آخر تحديث GMT 08:03:06
اليمن اليوم-

فتاة تعاني مِن وسواس الزنا

اليمن اليوم-

اليمن اليوم-

المغرب اليوم

فتاة تعاني مِن وسواس الزنا، وكأن شيئًا يأمرها أو يدفعها إلى فِعْل ذلك، كنتُ أعاني مِن وسواسٍ قهري متعلق بالعنف وإيذاء الآخرين إلى درجة الخوف مِن الوقوف أمام السكين أو شيء حادٍّ، وكذلك وسواس متعلِّق بالله والذات الإلهية، ولكن تجاوَزْتُ كل ذلك والحمدُ والشكر لله، وشُفيتُ تمامًا مِن هذه الأمراض بمُجاهَدة نفسي، ووقوف أمي بجانبي، وكل ذلك بفضل الله ومنِّه، والآن أعاني مِن مشكلةٍ أخرى، وهي الخوفُ مِن الوقوع في الزنا والعياذ بالله، فأنا متزوجة منذ 4 أشهر، وأعيش في بلد غير مسلم، وكلما خرَج زوجي للعمل أخاف أن أخرجَ وراءه لأبحث عن الزنا! وفي بعض الأحيان أجدني غير متحكِّمة في نفسي، وأودُّ الخروج وأَتَوَهَّم أني أريد ذلك، مع العلم أنني لا أريد ذلك مِن داخلي، لكن وكأنَّ شيئًا يدفعني إلى فِعْل ذلك - والعياذ بالله، أجد نفسي ضعيفةً جدًّا، وأخاف أن أُقْدِم على مِثْل هذا العمل، فقد تعبتُ جدًّا، ولا أريد أن أعيشَ تلك المآسي التي عشتُها عندما كنتُ أُحارب الوساوسَ السابقة، أجد نفسي ضعيفةً، وأحس أنني لا أمتَلِك مثل تلك العزيمة السابقة، ولا أريد تَكْرار تلك الآلام، أرجو أن ترشدوني إلى طريقٍ آمنٍ، ولكم جزيل الشكر .

المغرب اليوم

أختي الكريمة، إن ما تشعرين به الآن هو بداية وسواس قهري فكري، وهو ما يجعلك تفكِّرين بفعل الأشياء السيئة، وسنقول: إنك قادرة إن شاء الله على علاج نفسك بنفسك، بعيدًا عن الأطباء والأدوية العلاجية، فإنني أجد في كلامك ملامحَ الذكاء والثقة في النفس، وعدم الرغبة في الرجوع لما مررت به في السابق، وأنتِ قادرةٌ على ذلك بعَزْمِك وإصرارك، وعدم ترْك المجال للشيطان أن يستحوذَ على أفكارك، ولقد فهمتُ مِن كلامك أنك تلقيتِ تربية رائعة ولديك أمٌّ ساعدتْك في تجاوُز أزمتك، فاحمدي الله على ذلك، أكثري من الاستعاذة بالله مِن الشيطان الرجيم، وردِّدي دائمًا: (أعوذ بالله من الشيطان الرجيم). وأكثري من الصيام والأذكار، واجعلي صوت التسجيلات القرآنية في المنزل عاليًا، بحيث تشغل تفكيرك، وتجعل تركيزك منصرفاً إليها، أختي، إن تهميش الفكرة المتسلطة عليك - وهي ممارسة الزنا - وتجاهلها أمر مهم، وأهم من ذلك استبدال فعل مخالفٍ إيجابي بها، وأنت متزوجة ومُحْصَنة، ولله الحمد، حاولي ألا تؤجلي رغبتك في العلاقة الحميمة مع زوجك، واقرئي وِرْد الجِماع: (بسم الله، اللهم جنِّبنا الشيطان، وجنِّب الشيطان ما رَزَقْتنا)، وضعي في ذهنك أنك بذلك تكسبين أجرًا مِن الله، وأن الله سبحانه منَّ عليك بنعمة الزواج والعفاف. حاولي أن تبتعدي عنْ كل ما يجعل هذه الفكرة تُراودك، ومنها عدم الاختلاط بالجنس الآخر في الأماكن العامة، وما دمتِ في بلدٍ غير مسلم فحاولي ألا تخرجي إلا بصُحْبَة زوجك، أو إحدى صديقاتك، وشاهدي في التلفاز الأفلام الوثائقية والعلمية المفيدة، واشغلي نفسك بنادٍ رياضيٍّ، أو بأعمال المنزل، وقراءة الكتب، وحضور الدورات التدريبية عن طريق الإنترنت، حاولي أن تستغلي وقتك بالمفيد، واسعي للتغيير، ولا تستمري على روتين واحد؛ لكي لا يصيبك الملل، واعملي تمارين الاسترخاء، فهي رائعة لتصفية الذهن، إن علاجك يحتاج للصبر والمتابعة، وأنتِ قادرةٌ على الصبر، والتغلب على الوسواس لتعيشي حياة طبيعية آمنة، فتاة تشكو أباها وسُوء خلُقِه معها ومع أمها وأخيها، وهي تقوم بممارسة العادة المحرمة بسبب هذا الحرمان العاطفي .

إطلالة لافتة وجريئة لنسرين طافش في مهرجان كان السينمائي

القاهرة - اليمن اليوم

GMT 15:51 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

سيدتي انا بنت عمري 14 سنة وعندي 6 إخوة أصغر مني. عندي مشكلتان: الاولى تكمن في ان امي اكتشفت ان والدي يكلم فتيات أخريات. بعد أن فتشت في تليفونه الخاص. وواجهته بالأمر، إلا أنه امكر ذلك. فهي متأكدة من انه يقوم بذلك. واعتقد انه يعيش ما يسمى أزمة منتصف العمر. أنا اشعر بأن زواج أمي وأبي ينهار وخائفة من ذلك. علماً بأني وجدت في سيارته في إحدى المرات قلماً من الحمرة ولا يعود لأمي ولا لي، ولا لأي من إخوتي. كذلك، انا قلقة لأن والدتي تكلم الفتيات اللواتي اكتشفت ارقامهن في هاتف والدي، وتتبادل معهم الألفاظ الوسخة والشتائم. كما ان والدتي ووالدي ينامان في غرفتين منفصلتين، ويجلسان ساعات طويلة في المنزل من دون أن يتبادلا أي كلمة. مع الإشارة الى أن والدي من اصحاب الاموال، ومن الممكن ان يدفع المال للبنات اللواتي يتكلم معهن. أما المشكلة الثانية يا سيدتي، فتتعلق بانني شديدة التوتر في المناسبات الاجتماعية، خصوصاً في حفلات التخرج المختلطة، حيث اشر بالغثيان واطرافي تصبح باردة، كيف يمكن أن أخفف من ذلك؟ وهل تنصحيني تجربة عاطفية؟

GMT 15:25 2020 الإثنين ,24 شباط / فبراير

‏ أ‏نا فتاة عمري 15 ‏سنة ولدي 4 ‏ إخوة أكبر مني وأنا آخر العنقود. والدي متوفى، الله يرحمه، وأعيش مع والدتي منذ انفصالها عن والدي. قصتي هي أنني أحب والدي كثيراً ولكنني لم أستطح العيش معه أو حتى رؤيته وذلك بسبب والدتي، التي تقول إن الفتاة لا تجلس مع والدها. ولكنني كنت أحبه أكثر مما تتصورين وعندما أذهب لأراه فإنه يحرجني بكلامه مثل: لماذا لا تزورينني؟ هل أنت تجبينني فعلاً؟ ‏وكنت أنزل رأسي ولا أستطيع الإجابة. ‏لقد كنت أراه مرة أو ثلاث مرات في الشهر. كنت أتصل به من دون علمها. لكن مرة من الأيام دخلت ‏غرفتي غفلة فسمعتني أتحدث معه. ‏لقد استخدمت معي أسلوب الضرب وليس الضرب العادي بل بقسوة، مثل: الضرب بالنعال، أو استخدام ‏معلاق الثياب، أو خشب المكنسة (قب) وكنت ساكنة مكاني. وعندما كنت في عمر 9 ‏ سنوات أوصتني عمتي بسر وطلبت مني ألا أخبر أحداً به، ولكن بسبب كذب خادمة، حدثت لي مشكلة وكادت والدتي تقتلني. قالت الخادمة لعمي إنها رأتني أنا وقريبتي نخرج من المنزل بالليل دائماً ونقابل شخصاً. لكن كلامها كذب، وهي هربت بعد ذلك. وبعد قسوة والدتي هذه بدأ حبي لها يتحول إلى كره. وعند وفاة والدي، لم أتحمل الخبر السيء وحزنت كثيراً، وحتى الآن أبكي على فراقه. تغيرت معاملة والدتي لنا نحن الإخوة الخمسة. في ثالث يوم من العزاء قالت لي: أنت لست ابنتي ولا تقولين لي كلمة أمي لأنك لم تنامي عندي الليلة. وأوضحت السبب لها لكن لم يفد وأحرجتني أمام جميع من في البيت أعمامي وعماتي وقريباتي، وقالت: هيا اعتذري بصوت عال وقبلي رأسي. وقد كنت مضرة لفعل ذلك وذهبت إلى جدتي وأخبرتها ما في قلبي. وبسببها أصبحت شخصيتي معقدة، وأصابتني حالة نفسية. دائماً وحتى هذا اليوم أبكي بسببها ومن دون علم نمت في الحمام أو بيت الراحة. لقد كرهت كلمة أمي، أحلى كلمة أقولها، ولكن بسبب قسوتها عليّ فأصبحت الكلمة ثقيلة وصعبة على لساني. أعلم أنني إذا أخبرت أحداً بهذا سيقول مهما كان هذه والدتك، مهما فعلت فهو لمصلحتك، ولكن ‏الذي تفعله والدتي لم يكن في مصلحتي. لقد أصبت بكسر في ظهري بسبب ضربها. ومن صفاتها السيئة أنها دائماً تقارنني ببنات صديقاتها أو قريباتي. أحياناً أفكر في أنني لا أريد العيش في الدنيا، أنا لا أريد العيش معها أبداً. فالعيش معها يعني لي الظلام، فأنا لا أشعر بالسعادة، أريد الذهاب إلى والدي، فأنا أحبه أكثر مما أحب والدتي، أرشديني ‏يا سيدتي، أرجوك أريد حلاً؟

GMT 19:30 2020 الجمعة ,14 شباط / فبراير

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة عربية عمري 14 عاماً، منذ فترة منّي شاب وأنا اصعد في السيارة، وقال لي إنه يريدني، ومنذ تلك لم اعد أدري ما حصل بي، حيث غنني صرت افكر فيه طيلة الوقت، لقد كنت أرى هذا الشاب في السابق مرات عديدة، ولكنه لم يسبق أن كلمني. بعدها توقفت عن الذهاب الى الـ "مول" لمدة 3 أشهر، وعندما ذهبت بعدها، سرعان ما لحق بي وعاد ليقول إنه يريدني فكان أن صددته. ومرة أخرى كنت جالسة في احد المطاعم فأتى وكلّمني، لكني لم اطل معه في الكلام، بعدها سافرت فسأل صديقتي عني، فقالت له لقد سافرت. وعندما ذهبت الى الـ "مول" بعد عودتي، لامني أنني لم أخبره أني مسافرة، وقال لي إنه يأتي الى الـ "مول" لأجلي. وهكذا صرت اذهب الى الـ "مول" كل أسبوع، ويكون هو موجوداً هناك، ولقد كانت تلك الفترة من أجمل أيام حياتي، وهو قال لي حينها إنه يريد الارتباط بي، ومستعد لانتظار قراري، بخصوص الوقت الذي ترك لي حرية تحديده. المشكلة يا سيدتي أن ظروفاً حصلت مع صديقتي، منعتني من الذهاب الى الـ "مول" وهكذا لم أعد أستطيع رؤيته، وهذا ما جعل حالتي صعبة ووضعي النفسي سيئاً، خصوصاً ان الظروف التي تمر بها صديقتي لا تزال مستمرة. سيدتي، أرجوك ساعديني، أريد حلاً وأريد أن أعرف: هل من المحرّم أن تكون الفتاة على علاقة مشابهة بشاب، بحيث يتكلمان ويتقابلان من بعيد، من دون حصول أي أمر آخر بينهما؟
اليمن اليوم-
اليمن اليوم-
 
alyementoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

alyementoday alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
alyemen, Alyemen, Alyemen