أخر الأخبار

اليمن اليوم

Tag

اليمن اليوم- تشييع جثمان الرئيس الأسبق حسنى مبارك بعد ظهر غدٍ الأربعاء17070461152
القاهرة - اليمن اليوم
تقام جنازة الرئيس الأسبق حسنى مبارك بعد ظهر غدٍ الأربعاء من مسجد المشير طنطاوى بالتجمع الخامس. ونعت رئاسة الجمهورية ببالغ الحزن رئيس الجمهورية الأسبق محمد حسني مبارك، لما قدمه لوطنه كأحد قادة وأبطال حرب أكتوبر المجيدة، حيث تولى قيادة القوات الجوية، أثناء الحرب التي أعادت الكرامة والعزة للأمة العربية. وتقدمت رئاسة الجمهورية، فى بيان لها، بخالص العزاء والمواساة لأسرة الفقيدتتمة
اليمن اليوم-
بقلم: عماد الدين حسين
صباح يوم الإثنين الماضى، وعقب نشر مقالى بعنوان: «هل أخطأنا بتوقيع اتفاق المبادئ؟»، تلقيت اتصالا من مسئول مصرى شغل منصبا رفيعا فى عهد الرئيس الأسبق حسنى مبارك. المسئول ما يزال يتابع عن قرب ما يجرى فى العديد من الملفات، المصرية والعربية خصوصا مياه النيل. الرجل لفت نظرى إلى أنه ليس صحيحا أن إثيوبيا لم تعترف بالحقوق التاريخية لمصر فى مياهتتمة
اليمن اليوم-
بقلم : سليمان جودة
تبقى الدول كالطائرة التى إذا زادت حمولتها على قدرتها عجزت عن التحليق فى السماوات المفتوحة بين باقى الطائرات، ولم تجد أمامها سوى الهبوط الاضطرارى تجنباً لأشد الأخطار! وفى آخر أيام الرئيس الأسبق حسنى مبارك، نشرت «المصرى اليوم» كاريكاتيراً على صفحتها الأخيرة للفنان عمرو سليم، كان يجسد فيه هذه الفكرة على أبدع ما يكون.. فمبارك كان يبدو فى الكاريكاتير وهو يقودتتمة
اليمن اليوم-
بقلم: عماد الدين حسين
من حق الجزائريين الغاضبين والمحبطين أن يشعروا بالفرح والسعادة، لأنهم تمكنوا من إجبار الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة على الاستقالة يوم الثلاثاء الماضى، لكن الأكثر أهمية أن يدركوا أن ما تحقق هو الجزء الأسهل، فى حين أن الأصعب لايزال موجودا ويحتاج إلى جهد كبير من الجميع. أذكر جيدا أنه فى مساء يوم الجمعة ١١ فبراير ٢٠١١، رقص مئات الآلاف من المصريين، وغنواتتمة
اليمن اليوم-
بقلم - عماد الدين حسين
يوم الثلاثاء الماضى، وخلال مناقشة مجلس النواب لمشروع القانون المقدم من الحكومة، بإنشاء جهاز تنظيم النقل البرى، قال الدكتور على عبدالعال رئيس المجلس: إن «قطاع النقل يعانى من العشوائية البشعة، والتوك توك مثلا اللى دخله، وساب الدنيا، مش عارف هيبقى جزاءه إيه، وكل هذا نقل غير آمن، وغالبية الميكروباصات غير مرخصة، وحمولات سيارات النقل عشوائية». أولا أحيى الدكتور على علىتتمة
اليمن اليوم-
بقلم - عماد الدين حسين
هل نلوم حسنى مبارك لأنه لم يستجب لمطالب المتظاهرين فى ٢٥ يناير ٢٠١١، حينما كانت قليلة جدا فى البداية؟!. لماذا نطرح هذا السؤال الآن؟!. السبب هو احتجاجات أصحاب «السترات الصفراء» ضد الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون منذ ١٧ نوفمبر الماضى، والتى طالبت فقط بإلغاء زيادة الضريبة المفروضة على الوقود ثم توسعت لتصل إلى 40 مطلبا. مع عنف المظاهرات استجاب ماكرون لمطلبتتمة
اليمن اليوم-
بقلم - نبيل عبد الفتاح
فى ضوء الواقع الحالى، ما هو وضع المقاربات الحالية إزاء التطرف والإرهاب الدينى؟ إن نظرة على المقاربات الرسمية فى مواجهة التطرف والتطرف العنيف والإرهاب، تشير إلى ما يلى: - الخلط فى السياسة الإعلامية الرسمية بين مفاهيم التطرف والتطرف العنيف، والإرهاب دونما تمييز أو ضبط للمصطلحات، فى ظل محدودية الدراسات المتخصصة، والتحقيقات الاستقصائية حول الجماعات والظواهر والسلوكيات المتطرفة والإرهابية. - فىتتمة
اليمن اليوم-
بقلم - عماد الدين أديب
فلسطينياً هناك 3 تطورات حدثت فى غضون أسبوع واحد، نطرحها أمامكم كما هى دون محاولة فرض فكرة أو نتيجة معينة على عقل وضمير القارئ. هذه الأحداث هى: 1- موافقة تحدث لأول مرة فى عهد حكومات بنيامين نتنياهو أن يتم نقل منحة مقدمة «أوراق بنكنوت» إلى حماس فى غزة من قبل قطر بواسطة جهاز الأمن الإسرائيلى وبموافقة ومباركة رئيس وزراء إسرائيلتتمة
اليمن اليوم-
بقلم/عمرو الشوبكي
مدهش ومريب تقرير الـ«بى. بى. سى» عن الرئيس الأسبق حسنى مبارك، والذى اتهمته فيه أنه قبل بفكرة توطين الفلسطينيين فى سيناء، بناء على اقتراح أمريكى، وهو ما نفاه الرجل بشدة. الراجح أن هذا الاقتراح كان مطروحا على القيادة السياسية المصرية منذ فترة، وعلى الأرجح أيضا هناك من طرحه على مبارك، وهو ما عنى بالنسبة للمحطة البريطانية أنه قبله، فى حينتتمة
اليمن اليوم-
بقلم - صلاح منتصر
من نظر إليه فى الشهور الأخيرة قرأ المرض فى نحول وجهه واختفاء شعره، لكن ابتسامته التى كانت تلازمه وإحساس الهدوء الذى يتحرك به يجعل من يتشكك فى مرضه يراجع نفسه. فمن اجتماع إلى اجتماع، ومن مدينة إلى مدينة، ومن زيارة إلى زيارة دون أن تصدر منه كلمة ألم أو آه خفيفة، إلى أن أعلن أخيرا أن المهندس شريف إسماعيل رئيستتمة

GMT 06:51 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

نجمات أبهرن الجمهور رغم تجاوزهن الخمسين
اليمن اليوم- نجمات أبهرن الجمهور رغم تجاوزهن الخمسين

GMT 05:53 2024 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

اتجاهات موضة الديكور في غرف الطعام هذا العام
اليمن اليوم- اتجاهات موضة الديكور في غرف الطعام هذا العام

GMT 21:15 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الأيام الأولى من الشهر

GMT 11:40 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

أسيل الفاعوري تبتكر طريقة لاستقبال العام الجديد

GMT 01:38 2016 الثلاثاء ,23 آب / أغسطس

ماغي بوغصن تشارك فرق الإسعاف في "ولعانة"

GMT 02:48 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ديفيد ديفيس يدفع بتنازل جديد إلى معارضي "بريكست"

GMT 19:00 2018 السبت ,20 تشرين الأول / أكتوبر

إلغاء حفل زفاف محمد رشاد ومي حلمي قبل انطلاقه
 
alyementoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

alyementoday alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
alyemen, Alyemen, Alyemen