آخر تحديث GMT 08:03:06
اليمن اليوم-

نعم...الحقبة المصرية !

اليمن اليوم-

نعمالحقبة المصرية

بقلم / د. اسامة الغزالى حرب

توارد الخواطر مسألة معروفة ومنطقية جدا فى عالم الكتابة، خاصة عندما تتعلق بحدث مهم واضح الدلالة ..، وأنا هنا أتحدث عن الخطاب الذى ألقاه الرئيس السيسى فى قمة الرياض يوم الأحد الماضى (21/5). لقد كتبت فى هذا المكان صباح الثلاثاء التالى تعليقى على تلك القمة وعلى خطاب الرئيس السيسى فيها، والذى كان بلا شك خطابا ممتازا وسط الأجواء التى أحاطت بقمم الرياض.

لذلك لم يكن غريبا أن ما دفعنى لكتابة كلمتى تلك دفع آخرين لنفس رد الفعل على نحو مثير وذى دلالات مهمة! وأنا هنا اتحدث عن عينة من أربع صحف فقط (الأهرام, والمصرى اليوم، والوطن، والشروق) ففى نفس اليوم الذى كتبت فيه «تحيا مصر»، مشيدا بقوة وصراحة ووضوح الخطاب، كتب فى نفس المعنى أستاذنا مكرم محمد أحمد، وكتب أيضا فتحى محمود وجميل عفيفى، وفى المصرى اليوم كتب طارق حسن، واستطلعت الوطن آراء أساتذة الإعلام والعلوم السياسية ود. ليلى عبد المجيد، ود.ياسر عبد العزيز ، ود.سامى عبد العزيز، ود. حسن ابوطالب، ود. هدى عوض ، ونبيل زكى، ود. جمال زهران ود. طارق فهمى ، فضلا عن ممثلين لأحزاب سياسية.وفى اليوم التالى- الأربعاء- كتب فى الموضوع نفسه عماد أديب ود.عماد جاد .

 وفى يوم الخميس علق على الخطاب بالأهرام أستاذ العلوم السياسية البارز د. أحمد يوسف أحمد، وعلق نيوتن فى المصرى اليوم ...غير أننى أعتقد أن التعبير الأقوى والاشمل عما جاء فى خطاب الرئيس إنما جاء فى مقال محمد عبد الهادى علام بعنوان «الحقبة المصرية»، فذلك هوالتعبير الأدق عن مكانة مصر ودورها الإقليمى والدولى اليوم فى ضوء معركتها الضارية ضد السرطان الإرهابى الذى يهدد العالم كله، بعد أن غابت أوغربت تلك المكانة بعض الوقت. ويتبقى القول إن الوفاء بمتطلبات تلك الحقبة المصرية يستلزم الوفاء بمقومات إضافية يلزم الوفاء بها، وذلك حديث آخر إن شاء الله.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نعمالحقبة المصرية نعمالحقبة المصرية



GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

مفهوم الإعلام المحترف!

GMT 02:25 2019 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

أبناء زايد وراشد!

GMT 05:17 2019 الأحد ,19 أيار / مايو

صورة عن قرب: كيف تفهم عبدالفتاح السيسى؟

GMT 03:08 2019 الأحد ,03 آذار/ مارس

ليس بالجرادل يتحقق أمن المحطة

GMT 04:40 2019 السبت ,23 شباط / فبراير

التعديلات الدستورية.. رؤية مختلفة
اليمن اليوم-
اليمن اليوم-

إطلالة لافتة وجريئة لنسرين طافش في مهرجان كان السينمائي

القاهرة - اليمن اليوم

GMT 19:40 2019 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج في كانون الأول 2019

GMT 16:26 2019 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد في كانون الأول 2019

GMT 21:46 2020 السبت ,08 شباط / فبراير

تزداد الحظوظ لذلك توقّع بعض الأرباح المالية

GMT 22:16 2020 السبت ,08 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 05:53 2024 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

اتجاهات موضة الديكور في غرف الطعام هذا العام

GMT 06:16 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

ضغوط مختلفة تؤثر على معنوياتك أو حماستك

GMT 17:30 2019 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد في كانون الأول 2019

GMT 21:15 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الأيام الأولى من الشهر

GMT 22:55 2019 الأربعاء ,03 تموز / يوليو

تنتظرك أمور إيجابية خلال هذا الشهر

GMT 16:05 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج في كانون الأول 2019

GMT 17:32 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

آمال وحظوظ وآفاق جديدة في الطريق إليك

GMT 17:17 2019 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد في كانون الأول 2019
 
alyementoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

alyementoday alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
alyemen, Alyemen, Alyemen