تطور شركة آبل شكلًا من أشكال الشحن اللاسلكي الشحن في أجهزة أي فون المستقبلية، والذي يحرر الهاتف من ضرورة وضعه في منفذ للشحن، وهو الشكل الشائع في معظم الهواتف حاليًا، وتستخدم آبل ووتش وبعض الهواتف المنافسة مثل سامسونغ غلاكسي أس6 تقنية الشحن اللاسلكي والتي تتيح الاستغناء عن كابل الشحن المعتاد، إلا أنه ثبت أن الاعتماد على هذه التكنولوجيا أمر صعب المنال.
ومن المتوقع أن تطلق شركة آبل مجموعة جديدة من منتجاتها الذكية، بما في ذلك أي فون بحجم 4 بوصة وإصدار أصغر من أي باد برو ومجموعة تصميمات لآبل ووتش، ويتوقع خلال العام 2016 رؤية اثنين من الهواتف الجديدة هما أي فون سي إيه والهاتف الجديد أي فون7، إلا أنه من المستبعد إطلاق أي فون 7 قريبًا، لاسيما وأن الشركة عادة ما تطلق الجيل الجديد من إصداراتها في سبتمبر/أيلول من كل عام.
ويتوقع أن يكون الشحن اللاسلكي عنصرًا رئيسيًا في أجهزة أي فون المستقبلية وفقًا لما تثيره الشائعات، وأفاد أحد المصادر في وقت سابق بأن آبل تسعى إلى دمج تقنية الشحن اللاسلكي في الهواتف النقالة في المستقبل إلا أنه لم يتحدد ما إذا كان سيتم تضمين هذه التكنولوجيا في أي فون7 أم لا، ويقال إن آبل تسعى إلى إنشاء "زر الذعر" في جهاز استشعار البصمة وفقًا لبراءات الاختراع التي ظهرت في تشرين الثاني/ نوفبمر العام الماضي.
وكشفت براءة الاختراع عن إمكانية استخدام أجهزة الاستشعار لتنشيط وضع الذعر والذي يمنع وصول بيانات الهاتف إلى المستخدم، ويمكن فتح الهاتف أثناء تفعيل وضع الذعر ولكن يمكن تحديد منع الوصول إلى معلومات الاتصال أو الصور أو البريد الإلكتروني أو تفعيل الميكروفون أو الكاميرا لتحديد الشخص الذي يحاول استخدام الهاتف، ويمكن إرسال هذه التسجيلات إلى قوة إنفاذ القانون في ظل ظروف معينة.
وانتُقدت آبل من خلال تركيزها على تحديث البرامج مع إطلاقها أي فون 6أس في سبتمبر/ أيلول الماضي بشكل أكبر من تحديث الجهاز الجسم المادي للجهاز، ما يعني أن هاتفي أي فون 6 و6أس يبدوان متطابقي الشكل، فيما يعد إطلاق هاتف أي فون 7 المنتظر لحظة مهمة في تاريخ آبل، التي اتجهت إلى تخفيض مستويات إنتاج أي فون 6 و6أس وسط مخاوف من تباطؤ الطلب على أي فون المنتظر وذلك على الرغم من بيع 13 مليون وحدة في غضون ثلاثة أيام من إتاحته.
ويجب أن يتوافر في أي فون الجديد شكلًا ماديًا مبتكرًا بحيث يغري المستخدمين بشرائه في ظل وصول أسواق الدول النامية إلى مستويات التشبع وتحول الاقتصاد من الشراء إلى التحديث، ومن المتوقع إطلاق أي فون7 في سان فرانسيسكو في سبتمبر/ أيلول 2016 قبل طرحه في السوق بعد أسبوعين من الإطلاق.
ويتوقع أن أي فون 7 لن يبدو مختلفًا كثيرًا عن أي فون 6أس على الأقل في المظهر المبدئي، حيث يظل الجسم من الألومنيوم مع الحواف المحنية بشكل طفيف، وتشير الشائعات إلى الاستغناء عن منفذ سماعة الرأس في الهاتف لجعله أقل سمكًا، وأوضحت التقارير أن عدسة كاميرا أي فون7 ستتماشى مع جسم الهاتف وأن غطاءها البلاستيكي لن يمتد عبر السطح، وتستقر الكاميرا الخلفية داخل غلاف الألومنيوم، ويذكر أن الأشرطة الهوائية ستوجد فقط في الحواف العليا والسفلى ولن تمتد بعرض الهاتف.
وكشفت الصور الأولى لأي فون 7 عبر الإنترنت عن تأكيد الشائعات الخاصة بإزالة منفذ سماعة الرأس، حيث أظهرت الصور المسربة وجود منفذين بحجم متساوي ومنفذ للضوء ما يشير إلى أن آبل تخطط لتعديل تصميم الحافة السفلية من الهاتف، ويعد إزالة منفذ سماعة الرأس من الأمور المثيرة للجدل، ويقال إن الشركة ربما تخطط لإصدار سماعات لاسلكية مع الهاتف الجديد أو سماعات رأس يتم توصيلها من خلال موصل ضوئي، حيث أصبحت هواتف الجيل الثالث قادرة على إنشاء هواتف ذات موصل ضوئي منذ يونيو / حزيران 2014 عندما أتاحت آبل ترخيصًا لبرنامج ميد فور آيفون.
وتطور آبل شكلًا من أشكال الشحن اللاسلكي الذي يحرر الهاتف من ضرورة وضعه في منفذ للشحن وهو الشكل الشائع للشحن في معظم الهواتف حاليًا، وتستخدم آبل ووتش وبعض الهواتف المنافسة مثل سامسونغ غلاكسي s6 تقنية الشحن اللاسلكي والتي تتيح الاستغناء عن كابل الشحن المعتاد، وهي عملية تعمل باسم QI charging، إلا أنه ثبت أن الاعتماد على هذه التكنولوجيا أمر صعب المنال، ويحاول المهندسون التغلب على صعوبات هذه التكنولوجيا في محاولة للحفاظ على الإمداد بالطاقة عبر المسافة، ما يعني أن البطارية ربما تستغرق وقتًا أطول للشحن عن الشحن بالطريقة العادية.
ويتوقع أن يكون الشحن اللاسلكي عنصرًا رئيسيًا في أجهزة أي فون المستقبلية وفقًا لما تثيره الشائعات، وأفاد أحد المصادر في وقت سابق بأن آبل تسعى إلى دمج تقنية الشحن اللاسلكي في الهواتف النقالة في المستقبل إلا أنه لم يتحدد ما إذا كان سيتم تضمين هذه التكنولوجيا في أي فون7 أم لا، ويقال إن آبل تسعى إلى إنشاء "زر الذعر" في جهاز استشعار البصمة وفقًا لبراءات الاختراع التي ظهرت في تشرين الثاني/ نوفبمر العام الماضي.
وكشفت براءة الاختراع عن إمكانية استخدام أجهزة الاستشعار لتنشيط وضع الذعر والذي يمنع وصول بيانات الهاتف إلى المستخدم، ويمكن فتح الهاتف أثناء تفعيل وضع الذعر ولكن يمكن تحديد منع الوصول إلى معلومات الاتصال أو الصور أو البريد الإلكتروني أو تفعيل الميكروفون أو الكاميرا لتحديد الشخص الذي يحاول استخدام الهاتف، ويمكن إرسال هذه التسجيلات إلى قوة إنفاذ القانون في ظل ظروف معينة.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر