عندي اليوم للقارئ أخبار كثيرة أختار منها التالي:
- هرب أكثر من مئة ألف سوري من منازلهم في شمال غرب سورية بسبب الهجوم الذي تشنه قوات النظام السوري بمساعدة روسيا
لا يبدو أن هناك نهاية لعذاب ثلاثة ملايين سوري في محافظة إدلب فهي تخلصت من قبضة المعارضة السورية وسقطت في يدي النظام ومعه روسيا بعد ثماني سنوات من الحرب الأهلية
النظام يتقدم خطوة خطوة والمعارضون تقودهم جماعة تنتمي الى داعش إسمها هيئة تحرير الشام. الجيش السوري يتقدم باتجاه بلدة معرة النعمان، ربما لأنه يريد السيطرة على طريق تنتهي في حلب
مصور من معرة النعمان قال إنه خسر كل شيء في القتال وانتهى من دون ثياب. هو ذهب الى المقابر لزيارة ضريح أخيه الذي قتل في وقت سابق وقال إنه يتمنى أن تسقط عليه قنبلة تقتله
الرئيس التركي رجب طيب اردوغان قال إن بلاده لا تستطيع تحمل مزيد من اللاجئين السوريين. مئات ألوف اللاجئين اتجهوا نحو الحدود السورية هرباً من القتال في محافظة إدلب
- وافقت الحكومة البريطانية على شراء شركة أميركية شركة بريطانية إسمها كوبام تعمل في حقلي الدفاع والفضاء
الحكومة البريطانية وافقت على بيع الشركة ورئيس الوزراء بوريس جونسون قال إن بلاده لها ديناميكية في حقل الدفاع
شركة كوبام توظف حوالي عشرة آلاف شخص ولها عقود كبيرة مع القوات البريطانية كما انها تقود العالم في إيصال الوقود الى الطائرات وهي في الجو
الشركة تنتج أنظمة للحرب الالكترونية ووسائل اتصال للسيارات العسكرية
- أعرف السيدة بثينة شعبان وقد قرأت لها أخيراً أن على سورية التحرر كلياً من الاحتلال الأجنبي. هي قالت إن الولايات المتحدة تحاول السيطرة على انتاج النفط في سورية
الرئيس دونالد ترامب قال في تشرين الأول (أكتوبر) الماضي إن الهدف الأول والأهم للقوات الاميركية هو السيطرة على النفط السوري. لا شركة أميركية تقدمت لإنتاج النفط من الآبار السورية والمراقبون يعتقدون أن الولايات المتحدة لا تستطيع السيطرة على الانتاج السوري من النفط
- أهم لاعب شطرنج في ايران قال إنه لن يلعب لفريق بلاده ما دام هناك حظر على اللعب مع فرق من اسرائيل. علي رضا فيروزه هو ثاني لاعب إيراني يرفض اللعب لفريق بلاده لأن هذا الفريق ممنوع من اللعب مع لاعبين من اسرائيل
في تشرين الأول (أكتوبر) الماضي منعت ايران من لعب الجودو طالما انها ترفض أن يواجه لاعبوها لاعبي اسرائيل. حدث هذا بعد أن قال لاعب إنه تعرض لضغط رسمي حتى لا يلعب ضد لاعبين اسرائيليين
قد يهمك أيضًا:
نجاح المبادرات الصحية
«الصدقات التنموية» تحل أزمتى الفقر والبطالة
أرسل تعليقك