 4 ‏ إخوة أكبر مني وأنا آخر العنقود. والدي متوفى، الله يرحمه، وأعيش مع والدتي منذ انفصالها عن والدي. قصتي هي أنني أحب والدي كثيراً ولكنني لم أستطح العيش معه أو حتى رؤيته وذلك بسبب والدتي، التي تقول إن الفتاة لا تجلس مع والدها. ولكنني كنت أحبه أكثر مما تتصورين وعندما أذهب لأراه فإنه يحرجني بكلامه مثل: لماذا لا تزورينني؟ هل أنت تجبينني فعلاً؟ ‏وكنت أنزل رأسي ولا أستطيع الإجابة. ‏لقد كنت أراه مرة أو ثلاث مرات في الشهر. كنت أتصل به من دون علمها. لكن مرة من الأيام دخلت ‏غرفتي غفلة فسمعتني أتحدث معه. ‏لقد استخدمت معي أسلوب الضرب وليس الضرب العادي بل بقسوة، مثل: الضرب بالنعال، أو استخدام ‏معلاق الثياب، أو خشب المكنسة (قب) وكنت ساكنة مكاني. وعندما كنت في عمر 9 ‏ سنوات أوصتني عمتي بسر وطلبت مني ألا أخبر أحداً به، ولكن بسبب كذب خادمة، حدثت لي مشكلة وكادت والدتي تقتلني. قالت الخادمة لعمي إنها رأتني أنا وقريبتي نخرج من المنزل بالليل دائماً ونقابل شخصاً. لكن كلامها كذب، وهي هربت بعد ذلك. وبعد قسوة والدتي هذه بدأ حبي لها يتحول إلى كره. وعند وفاة والدي، لم أتحمل الخبر السيء وحزنت كثيراً، وحتى الآن أبكي على فراقه. تغيرت معاملة والدتي لنا نحن الإخوة الخمسة. في ثالث يوم من العزاء قالت لي: أنت لست ابنتي ولا تقولين لي كلمة أمي لأنك لم تنامي عندي الليلة. وأوضحت السبب لها لكن لم يفد وأحرجتني أمام جميع من في البيت أعمامي وعماتي وقريباتي، وقالت: هيا اعتذري بصوت عال وقبلي رأسي. وقد كنت مضرة لفعل ذلك وذهبت إلى جدتي وأخبرتها ما في قلبي. وبسببها أصبحت شخصيتي معقدة، وأصابتني حالة نفسية. دائماً وحتى هذا اليوم أبكي بسببها ومن دون علم نمت في الحمام أو بيت الراحة. لقد كرهت كلمة أمي، أحلى كلمة أقولها، ولكن بسبب قسوتها عليّ فأصبحت الكلمة ثقيلة وصعبة على لساني. أعلم أنني إذا أخبرت أحداً بهذا سيقول مهما كان هذه والدتك، مهما فعلت فهو لمصلحتك، ولكن ‏الذي تفعله والدتي لم يكن في مصلحتي. لقد أصبت بكسر في ظهري بسبب ضربها. ومن صفاتها السيئة أنها دائماً تقارنني ببنات صديقاتها أو قريباتي. أحياناً أفكر في أنني لا أريد العيش في الدنيا، أنا لا أريد العيش معها أبداً. فالعيش معها يعني لي الظلام، فأنا لا أشعر بالسعادة، أريد الذهاب إلى والدي، فأنا أحبه أكثر مما أحب والدتي، أرشديني ‏يا سيدتي، أرجوك أريد حلاً؟

GMT 19:30 2020 الجمعة ,14 شباط / فبراير

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة عربية عمري 14 عاماً، منذ فترة منّي شاب وأنا اصعد في السيارة، وقال لي إنه يريدني، ومنذ تلك لم اعد أدري ما حصل بي، حيث غنني صرت افكر فيه طيلة الوقت، لقد كنت أرى هذا الشاب في السابق مرات عديدة، ولكنه لم يسبق أن كلمني. بعدها توقفت عن الذهاب الى الـ "مول" لمدة 3 أشهر، وعندما ذهبت بعدها، سرعان ما لحق بي وعاد ليقول إنه يريدني فكان أن صددته. ومرة أخرى كنت جالسة في احد المطاعم فأتى وكلّمني، لكني لم اطل معه في الكلام، بعدها سافرت فسأل صديقتي عني، فقالت له لقد سافرت. وعندما ذهبت الى الـ "مول" بعد عودتي، لامني أنني لم أخبره أني مسافرة، وقال لي إنه يأتي الى الـ "مول" لأجلي. وهكذا صرت اذهب الى الـ "مول" كل أسبوع، ويكون هو موجوداً هناك، ولقد كانت تلك الفترة من أجمل أيام حياتي، وهو قال لي حينها إنه يريد الارتباط بي، ومستعد لانتظار قراري، بخصوص الوقت الذي ترك لي حرية تحديده. المشكلة يا سيدتي أن ظروفاً حصلت مع صديقتي، منعتني من الذهاب الى الـ "مول" وهكذا لم أعد أستطيع رؤيته، وهذا ما جعل حالتي صعبة ووضعي النفسي سيئاً، خصوصاً ان الظروف التي تمر بها صديقتي لا تزال مستمرة. سيدتي، أرجوك ساعديني، أريد حلاً وأريد أن أعرف: هل من المحرّم أن تكون الفتاة على علاقة مشابهة بشاب، بحيث يتكلمان ويتقابلان من بعيد، من دون حصول أي أمر آخر بينهما؟
اليمن اليوم-
اليمن اليوم-
 
alyementoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

alyementoday alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
alyemen, Alyemen, Alyemen