آخر تحديث GMT 08:03:06
اليمن اليوم-

أحب أستاذا شابا متدينا ولا أدري ماذا أفعل

اليمن اليوم-

اليمن اليوم-

المغرب اليوم

اني عمري 19 متوسطة التديّن لكن معقدة بعض الشيء .أي خجولة،ادرس صف ثالث ثانوي يعني سادس علمي لكن عدت السنة حتى اطلع معدل اعلى،السنة انتقلت لمدرسة أهلية وشفت فيها أستاذ شاب متدين ولا ينظر إلى الطالبات ابدآ،عجبتني شخصية طبعا للأسف ميدرسني هو .يدرس الأول والثاني والثالث متوسط إسلامية، المهم صار شهر واني دائما أشوفه شلون محترم ومتدين، بعدين بدون قصد يم الإدارة صارت عيني على عينه وخجلت كثيرا حسيته انتبه، أصبحت افكر بيه فخلال هذا الأسبوع حصلت بينه نظرات كثيرة وطويلة .عرفت اسمه الكامل ومعلومات هواي عنه مع العلم هو قارئ قران يعني يتلو قبل، وعمره 32 وغير متزوج، ضفته بالفيس، ودزيتله رسالة عن مدى إعجابي بتلاوته .هو شكرا وقال راح اضيفك بحساب ثاني خاص هذا رسمي . المهم ضافني وثاني يوم سلمت عليه وعرفني ، صرنا نتكلم يومية وكلامه يصير احلى يوم عن يوم. بعد أسبوع تقريبا حضرت له درس إسلامية عند الثالث متوسط مع صديقتي، طبعا ما بعد أو وفي كل لحظة ينظر لي، ضل ينظر إليه كثيرا ولم يعرف يشرح درسه لأنه متوتر مني، زاد حبي له بهل الفترة وضلينه نتكلم بالفيسبوك يوميا وهو يبدي إعجابه بي وينطيني رسائل شعر غزل ويرسل رسائل صوتية بصوته عبارة عن تلاوة قران، اني الآن احبه وأغار عليه ولا اعلم ماذا افعل ، أفيدوني بنصائحكم الله يخليكم واذا كتله اني احبك كيف أقولها له لأنني اعتقد انه منتظرها مني وشكرا.

المغرب اليوم

عزيزتي الطالبة النجيبة ما قمتي به ولا زلتي تقريبا ليس جريمة ولا شيء مشين صدر منك على حد كلامك الجميل لكن – أنت تعيشي “فراغ عاطفي” وقد رأيتي أن تنفجر كبسولته عند ذاك المعلم الذي شدك مظهره وأسلوبه شدك في التواصل معه وهو إنسان ذكي استطاع أن يستقطبك لمجاله ولا استطيع أن ألومه فقد يكون عمره مقاربا لعمرك أي أنه ليس شيخا كبيرا وبالتالي أنصحك أن تسألي نفسك سؤالا : ما هي نهاية هذه العلاقة ؟ أما إذا كنتي تودين التسالي وملء وقت فراغك فلك ذلك لكن بقدر الإمكان احفظي نفسك من الخطأ وعيشي حياتك الطبيعية ولا تنجرفي لمعسول الكلام مع أحدهم ودرجة درجه تجدين نفسك متورطة في علاقة قد تعصف بكرامتك فتندمي كل الندم – إسألي روحك : وماهي نهاية هذا الإعجاب لأن الإعجاب هو المرحلة الثانية أي التي قبل الحب مباشرة ودرجات الحب خمسة هي : انشغال * إعجاب * حب * تدله * عشق وانتي لم تصلي بعد على حد قولك إلي الحب الجارف العاصف الذي يؤرق مضجعك بعد المحبوب عنك – وكمان فالحب خمس دركات هي : تجاهل * ازدراء * كراهية * بغض * مقت – والعياذ بالله واعلمي أن الكراهية أيضا “تصنيفا” هي نوع من أنواع الحب لأنها نوع من الاهتمام لكنه حب مريض أو ميت – فلو شاهدنا سيارة محترقة لا نستطيع أن نقول عليها مثلا “سندوتش” لأنها أيضا سيارة لكنها محترقة ولا تصلح هكذا هي الكراهية انه حب مريض كان يعيش مكان حب عظيم واحترقت أركانه فصار حطاما – اللهم وفقك إلى كل الفلاح والصلاح – ونصيحتي أن تدرسي علم النفس والمشاعر وكذلك الحب ونشأته وازدهاره ونتائجه وفشله ونجاحه انه موضوع مهم جدا لأي فتاة تريد أن تسير في طريق حياتها بثقة وعلم وثبات وعدم انحراف – ربي يسعدك ولا تعتبري أنك خرجتي عن المألوف – وتمنياتي لك بمستقبل كريم وحب يملأ عليكي حياتك.

إطلالة لافتة وجريئة لنسرين طافش في مهرجان كان السينمائي

القاهرة - اليمن اليوم

GMT 15:51 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

سيدتي انا بنت عمري 14 سنة وعندي 6 إخوة أصغر مني. عندي مشكلتان: الاولى تكمن في ان امي اكتشفت ان والدي يكلم فتيات أخريات. بعد أن فتشت في تليفونه الخاص. وواجهته بالأمر، إلا أنه امكر ذلك. فهي متأكدة من انه يقوم بذلك. واعتقد انه يعيش ما يسمى أزمة منتصف العمر. أنا اشعر بأن زواج أمي وأبي ينهار وخائفة من ذلك. علماً بأني وجدت في سيارته في إحدى المرات قلماً من الحمرة ولا يعود لأمي ولا لي، ولا لأي من إخوتي. كذلك، انا قلقة لأن والدتي تكلم الفتيات اللواتي اكتشفت ارقامهن في هاتف والدي، وتتبادل معهم الألفاظ الوسخة والشتائم. كما ان والدتي ووالدي ينامان في غرفتين منفصلتين، ويجلسان ساعات طويلة في المنزل من دون أن يتبادلا أي كلمة. مع الإشارة الى أن والدي من اصحاب الاموال، ومن الممكن ان يدفع المال للبنات اللواتي يتكلم معهن. أما المشكلة الثانية يا سيدتي، فتتعلق بانني شديدة التوتر في المناسبات الاجتماعية، خصوصاً في حفلات التخرج المختلطة، حيث اشر بالغثيان واطرافي تصبح باردة، كيف يمكن أن أخفف من ذلك؟ وهل تنصحيني تجربة عاطفية؟

GMT 15:25 2020 الإثنين ,24 شباط / فبراير

‏ أ‏نا فتاة عمري 15 ‏سنة ولدي 4 ‏ إخوة أكبر مني وأنا آخر العنقود. والدي متوفى، الله يرحمه، وأعيش مع والدتي منذ انفصالها عن والدي. قصتي هي أنني أحب والدي كثيراً ولكنني لم أستطح العيش معه أو حتى رؤيته وذلك بسبب والدتي، التي تقول إن الفتاة لا تجلس مع والدها. ولكنني كنت أحبه أكثر مما تتصورين وعندما أذهب لأراه فإنه يحرجني بكلامه مثل: لماذا لا تزورينني؟ هل أنت تجبينني فعلاً؟ ‏وكنت أنزل رأسي ولا أستطيع الإجابة. ‏لقد كنت أراه مرة أو ثلاث مرات في الشهر. كنت أتصل به من دون علمها. لكن مرة من الأيام دخلت ‏غرفتي غفلة فسمعتني أتحدث معه. ‏لقد استخدمت معي أسلوب الضرب وليس الضرب العادي بل بقسوة، مثل: الضرب بالنعال، أو استخدام ‏معلاق الثياب، أو خشب المكنسة (قب) وكنت ساكنة مكاني. وعندما كنت في عمر 9 ‏ سنوات أوصتني عمتي بسر وطلبت مني ألا أخبر أحداً به، ولكن بسبب كذب خادمة، حدثت لي مشكلة وكادت والدتي تقتلني. قالت الخادمة لعمي إنها رأتني أنا وقريبتي نخرج من المنزل بالليل دائماً ونقابل شخصاً. لكن كلامها كذب، وهي هربت بعد ذلك. وبعد قسوة والدتي هذه بدأ حبي لها يتحول إلى كره. وعند وفاة والدي، لم أتحمل الخبر السيء وحزنت كثيراً، وحتى الآن أبكي على فراقه. تغيرت معاملة والدتي لنا نحن الإخوة الخمسة. في ثالث يوم من العزاء قالت لي: أنت لست ابنتي ولا تقولين لي كلمة أمي لأنك لم تنامي عندي الليلة. وأوضحت السبب لها لكن لم يفد وأحرجتني أمام جميع من في البيت أعمامي وعماتي وقريباتي، وقالت: هيا اعتذري بصوت عال وقبلي رأسي. وقد كنت مضرة لفعل ذلك وذهبت إلى جدتي وأخبرتها ما في قلبي. وبسببها أصبحت شخصيتي معقدة، وأصابتني حالة نفسية. دائماً وحتى هذا اليوم أبكي بسببها ومن دون علم نمت في الحمام أو بيت الراحة. لقد كرهت كلمة أمي، أحلى كلمة أقولها، ولكن بسبب قسوتها عليّ فأصبحت الكلمة ثقيلة وصعبة على لساني. أعلم أنني إذا أخبرت أحداً بهذا سيقول مهما كان هذه والدتك، مهما فعلت فهو لمصلحتك، ولكن ‏الذي تفعله والدتي لم يكن في مصلحتي. لقد أصبت بكسر في ظهري بسبب ضربها. ومن صفاتها السيئة أنها دائماً تقارنني ببنات صديقاتها أو قريباتي. أحياناً أفكر في أنني لا أريد العيش في الدنيا، أنا لا أريد العيش معها أبداً. فالعيش معها يعني لي الظلام، فأنا لا أشعر بالسعادة، أريد الذهاب إلى والدي، فأنا أحبه أكثر مما أحب والدتي، أرشديني ‏يا سيدتي، أرجوك أريد حلاً؟

GMT 19:30 2020 الجمعة ,14 شباط / فبراير

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة عربية عمري 14 عاماً، منذ فترة منّي شاب وأنا اصعد في السيارة، وقال لي إنه يريدني، ومنذ تلك لم اعد أدري ما حصل بي، حيث غنني صرت افكر فيه طيلة الوقت، لقد كنت أرى هذا الشاب في السابق مرات عديدة، ولكنه لم يسبق أن كلمني. بعدها توقفت عن الذهاب الى الـ "مول" لمدة 3 أشهر، وعندما ذهبت بعدها، سرعان ما لحق بي وعاد ليقول إنه يريدني فكان أن صددته. ومرة أخرى كنت جالسة في احد المطاعم فأتى وكلّمني، لكني لم اطل معه في الكلام، بعدها سافرت فسأل صديقتي عني، فقالت له لقد سافرت. وعندما ذهبت الى الـ "مول" بعد عودتي، لامني أنني لم أخبره أني مسافرة، وقال لي إنه يأتي الى الـ "مول" لأجلي. وهكذا صرت اذهب الى الـ "مول" كل أسبوع، ويكون هو موجوداً هناك، ولقد كانت تلك الفترة من أجمل أيام حياتي، وهو قال لي حينها إنه يريد الارتباط بي، ومستعد لانتظار قراري، بخصوص الوقت الذي ترك لي حرية تحديده. المشكلة يا سيدتي أن ظروفاً حصلت مع صديقتي، منعتني من الذهاب الى الـ "مول" وهكذا لم أعد أستطيع رؤيته، وهذا ما جعل حالتي صعبة ووضعي النفسي سيئاً، خصوصاً ان الظروف التي تمر بها صديقتي لا تزال مستمرة. سيدتي، أرجوك ساعديني، أريد حلاً وأريد أن أعرف: هل من المحرّم أن تكون الفتاة على علاقة مشابهة بشاب، بحيث يتكلمان ويتقابلان من بعيد، من دون حصول أي أمر آخر بينهما؟
اليمن اليوم-
اليمن اليوم-
 
alyementoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

alyementoday alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
alyemen, Alyemen, Alyemen