آخر تحديث GMT 08:03:06
اليمن اليوم-

نهاية الأسبوع

اليمن اليوم-

نهاية الأسبوع

أسامة الغزالي حرب
بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

سمير فريد: الأخ والصديق العزيز سمير فريد، كتب فى عموده الأسبوعى “صوت و صورة” فى المصرى اليوم (26/7) يستنكر

بشدة تصريحا لرئيسة وزراء بريطانيا تريزا ماى قيل إنها ذكرت فيه أنها لا تمانع فى قتل الألوف من المدنيين، رجالا ونساء وأطفالا بالقنابل النووية للمحافظة على امن بريطانيا ووصفها سمير بأنها “المرأة النووية” ، غير أنه عاد فى الثلاثاء الماضى وكتب تعليقا تلقاه من الناقد أمين العمرى فى لندن يوضح فيه أن كلامها جاء فى سياق ردها على سؤال لأحد أعضاء حزب العمال بشأن تجديد 4 غواصات نووية قائلا لها:هل يمكنك التوقيع على قرار باستخدام القنبلة النووية حتى ولو كانت ستقتل مائة ألف شخص من بينهم أطفال؟ فأجابت نعم!لأن ما جعل الأعداء يخشون القوة النووية البريطانية هو الشعور بإمكانية استخدامها. ذلك حوار خصب ، لأننا تعلمنا فى علم العلاقات الدولية أن فائدة السلاح النووى هى أساسا الردع.

> القيسونى: من أكثر ما أصابنى بالحزن من كتابات فى الشهر الفائت، ما كتبه الخبير السياحى محمود القيسونى فى المصرى اليوم (18/7) بعنوان “لك الله ياسيوة”! لقد سبق ان زررت فى مارس الماضى تلك الواحة الفريدة فى أقصى شمال غرب مصر، وكتبت عن سكانها الأمازيغ، وانتاجها الغزير، وتاريخها المثير . وكتبت مرة ثانية عن منير نعمة الله، ذلك الرائد المصرى العظيم الذى اكتشف جمال وتفرد سيوة، غير أن ما يقوله القيسونى يدق ناقوس الخطر، لحماية الواحة من التصحر، وكأنها تنادى:”وا نعمتاه !” فضلا بالطبع عن مناشدة محافظ مطروح النشيط جدا اللواء علاء أبو زيد لنجدة الواحة الفريدة!

> الخطبة المكتوبة: الجدل الدائر حاليا بين وزارة الاوقاف والأزهر حول الخطبة المكتوبة يتم باسلوب لا يليق بكلا المؤسستين الإسلاميتين المهمتين، فلا شك أن لكل منهما وجهة نظره المهمة والمفهومة، و لكنى أعتقد أنه من الممكن جدا التوفيق بينهما، مثل أن توزع الأوقاف ليس نصوصا كاملة لخطب، وإنما نقاطا ثرية وعميقة، يضعها علماء كبار من الأزهر و الأوقاف و غيرهما للاسترشاد بها، مع وجود رقابة جادة على المساجد لمنع استخدامها فى غير اغراضها الدينية.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 01:51 2019 الجمعة ,08 آذار/ مارس

حلول إنجليزية للأخبار الكاذبة

GMT 01:03 2018 الإثنين ,31 كانون الأول / ديسمبر

2019 والعرب: كل عام وأنتم مهددون

GMT 04:36 2018 الثلاثاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

أيام حاسمة مقبلة
اليمن اليوم-
اليمن اليوم-

إطلالة لافتة وجريئة لنسرين طافش في مهرجان كان السينمائي

القاهرة - اليمن اليوم

GMT 21:18 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 06:51 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

نجمات أبهرن الجمهور رغم تجاوزهن الخمسين

GMT 17:12 2019 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد في كانون الأول 2019

GMT 06:44 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

أجواء عذبة عاطفياً خلال الشهر

GMT 01:05 2017 السبت ,07 تشرين الأول / أكتوبر

النجمة هند صبري تكشف تفاصيل إنتاجها لأفلام الإنترنت

GMT 10:33 2018 الأربعاء ,11 إبريل / نيسان

روما يهزم برشلونة الثلاثاء عن طريق اللاعب دجيكو

GMT 16:21 2019 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد في كانون الأول 2019

GMT 04:25 2017 الثلاثاء ,28 شباط / فبراير

كاتي بيري تلفت الأنظار إلى فستانها البني الأنيق

GMT 21:10 2017 الجمعة ,07 تموز / يوليو

يوفنتوس سيجاري عرض أرسنال الخيالي لضم مبابي
 
alyementoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

alyementoday alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday alyementoday alyementoday
alyementoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
alyemen, Alyemen, Alyemen