بغداد – العربي الجديد
ارتفعت حصيلة التفجير الانتحاري الذي استهدف فتية في القرية العصرية جنوب بغداد في نهائي بطولة محلية لكرة القدم، إلى 41 قتيلا و105 جرحى، حسبما أعلن مسؤولون عراقيون، السبت.
وكان التفجير الانتحاري، قد وقع أمس الجمعة، خلال مباراة لكرة القدم في ملعب صغير في مدينة الإسكندرية، على بعد 50 كم من العاصمة بغداد، وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" مسؤوليته عنه.
واقتحم الانتحاري، الذي بدا صغير السن بحسب صور نشرها تنظيم الدولة الإسلامية في بيان تبنيه للهجوم، التجمع أثناء تسلم الفائزين الجوائز، وكان من بين القتلى فتية تتراوح أعمارهم بين العاشرة و 16 عاما.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر